رئيس التحرير
عصام كامل

قبل استكمال محاكمته غدا، تفاصيل مثيرة بأقوال عمر زهران في تحقيقات قضية سرقة المجوهرات

عمر زهران، فيتو
عمر زهران، فيتو

تستكمل محكمة الجيزة غدا محاكمة  المخرج عمر زهران في القضية رقم 7493 لسنة 2023 جنح الجيزة المتهم فيها بسرقة مجوهرات الفنانة التشكيلية شاليمار الشربتلي زوجة المخرج خالد يوسف.

وكشف المخرج تفاصيل مثيرة خلال أقواله في تحقيقات النيابة، جاءت أقواله كالتالي:

 أقوال المخرج عمر زهران

س: ما هو اسمك وسنك وعنوانك؟
ج: اسمي عمر زكريا إمام زهران وسني ٦٣ سنة، وأعمل كبير مخرجين بدرجة مدير عام - بقطاع قنوات النيل - الهيئة الوطنية للإعلام وأقيم في الدقي.


س: ما هو قولك فيما هو منسوب إليك من أنك متهم بسرقة المجوهرات المبينة، وفقا للأوراق والمملوكة للمجني عليها شاليمار حسن عباس شربتلي، وكان ذلك من داخل مسكنها على النحو المبين بالتحقيقات.
ج: محصلش


س: ما هي ظروف ضبطك وإحضارك وأوجه دفاعك؟
ج: اللي حصل إنى كنت راكب العربية بتاعتي، وفي طريقى للبدرشين لأني أصلا من البدرشين، وقابلت كمين شرطة ووقفني وقابلت هشام بيه فتحي، رئيس مباحث الجيزة، فقال فيه أمر ضبط من النيابة بالقبض عليك، وركبت العربية ورُحنا قسم الشرطة، وهناك اتكلموا معايا فى واقعة سرقة المشغولات الذهبية بتاعت شاليمار، وبرضه سألوني عن عنتر وحكيت لهم على اللي أعرفه، وبعد كده طلعت على بيتى اللى فى الدقى، وهناك فتشوا البيت وشافوا الحاجات اللى اتعرضت عليا فى النيابة، ولما سألونى على الحاجات دى قُلت لهم دى إكسسوارات وأنا كنت واخدهم هدية من شاليمار، وبعد لما خدوا الحاجات دى رُحنا على قسم أكتوبر وبعد كده قسم شرطة الطالبية وبعد كده جيت على النيابة.

صداقة شاليمار عمر زهران منذ ١٤ سنة


س: وما هى صلتك بالمجنى عليها شاليمار حسن الشربتلى؟
ج: أنا أعرف شاليمار من زمان أوي، لأنها زوجة خالد يوسف المخرج وصديقى، وأنا أعرفه من حوالي 17 سنة تقريبا، ومن ساعة ما خالد اتجوز شاليمار من 14 سنة، وأنا علاقتى بيها وأصبحنا أصدقاء جدًا، بل كانت أكتر من أختى وبتدخلنى فى كل تفاصيل حياتها.


س: وما طبيعة العلاقة فيما بينك وبين المجني عليها تفصيلا؟
ج: زي ما قُلت لحضرتك إن شاليمار دي تبقى صديقتي من 14 سنة تقريبا، وإحنا كنا أكتر من الإخوات لدرجة إنى كنت على طول ببقى معاها، سواء هى أو خالد يوسف، وكنت بسافر معاهم كل حتة تقريبا وكمان كنت بقعد فى بيتهم.


س: وهل ثمة خلافات نشأت فيما بينكما منذ بداية صداقتك بالمجنى عليها وتاريخ الواقعة؟
ج: لأ.. من ساعة ما عرفت شاليمار لحد حدوث الواقعة محصلش بينا أي خلافات.


س: وما هى إذن معلوماتك عن الواقعة محل التحقيق؟
ج:  اللي عرفته من شاليمار إن هي كانت مسافرة برة مصر هي وخالد يوسف، وفضلت غائبة عن شقتها اللى فى الفورسيزون لمدة سنة أو أكثر، ولما رجعت اكتشفت إن فيه مجموعة من مجوهراتها اتسرقت من الشقة دي وإنها فضلت تدور عليها وملقتهاش ساعتها.

 

عمر زهران في غرفة نوم شاليمار لقراءة القرآن

 

س: هل سبق أن ترددت على العين الخاصة بالمجني عليها خلال تلك المدة؟
ج: أنا مروحتش الشقة دي غير مرة واحدة بس.


س: وما سبب تواجدك في تلك العين تحديدا؟
ج: أنا رُحت علشان كنت أنا وشاليمار بنتكلم وهي طلبت مني ساعتها أن آخد شيخ وأروح بيه الشقة علشان يقرأ قرآن.

س: وما هي بيانات سالف الذكر؟
ج: كان معايا واحد ساعتها اسمه الشيخ فواز، وعرفته عن طريق صديق ليا بس مش عارف بياناته كاملة.


س: وهل كان برفقتك أشخاص آخرون آنذاك؟
ج: أيوه.


س: وما بيانات أولئك الأشخاص تحديدا؟
ج: كنت متواجدا أنا والشيخ فواز، وكان موجود برضه واحد شغال مع شاليمار اسمه مصطفى الملا، ومعاه 2 عمال ما اعرفهمش.


س:  ما هو سبب تواجد كل من المدعو مصطفى الملا ومن كانوا بصحبته آنذاك؟
ج:  هما كانوا جايين عشان ينظفوا الشقة بناء على طلب من شاليمار.


س:  وكيف تمكنتم من الدخول لتلك العين تحديدا؟
ج:  إحنا دخلنا الشقة لأن مصطفى ده راح قبلي وكان معاه مفتاح، وأنا بعد كده وصلت بعده بفترة ولكن مش فاكر قد إيه.


س: وهل كان بحوزتك ثمة مفاتيح للعين محل الواقعة؟
ج: لا.


س: وما هو قولك فيما شهدت به المجني عليها شاليمار حسن عباس شربتلي بالتحقيقات من أنها كان تترك معك نسخة من مفاتيح العين خاصتها وذلك على خلاف ما قررت به الآن فى أقوالك؟
ج: مش متأكد.. بس اللى أنا فاكره إن مكنش معايا نسخة.


س: وما هو قولك أيضا فيما شهد به المدعو مصطفى الملا من أنك كان بحوزتك نسخة من مفتاح العين محل الواقعة، وذلك على خلاف ما قررته الآن بالتحقيقات؟
ج: لا أنا مكنش معايا مفتاح.


س: وما هو قولك فيما شهد به المدعو مصطفى الملا بالتحقيقات عن أنك كنت متواجدًا بالعين محل الواقعة أنت وهو وآخران مسئولان عن تنظيف العين محل الواقعة، وذلك على خلاف ما قررت به الآن بالتحقيقات؟
ج: لا محصلش وكان معايا الشيخ فواز.


س: وهل دلفت لغرفة نوم المجني عليها ؟
ج: أيوه، دخلت وكان معايا الشيخ فواز، وكنا بنقرأ قرآن وساعتها لاحظت أن الأوضة مش متنظفة كويس، ووجهت مصطفى الملا والعمال اللي معاه إنهم ينضفوا كويس.


س: وهل طلبت من سالفى الذكر إعادة ترتيب محتويات الغرفة بما ذلك الأدراج الخاصة بها؟
ج: مش بالظبط أنا قُلت للعمال ينظفوا الشقة كويس، لكن أنا ومصطفى بس اللي رتبنا الأدراج ومحتوياتها بناء على رغبة شاليمار.


س: وما هو المغزى لما طلبته منك المجنى عليها آنذاك؟
ج: هى مطلبتش منى تحديدًا إني أرتب الأدراج.. إنما كنت بكلم شاليمار ساعتها، وقالت لى إن فيه حاجات على تسريحة أوضة النوم، وقالت لى إنى أدخلها في الأدراج علشان محدش ياخد باله منها، وعملت كدة أنا ومصطفى لكن مرتبناش الأدراج تحديدا.


س: وما الذى حدث بعد ذلك؟
ج: بعد ما خلصنا أوضة النوم، مصطفى الملا خرج بالعمال بتوعه، وأنا خرجت وراه الصالة وجبت الشيخ فواز يدخل أوضة النوم علشان يقرأ فيها قرآن.


س: وما هو قولك فيما قاله مصطفى الملا بالتحقيقات من أنه كان مع العمال، وتركك بمفردك فى الغرفة، وذلك على خلاف ما قررت به فى التحقيقات؟
ج: الكلام ده ممكن يكون حصل لأن درجة قربى من شاليمار، وكنت بتعامل كأنى فى بيتى ومش متذكر التفاصيل دي.


س: وما سبب دخولك وخروجك الغرفة من وقت لآخر؟
ج: كنت بتعامل على أنه بيتى وكنت بتمشى عادي، وكان معايا الشيخ فواز يقرأ قرآن فى كل حتة.


س:  ومتى تحديدا انتهيت من مهام عملك المكلف بها في ذلك اليوم؟
ج: أنا في اليوم ده خلصت متأخر بس مش متذكر إمتى تحديدا، لكن كان بعد العشاء لأن أنا والشيخ فواز صلينا العشاء مع بعض فى غرفة نوم شاليمار، وبعد كده قرينا قرآن لمدة من الوقت، وبعد كده مشينا، وكمان مصطفى كان مخلص قبلي بحوالي ساعتين أو ثلاثة تقريبا.


س: ما قولك فيما شهد به المدعو مصطفى الملا بالتحقيقات من أنه قد انتهى من مهام عمله برفقتك وتوجهت أنت وهو خارج العين محل الواقعة، وذلك على خلاف ما قررت به الآن بالتحقيقات؟
ج: الكلام دا مش صحيح.. مصطفى نزل قبلى بحوالي ساعتين أو ثلاثة.


س: وهل تركت تلك العين منذ دلوفك لها للمرة الأولى، وعقب خروجك عقب انتهائك مما كنت مكلفا به؟
ج:  أنا مسبتش الشقة خالص لأني كنت مع الشيخ فواز فى كل حركة ليه، وتقريبا لغاية ما خلصنا ونزلنا مع بعض.


س: وما قولك فيما هو ثابت من مطالعة النيابة العامة بدفتر الدخول والخروج الخاص بالبرج السكنى به العين محل الواقعة بتاريخ 26 يناير 2023، حيث ثبت أنك دلفت للبرج متوجها للعين محل الواقعة 2 ونصف مساء ولم يتم إثبات خروج منها ومن ثم دلفت مرة أخرى الساعة 9 و45 مساء وخرجت الساعة 11 و25 دقيقة مساء.
ج: أنا مش متذكر إنى نزلت ولكن إذا ثبت فى الدفتر إنى نزلت يبقى نزلت أجيب حاجة من العربية أو أجيب الشيخ فواز ولكن مش متذكر.


س: وما الذى حدث بعد ذلك؟
ج: خلصت ومشيت أنا والشيخ فواز، ولم أتردد على الشقة مرة أخرى بعد كدة غير لما شاليمار رجعت من السفر، وكانت زيارات عادية.

 

س: هل أعلمتك المجني عليها شاليمار حسن عباس شربتلي بأن بعضا من مجوهراتها ومصوغاتها الذهبية قد سرقت من العين محل سكنها؟
ج: أيوه.. هي أول لما رجعت واكتشفت السرقة عرفتني في وقتها.


س: وما التصرف الذي بدر منك آنذاك؟
أول ما عرفت من شاليمار بسرقة المجوهرات رُحت لها البيت هى وخالد يوسف ، واتكلمنا فى الموضوع، وساعتها كلمت ضابط مباحث وبلغت عن الواقعة، والشرطة أخدوا إجراءاتهم القانونية وعملوا محضر.

س: وما الذى حدث بعد ذلك؟
ج: بعد كده إحنا فضلنا بندور على اللي سرق المجوهرات لكن موصلناش لحاجة، وهى طلبت منى أدوَّر على الحاجة فى الشقة بتاعتها، وقلت لها مش هقدر أدور عليها لوحدنا، ولازم حد معانا فقالت لى مش عايزة حد من الخدم بتوعى، واقترحت عليها ولد بيشتغل عندى اسمه عنتر، وقلت لها موثوق وأمين وأنا أضمنه.


س: وهل وافقت سالفة الذكر على اقتراحك آنذاك؟
ج: أيوه طبعا وفعلا جبت لها عنتر، ورُحنا البيت بتاعها عشان ندور على الحاجات اللى ضايعة.


س:  وما هي بيانات المدعو عنتر تحديدا؟
ج: اللي أعرفه ان اسمه عنتر حنفى.


س: كم عدد المرات التي توجهت فيها لمسكن المجنى عليها رفقة عنتر؟
ج: احنا رُحنا تقريبا 5 مرات لشقة شاليمار.


س: وهل كانت سالفة الذكر متواجدة فى كل مرة بتلك المرات؟
ج: شاليمار كانت موجودة الأربع مرات وخالد يوسف هو اللي كان موجود آخر مرة. 


عمر زهران يساعد في البحث عن المجوهرات المسروقة

 

س: وما الذي أسفر عنه البحث في المرات سالفة الذكر؟
ج: إحنا في المرة الأولى أنا جيت عنتر لشاليمار، وكانت موجودة في الشقة بتاعتها وساعتها أنا وجهته يبحث فى المخزن، ودخلت أنا وشاليمار ومحمد السواق بتاعها أوضة النوم بتاعت شاليمار، وكنا بنتكلم فى إننا هنبدأ ندور إزاى على الحاجة، وساعتها أنا شُفت خزنة مكسورة في الدريسنج بتاعها وقُلت لها ما ترميها أحسن ملهاش لازمة، وفعلا ندهت لمحمد السواق وعنتر علشان يشيلوا الخزنة مع بعض، وبعد ما نزلوا بيها لقينا محمد طالع بخاتم بفص لبنى وأداه لشاليمار وقال لها إنه لقاه فى الخزنة.. بس ما اعرفش فين تحديدا، وبعد كده عنتر خلص شغله فى المنزل، وقلت له ادخل الدريسنج بتاع شاليمار بناءً على اتفاق بيني وبينها وملقاش حاجة فى اليوم ده، وفي المرة الثانية توجهت أنا وعنتر لشاليمار وكانت موجودة.. عنتر دخل فورا في الدريسينج بتاع أوضة نومها وطلع خاتمين كانوا فى علبة فى شنطة سفر وادهم ليها وهى فرحت بيهم جدا وملقناش حاجة تاني.
وفي المرة الثالثة توجهت أنا وعنتر لشاليمار وكانت موجودة، وساعتها عنتر دخل يدور فى الدريسنج بتاع البنت ودخل معاه محمد السواق بتاع شاليمار، وساعتها مدام شاليمار اعترضت على وجود السواق، وعنتر كمل بحث ولكن ملقاش حاجة.. وفي المرة الرابعة توجهت أنا وعنتر لشاليمار وكانت موجودة، ومش متذكر عنتر دوَّر فين لكن شاليمار سابتنى ونزلت، وكان خالد يوسف موجود والمرة دي عنتر برضه ملقاش حاجة.
وفى المرة الخامسة توجهت أنا وعنتر ودخلت أوضة البنت، وقلت له لِم الألعاب اللى فى الأرض ويخرجها برة.. وخرجت برة، وقعدت مع خالد يوسف، وشوية وبعد كده رجعت تاني ودورت في دولاب البنت وأنا بدور لقيت شنطة قماش بتاعت بحر فخرجتها وحطيتها على السرير، ولقيت فيها كيس فيه شغل خرز بسوستة وفتحته لقيت فيه كيس نايلون وغير واضح ما بداخله الأول، وفيه مشغولات ذهبية بس أنا مفحصتهمش والتانى كان فيه حاجة معدن لونها فضى بس برضه ما فتحتهمش، وطلعت جري اديتهم لخالد يوسف من فرحتى.

س: ومن كان برفقتكم في كل من المرات سالفة الذكر؟
المرة الأولى والثانية والثالثة كان معانا اثنين عمال من الفور سيزون عشان ينظفوا،. والمرة الرابعة كان فيه واحدة صديقة شاليمار ونزلت معاها لما سابتنا، والمرة الخامسة كان موجود واحد سواق عندهم اسمه حسن من أول مرة لآخر مرة، وفى المرة دى خالد سابنى ونزل تحت وطلع على طول قبل ما الاقى الحاجة.


س: هل ثمة خلافات سابقة فيما بينك وبين المتهم عنتر حفني؟
ج: بالعكس عنتر ده ولد أمين وشغال عندي بقاله أكثر من ٢٠ سنة بينظف لى البيت.


س: وما قولك فيما قرره المتهم سالف الذكر حال استجوابه والتحقيقات من أنك كنت ترشده للأماكن التي يبحث فيها، وذلك على خلاف ما قررته الآن حال استجوابك بالتحقيقات ؟
ج: الكلام ده محصلش وموضوع الأماكن ده عشوائي بيني وما بين شاليمار، وكأن الواحد بيتعامل فى بيته غير إنى لما كنت بنختار أوضة أنا وشاليمار كنا بنختار عنتر يدور فيها.


س: وما قولك فيما قرره المتهم سالف الذكر من أنه عثر على خاتمين وأعطاهما للمجنى عليها وعثر على بعض المشغولات الذهبية فعند خروجه لإعطائها لم يجدها فسلمها لك، وكان ذلك للمرة الثالثة على خلاف ما قررت فى أقوالك؟
ج: أنا مش متذكر الكلام ده لكن محدش ادانى ذهب فى إيدى، ولا شاليمار سابتنى إلا لما خالد يوسف جه والمرة الأخيرة مكنتش موجودة وخالد بس اللى كان موجود.


س: وهل تقابلت مع المجني عليها مرة أخرى آنذاك؟
ج: لا متقابلناش تانى بس كنا بنتكلم في التليفون من حين لآخر.


س: سبق وقررت أنك والمجني عليها تربطكما علاقة صداقة قوية إذن فما هو الدافع لقيام المجنى عليها باتهامك؟
ج: لأن فيه مشكلة حصلت ما بيني وما بينها الصيف اللي فات، فممكن يكون ده السبب اللى خلاها تعمل كده.



خلاف المخرج عمر زهران وزوجة خالد يوسف 


س: ما  طبيعة ذلك الخلاف تحديدًا؟
ج: طبيعة الخلاف في مرة واحنا في الساحل الشمالي الصيف اللى فات، وكانت هالة صدقى قاعدة معايا وقامت جاية ليا وقالت لي أنا سمعت إن مجوهرات شالیمار متسرقتش، وإن فيه شقة تبع خالد يوسف فى الزمالك فيها بعض المجوهرات.. الكلام وصل لهالة فأنا قُلت لها ملكيش دعوة بحاجة، ومتتكلميش فى كلام يخرب البيوت، وبعدين واحنا فى الساحل كان موجود شباب فى كابينة جنبها مجموعة شباب وكانت المذيعة هالة سرحان.. وبعد كدة سبتهم ونزلت القاهرة، وعرفت بعدين أن هالة صدقى حكت موضوع خالد وشقة الزمالك والكلام ده وصل لشاليمار، وساعتها شاليمار كلمتنى وعاتبتنى، وفي مرة من المرات اللي رُحت لها فيهم لقيتها بتعاتبنى بشدة، وقالت لى خالد يوسف زعلان برضه بشدة، والمرة اللى قابلت فيها خالد برضه شدينا مع بعض فى الكلام، وقال إنه مش هيسيب حقه منى ومن هالة صدقى، فجايز يكون ده السبب اللى خللاهم يتهمونى الاتهام ده ويعملوا معايا كدة.

 

الأحراز المعروضة هدية شاليمار لعمر زهران 

 

س: ما ردك فى الأحراز المعروضة علينا؟
ج: دى اكسسوارات أنا اخدتهم من شاليمار وهى اديتهم ليا.


س: ومتى أعطتهم لك سالفة الذكر؟
ج: من حوالى 7 سنين لما كنت بانقل لها الشقة بتاعتها فى الفورسيزون للزمالك.


س: وما قولك فى أن المجنى عليها حضرت بشخصها لفض الأحراز، وبمواجهتها بقولك إنها من أعطتك تلك الأشياء أنكرت، وأنها كانت مسروقة من العين محل السكن خلاف ما قررت؟



ج: الكلام ده كذب ومحصلش، وفعلا اديتنى الحاجات والعلب عندى وأنا اللى حاططها فيها.

س: وما قولك أيضا في أنه يوجد علبة من ضمن العلب المعروضة عليك مكتوب عليها  SHALEMAR، وهو نفس اسم المجنى عليها ؟
ج: العلبة دى بتاعت شاليمار وكمان الشنطة اللى عليها وكانت مديهالى فى باريس.


س: وهل يوجد فى تلك المضبوطات ثمة مشغولات ذهبية أو أحجار كريمة ؟
ج: اللى أعرفه ان الحاجات دى إكسسوارات، ولو اعرف حاجة كده ثمينة ما كنت بعتها أحسن.


س: وما رأيك فيما قررته المجنى عليها إن دى مجوهرات؟
س: أنا ماعرفش حاجة ودى عندى من سنوات، وانا مصمم على أن شاليمار هى اللى مديها لى.

 

إحالة المخرج إلى المحاكمة الجنائية بتهمة سرقة مجوهرات زوجة خالد يوسف 


وقررت النيابة العامة إحالة المخرج عمر زهران للمحاكمة الجنائية العاجلة بمحكمة الجيزة، في قضية اتهامه بسرقة مشغولات ذهبية، بناء على البلاغ الذي تقدمت به الفنانة التشكيلية شاليمار شربتلي، وزوجها المخرج خالد يوسف.

وكشفت التحقيقات التي أجرتها النيابة العامة في اتهام شاليمار شربتلي، زوجة المخرج خالد يوسف للمخرج عمر زهران بسرقة مشغولاتها الذهبية عن تفاصيل مثيرة.

وكشفت التحقيقات تفاصيل المسروقات الذهبية، وتبين أنها عبارة عن حقيبة جلد سوداء اللون، تحتوي على 5 علب بداخل كل منها مجموعة إكسسوار حريمي، وادعت شاليمار الشربتلي، أن المخرج له صلة بسرقة مصوغاتها، ووصفتها بأنها (أسورة ألماظ، وخاتم ألماظ، وساعة ماركة BG، وساعة روليكس، ومصوغات ذهبية أخرى).

وأفادت التحقيقات بأن المتهم عثر بحوزته على حقيبة جلد سوداء اللون، بها 5 علب بداخل كل منها مجموعة إكسسوار حريمي، وأقر بأن المضبوطات تحصل عليها من المدعوة شاليمار الشربتلي.

 

ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

تابع موقع فيتو عبر قناة (يوتيوب) اضغط هــــــــــــنا

تابع موقع فيتو عبر قناة (واتساب) اضغط هــــــــــــنا

تابع موقع فيتو عبر تطبيق (نبض) اضغط هــــــــــنا

تابع موقع فيتو عبر تطبيق (جوجل نيوز) اضغط هــــــــنا

الجريدة الرسمية