مواقيت الصلاة، موعد أذان الظهر اليوم الثلاثاء 19 - 11- 2024 في القاهرة والمحافظات
مواقيت الصلاة اليوم، إن من أهمية الصلاة وعظمتها عند الله أنها أول ما يحاسب عليه العبد يوم القيامة من عمله، كما قال الرسول صلى الله عليه وسلم: إن أول ما يحاسب به العبد: بصلاته. فإن صلحت؛ فقد أفلح وأنجح. وإن فسدت؛ فقد خاب وخسر. رواه الترمذي وقال: حسن غريب، والنسائي واللفظ له، وصححه الألباني.
وقد يعتري المرء فتور عن الطاعات، وضعف عن الجد فيها. فللنفس إقبال وإدبار، لكن لا بد من المحافظة على الفرائض في كل حال.
وقد ذكر ابن القيم في مدارج السالكين أن عمر -رضي الله عنه وأرضاه- قال: إن لهذه القلوب إقبالا وإدبارا. فإذا أقبلت فخذوها بالنوافل، وإن أدبرت فألزموها الفرائض. اهـ.
وقد أشار ابن القيم إلى أن الفتور يتخلل حياة المسلم أحيانا، فإن التزم بالفرائض ولم يقرب المحرمات، رجي له أن يعود خيرا مما كان.
وعليه أن يلجأ إلى الله -تعالى- ويتضرع إليه، ولا ييأس من روح الله تعالى.
مواقيت الصلاة
والأذان فرض كفاية على الرجال إذا قام به البعض سقط عن الباقين، وللأذان أهمية عظيمة فى إظهار الشعائر الإسلامية وحث المصلين على عمارة المساجد فى الأوقات الخمسة.
مواقيت الصلاة اليوم بالقاهرة والمحافظات
موعد أذان الظهر اليوم وفقًا للتوقيت المحلي لمدينتي القاهرة والإسكندرية وكذلك،مواقيت الصلاة، لعدد من مدن ومحافظات الجمهورية
موعد أذان الظهر بالقاهرة
الظهر: 11:40
موعد أذان الظهر بالإسكندرية
الظهر: 11:45
موعد أذان الظهر بأسوان
الظهر: 11:34
مواقيت الصلاة اليوم
والأذان فرض كفاية على الرجال إذا قام به البعض سقط عن الباقين، وللأذان أهمية عظيمة فى إظهار الشعائر الإسلامية وحث المصلين على عمارة المساجد فى الأوقات الخمسة.
وفيما يلي مواقيت الصلاة، لعدد من مدن ومحافظات الجمهورية من واقع بيانات الهيئة العامة للمساحة
مواقيت الصلاة اليوم بتوقيت القاهرة
الفجر: 4:53
الظهر: 11:40
العصر: 2:37
المغرب: 4:57
العشاء: 6:18
مواقيت الصلاة اليوم بتوقيت الإسكندرية
الفجر: 4:59
الظهر: 11:45
العصر: 2:40
المغرب: 5:00
العشاء: 6:22
مواقيت الصلاة اليوم بتوقيت أسوان
الفجر: 4:40
الظهر: 11:34
العصر: 2:40
المغرب: 5:01
العشاء: 6:18
مواقيت الصلاة اليوم بتوقيت الإسماعيلية
الفجر: 4:49
الظهر: 11:36
العصر: 2:32
المغرب: 4:52
العشاء: 6:13
مواقيت الصلاة اليوم بالقاهرة والمحافظات
وجاءت باقي مدن الجمهورية كالتالي:
إن الصلاة التي تؤدى تنفيذًا لأمره تعالى، وابتغاءً لمرضاته، وبتعبير آخر: إن الصلاة التي تؤدى بإخلاص، والهادفة إلى رضا الله، تستطيع مع الزمن إبعاد الإنسان عن الفحشاء، وتجنبه الوقوع في المنكرات، وأولها الشرك وما يؤدي إليه، أو يقرب منه، من الأسباب المؤدية للضلالة.
وقد روى الإمام أحمد وغيره عن أبي هريرة رضي الله عنه، قال: (جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم، فقال: إن فلانًا يصلي بالليل، فإذا أصبح سرق، فقال: (سينهاه ما تقول) رواه البزار في "مسنده".
إن الصلاة في المحصلة هي مفتاح كل خير، ومغلاق كل شر، إذا أقيمت على الوجه المطلوب والمقصود.