رئيس التحرير
عصام كامل

مواقيت الصلاة اليوم الثلاثاء 19 - 11- 2024 في القاهرة والمحافظات

مواقيت الصلاة بتوقيت
مواقيت الصلاة بتوقيت القاهرة والمحافظات، فيتو

مواقيت الصلاة اليوم، يُسنّ التبكير في الحضور إلى المسجد إن كان مأمومًا، لقول رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم-: (مَنِ اغْتَسَلَ يَومَ الجُمُعَةِ غُسْلَ الجَنَابَةِ ثُمَّ رَاحَ، فَكَأنَّما قَرَّبَ بَدَنَةً، ومَن رَاحَ في السَّاعَةِ الثَّانِيَةِ، فَكَأنَّما قَرَّبَ بَقَرَةً، ومَن رَاحَ في السَّاعَةِ الثَّالِثَةِ، فَكَأنَّما قَرَّبَ كَبْشًا أقْرَنَ، ومَن رَاحَ في السَّاعَةِ الرَّابِعَةِ، فَكَأنَّما قَرَّبَ دَجَاجَةً، ومَن رَاحَ في السَّاعَةِ الخَامِسَةِ، فَكَأنَّما قَرَّبَ بَيْضَةً، فَإِذَا خَرَجَ الإمَامُ حَضَرَتِ المَلَائِكَةُ يَسْتَمِعُونَ الذِّكْرَ).

أمّا الإمام فالسنة في حقّه التأخير، وذلك اتّباعًا لرسول الله ومن بعده من الخلفاء الراشدين، ويتحصّل في حضور المُصلّي مبكّرًا الاقتراب من الإمام، وبالتبكير ينال فضل وأجر انتظار الصلاة فتزداد بهذا حسناته وتتضاعف.

مواقيت الصلاة بتوقيت المحافظات، فيتو
مواقيت الصلاة بتوقيت المحافظات، فيتو

مواقيت الصلاة اليوم

مواقيت الصلاة اليوم وفقًا للتوقيت المحلي لمدينتي القاهرة والإسكندرية وكذلك، مواقيت الصلاة، لعدد من مدن ومحافظات الجمهورية من واقع بيانات الهيئة العامة للمساحة

 

مواقيت الصلاة اليوم بتوقيت القاهرة

الفجر: 4:53

الظهر: 11:40

العصر: 2:37

المغرب: 4:57

العشاء: 6:18

 

مواقيت الصلاة اليوم بتوقيت الإسكندرية

الفجر: 4:59

الظهر: 11:45

العصر: 2:40

المغرب: 5:00

العشاء: 6:22

 

مواقيت الصلاة اليوم بتوقيت أسوان

الفجر: 4:40

الظهر: 11:34

العصر: 2:40       

المغرب: 5:01

العشاء: 6:18

مواقيت الصلاة اليوم بتوقيت الإسماعيلية

الفجر: 4:49

الظهر: 11:36

العصر: 2:32

المغرب: 4:52

العشاء: 6:13

 

مواقيت الصلاة اليوم بالقاهرة والمحافظات

وجاءت باقي مدن الجمهورية كالتالي:

 إن فضل الصلاة عظيم، خاصة الصلاة في وقتها   وقد وردت عدة أحاديث تبين فضل الصلاة في وقتها ومن ذلك ما رواه عبد الله بن مسعود -رضي الله عنه- أنّه سأل رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- عن أيّ الأعمال أحبّ إلى الله-تعالى- فقال: «الصلاة على وقتها، قال: ثمّ أي؟ قال: ثم بر الوالدين، قال: ثمّ أي؟ قال: الجهاد في سبيل الله».

وعن عُثمانَ بنِ عَفَّانَ رَضِيَ اللهُ عَنْه، قال: سمعتُ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يقول: ((ما مِنِ امرئٍ مسلمٍ تَحضُرُه صلاةٌ مكتوبةٌ فيُحسِنُ وُضوءَها، وخُشوعَها، ورُكوعَها، إلَّا كانتْ كفَّارةً لِمَا قَبلَها من الذنوبِ ما لم تُؤتَ كبيرةٌ، وذلك الدَّهرَ كلَّه

 الحديثان الشريفان يدلان على أنّ الصلاة في وقتها هي أفضل الأعمال وأحبها إلى الله كما أنها كفارة لما قبلها من الذنوب مع اجتناب الكبائر.

الجريدة الرسمية