تطوير جديد بأنظمة الكبح لتجنب الاصطدام على الطرق
شهدت أنظمة الكبح التلقائي، تطويرات جديدة ظهرت في موديلات 2024-2025، لتجنب الاصطدام فيها أظهرت ذلك خلال العديد من الدراسات التي أجرتها جمعية السيارات الأمريكية (AAA) على أنظمة الكبح الطارئة الأمامية للسيارات، وأنه عند سرعات أقل من 56 كلم في الساعة.
ووفقا لما نشرته جمعية السيارات الأمريكية، عن نتائج دراسة حول أنظمة الكبح التلقائي في حالات الطوارئ (AEB)، مقارنة بما كانت عليه قبل 6 أعوام الماضية، أصبحت السيارة الجديدة أكثر عرضة بمرتين لتجنب الاصطدام الأمامي في موقف يمكن تجنبه. في الواقع، إنه تحسن كبير لدرجة أن AAA أفادت بمعدل نجاح كامل بنسبة 100 بالمائة في جميع المجالات لتجنب الاصطدام بسرعات أقل من 56 كلم في الساعة.
اختبار الكبح التلقائي مع سيارات نيسان وجيب وسوبارو
واستندت الجمعية في نتائجها على تقييمات من 5 مركبات – ثلاث قديمة وثلاث جديدة، تضمنت العينة إصدارات 2024 من نيسان روج وجيب جراند شيروكي وسوبارو أوت باك، في مواجهة سابقاتها من عام 2018 - 2017 لسيارة جيب تم فحص المركبات بدقة للتأكد من أن جميع الأنظمة تعمل بكامل طاقتها وبشكل صحيح. تم تجهيز مركبات الاختبار القديمة بإطارات جديدة ومكابح ومحاذاة للعجلات الأربع، ثم تم قيادتها لمسافة 500 ميل للتأكد من كسر الأجزاء الجديدة. تم إجراء أي تحديثات للبرامج، حيثما أمكن.
وتوقفت السيارات الثلاث دون تصادم، ويُظهِر التعمق أكثر أن نظام الكبح التلقائي التلقائي تم تنشيطه في وقت أبكر بكثير لكل مركبة. وتشير AAA إلى أنه عند السرعات التي تزيد عن 56 كلم في الساعة، لا تكون الأنظمة فعالة بنفس القدر.
وفي اختبار منفصل، تجنبت ثلاث من أصل أربع سيارات تصادمًا بسرعة 72 كلم في الساعة. ولم يتمكن أي منها من تجنب الاصطدام الأمامي بسرعة 88 كلم في الساعة
ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوادث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.