الأرقام الفردية تتسبب في أزمة تكافؤ الفرص بالدوري الاستثنائي
الدوري المصري، تسببت الأرقام الفردية في أزمة مرتقبة بالدوري الاستثنائي بالموسم الجديد بعد إعلان قرار الرابطة بعد الاجتماع مع الأندية واتحاد الكرة بمناقشة 9 فرق على اللقب و9 فرق على تفادي الهبوط بالمرحلة النهائية.
أولى الأزمات هو مبدأ تكافؤ الفرص خاصة أن كل جولة في المرحلة النهائية سيكون هناك فريق يحصل علي راحة.
وفي حال منافسة فرق على الهبوط أو حصد اللقب فإن المباريات سيصعب إقامتها في توقيت واحد مما يخل بمبدأ تكافؤ الفرص.
وثاني الأزمات هو إعلان هبوط فريقين فقط من الدوري للموسم بعد القادم، مما سيتسبب في أزمة أخرى وهو وجود 19 أفريقيا بدوري 2025-2026 مما يخل بمبدأ تكافؤ الفرص في حصول فريق علي راحة مع الجولات الهامة للمنافسة علي اللقب أو صراع الهبوط لاستحالة إقامة المواجهات في توقيت واحد بسبب عدد أندية الدوري الفردية.
وكان أحمد مجاهد رئيس اتحاد الكرة السابق علق علي نظام الدوري الاستثنائي والذي أعلنت عنه رابطة الأندية المحترفة بعد الاجتماع مع الأندية.
وأكد مجاهد عبر صفحته علي فيس بوك: "شكل المسابقة وتكوينها ونظامها من صلب اختصاص الاتحاد وإذا افترضنا قبول الاتحاد فكرة تغيير النظام فلا يمكن أن نقبل فكرة أن يتم إلغاء الهبوط أو تقليل العدد في جلسة مع الأندية المشاركة فالتغيير في عدد الهابطين لا يخص أندية القسم الأول فقط بل ينعكس على باقي الدرجات صعودا وهبوطا وعددا".
وواصل بأنه يجب أن يكون قرار الدوري بناءا على دراسة فنية متكاملة ناهيك عن الدراسة التسويقية وغيرها من التفاصيل الكثير.
وأعلنت رابطة الأندية المصرية المحترفة، رسميا أن مسابقة الدوري الموسم القادم ستكون من دور واحد، على أن يتنافس أول 9 فرق على لقب الدوري، أما الفرق الـ9 الباقية فتنافس على الهبوط.
ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.