جوندوجان يكشف حقيقة خلافه مع فليك وسر العودة إلى مانشستر سيتي
كشف إلكاي جوندوجان لاعب مانشستر سيتي، أسباب عودته إلى الفريق الإنجليزي ورحيله عن صفوف برشلونة بعد عام من انضمامه للفريق الإسباني، بجانب حقيقة وجود خلافات مع هانز فليك مدرب الفريق الكتالوني.
وغادر جوندوجان صفوف برشلونة في الانتقالات الصيفية، ليعود إلى مانشستر سيتي بعد عام واحد من رحيله.
وقال جوندوجان في تصريحات نشرتها صحيفة "سبورت" الإسبانية: "حقيقة أن بيب كان إيجابيًا للغاية منذ البداية وتمسه بعودتي كان كافيًا، كانت لدي عروض أخرى ولكن لم يكن أي منها يثير اهتمامي، إذا غادرت برشلونة سأعود إلى مانشستر سيتي، كان هذا واضحًا بالنسبة لي".
وإذا كانت الأسباب المالية هي التي دفعته للرحيل عن برشلونة في ظل الوضع المالي الصعب للنادي، أردف: "لا أعتقد أنه من المناسب كلاعب الحكم على هذه الأشياء بالتفصيل، أتمنى من كل قلبي أن يستعيد برشلونة الهدوء ومعه النجاح، المشجعون يستحقون ذلك".
وحول رحيله عن برشلونة بداعي وجود خلافات مع هانز فليك، أجاب: "لم يكن لدي شعور بأن هانز فليك لا يحبني، أتحدث معه كثيرًا عن كرة القدم ونحافظ على علاقة جيدة، أنا ممتن لفليك للغاية لأنه اختارني قائدا لألمانيا في وقت صعب".
وحين سُئل مجددًا عن أسباب عودته إلى مانشستر سيتي، أصر جوندوجان: "كل شيء حدث بسرعة كبيرة وفي النهاية أعتقد أننا وجدنا حلًا يناسب جميع الأطراف".
فيما علق هانز فليك مدرب برشلونة، على رحيل اللاعب إلكاي جوندوجان، وعودته مجددا إلى مانشستر سيتي.
تصريحات مدرب برشلونة
وقال فليك في مؤتمر صحفي قبل مواجهة أتلتيك بيلباو غدا السبت في الليجا: "جوندوجان كان لاعبا رائعا عندما عملت معه في منتخب ألمانيا وبرشلونة".
وأضاف المدرب الألماني: "جوندوجان كان يريد البقاء هنا، ولكنه غير رأيه هذا الأسبوع".
ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوادث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.