نجل ضحية مستشفى شبرا منت يفجر مفاجأة صادمة عن وفاتها (فيديو)
ضحية مستشفى شبرا منت، قال محمد عربي نجل السيدة ضحية مستشفى شبرا منت المركزي:"إحنا اتظلمنا في المستشفى وعايزين حق أمي".
وأضاف خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "حضرة المواطن" الذي يقدمه الكاتب الصحفي سيد علي بقناة "الحدث اليوم": "إحنا كنا داخلين نغير نصف مفصل خرجت ميتة في الأسانسير".
بداية قصة ضحية شبرا منت
ولفت:"الجمعة قبل الماضية والدتي كانت وقعت واتكسرت وروحنا بيها مستشفى شبرامنت كشفوا عليها وعملوا لها اأشعة قالوا إن فيه نصف مفصل مكسور، وعملوا لي قرار علاج على نفقة الدولة والقرار وصل المستشفى يوم الاثنين".
تكلفة عملية ضحية مستشفى شبرامنت
وتابع:"مدير المستشفى كان عايز يحول حالة أمي لمستشفى أم المصريين، قلت له يا دكتور الحالة تعبانة ومينفعش تتحول وإحنا معانا قرار علاج على نفقة الدولة، فأصر إنها تتحول، فرفضت نقلها وقلت له أنا هتصرف وتعمل العملية حتى لو هدفع فلوس فقال لي العملية هتتكلف من 20 إلي 25 ألف جنيه، وبعد نصف ساعة رجع لي قاللي العملية هتكلفك 35 ألف جنيه وفعلا استلفت الفلوس من صاحب الشغل، ويوم الثلاثاء اللي فات روحت بالفلوس وخد مني الفلوس ويوم اأاربعاء الصبح رجع ليا 25 ألف جنيه وقال لي المستشفى هتاخد 10 آلاف جنيه والشركة اللي جايبة المفصل هتاخد 25 ألف جنيه".
اَخر اللحظات في حياة ضحية مستشفى شبرامنت
وأضاف:"دخلنا عمليات امبارح السبت اللي فات وبقت كويسة والحمد لله زي الفل وبعدين جينا علشان نغيرلها هدومها قالولنا لأ خلوها زي ما هي علشان هتنزل تعمل أشعة واحنا بندخل والدتي الأسانسير اشتغل لوحده جزء من جسمها بقى في المصعد ووشها خارجه وبقت تصرخ فوق ونزفت ونطقت الشهادة وماتت على الفور، وقعدنا ربع ساعة متعقلين في الأسانسير لا عارفني ننزل ولا نطلع".
ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوادث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.
