رئيس التحرير
عصام كامل

مواقيت الصلاة اليوم، موعد أذان الفجر اليوم الأحد 17 - 3 - 2024 في البحيرة

موعد أذان الفجر بمحافظة
موعد أذان الفجر بمحافظة البحيرة، فيتو

 مواقيت الصلاة اليوم، ورد في فضل التبكير إلى الصلاة وفضل من أدرك تكبيرة الإحرام مع الإمام أحاديث منها: ما جاء عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ( لو يعلم الناس ما في النداء والصف الأول ثم لم يجدوا إلا أن يستهموا عليه لاستهموا، ولو يعلمون ما في التهجير لاستبقوا إليه، ولو يعلمون ما في العتمة والصبح لأتوهما ولو حبوا ) رواه البخاري ومسلم.

 

ـ التهجير: التبكير إلى الصلاة    ـ لاستهموا: أي طلبوا القرعة   ـ الحبو: المشي على اليدين والركبتين  ـ العتمة: صلاة العشاء

Advertisements

 

قوله: (ولو يعلمون ما في التهجير لاستبقوا إليه ). قال النووي رحمه الله: " والتهجير هو التبكير إلى الصلاة أي صلاة كانت "، ونحوه قال ابن عبد البر رحمه الله

وذهب بعض أهل العلم إلى أن المراد بالتهجير الإتيان إلى صلاة الظهر في أول الوقت لأن التهجير مشتق من الهاجرة وهي شدة الحر نصف النهار وهو أول وقت الظهر، والصحيح الأول وعليه أكثر العلماء.

ومن فوائد التهجير إلى المسجد تحصيل أجر انتظار الصلاة، والمكث في المسجد، ودعاء الملائكة، فقد روى أبو هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ( وإذا دخل المسجد كان في صلاة ما كانت تحبسه، وتصلي - يعني عليه الملائكة - ما دام في مجلسه الذي يصلي فيه: اللهم اغفر له، اللهم ارحمه ما لم يحدث فيه) رواه البخاري ومسلم.

وتحصل به فضيلة الصلاة في الصف الأول، وفضيلة إدراك التأمين مع الإمام، فقد جاء في الحديث الصحيح:( إذا أمن الإمام فأمنوا، فإنه من وافق تأمينه تأمين الملائكة غفر له ما تقدم من ذنبه ) رواه البخاري ومسلم.

 

مواقيت الصلاة

والأذان فرض كفاية على الرجال إذا قام به البعض سقط عن الباقين، وللأذان أهمية عظيمة فى إظهار الشعائر الإسلامية  وحث المصلين على عمارة المساجد فى الأوقات الخمسة.

مواقيت الصلاة اليوم بالقاهرة والمحافظات

موعد أذان الفجر اليوم وفقًا للتوقيت المحلي لمدينتي القاهرة والإسكندرية وكذلك،مواقيت الصلاة، لعدد من مدن ومحافظات الجمهورية

موعد أذان الفجر بالبحيرة 

الفجر: 4:38

موعد أذان الفجر بالقاهرة

الفجر: 4:35

موعد أذان الفجر بالإسكندرية

الفجر: 4:40

موعد أذان الفجر بأسوان

الفجر: 4:33

مواقيت الصلاة اليوم وفقًا للتوقيت المحلي لمدينتي القاهرة والإسكندرية وعدد من مدن ومحافظات الجمهورية من واقع بيانات الهيئة العامة للمساحة

 وفيما يلي مواقيت الصلاة، لعدد من مدن ومحافظات الجمهورية من واقع بيانات الهيئة العامة للمساحة 

 

مواقيت الصلاة اليوم بتوقيت البحيرة

الفجر: 4:38

الظهر: 12:06

العصر: 3:33

المغرب: 6:08

العشاء: 7:26

مواقيت الصلاة اليوم بتوقيت القاهرة

الفجر: 4:35

الظهر: 12:03

العصر: 3:29

المغرب: 6:05

العشاء: 7:22

 

مواقيت الصلاة اليوم بتوقيت الإسكندرية

الفجر: 4:40

الظهر: 12:08

العصر: 3:35

المغرب: 6:10

العشاء: 7:28

 

مواقيت الصلاة اليوم بتوقيت أسوان

الفجر: 4:33

الظهر: 11:57

العصر: 3:22       

المغرب: 5:58

العشاء: 7:12

مواقيت الصلاة اليوم بتوقيت الإسماعيلية

الفجر: 4:31

الظهر: 11:59

العصر: 3:25

المغرب: 6:01

العشاء: 7:19

 

قال عليه الصلاة والسلام: "أول ما يحاسب به العبد يوم القيامة الصلاة، فإن صلحت صلح له سائر عمله، وإن فسدت فسد سائر عمله" [صحيح الجامع:2573].

إن للصلاة منزلة عظيمة وأهمية بالغة في الإسلام وفي حياة المسلم، فهي عمود الدين، وهي العبادة الوحيدة التي لا تسقط بحال من الأحوال، إلا في حالة فقدان وغياب العقل، فالعقل مناط التكليف.

ولأن للصلاة هذه الأهمية فلابد أن يكون لها تأثير كبير في حياة المسلم، ولو كان حالنا في تعاملاتنا وحياتنا كمسلمين كحالنا في الصلاة، لأصبح حال أمتنا أفضل مما هو عليه الآن.

فبداية، إن للصلاة مواقيت محددة، وأوقات مخصوصة، أي أن هناك نظامًا ودقة، فلا عشوائية في الأمر ولا فوضى، فلماذا لا يعيش المسلمون حياتهم بهذا النظام؟ ولماذا لا تكون مواعيدهم بهذه الدقة؟ ولماذا لا يحرصون على استغلال أوقاتهم أفضل استغلال؟ فإنهم إن فعلوا هذا لارتقت أمتنا أيما ارتقاء!!

 ثم إن من شروط صحة الصلاة الوضوء، وطهارة الجسم والثياب والمكان، وهذا يدل على أن ديننا يحث على الطهارة والنظافة؛ الحسية والمعنوية، ولكن كثيرًا من المسلمين لا يدركون هذا، ولذلك فإننا نرى هذه السلوكيات المستقذرة المنتشرة في بلاد المسلمين، وللأسف. قال عليه الصلاة والسلام: "أرأيت لو أن بفناء أحدكم نهر يجري، يغتسل منه كل يوم خمس مرات، ما كان يبقى من درنه؟ قالوا: لا شيء، قال: إن الصلوات تذهب الذنوب كما يذهب الماء الدرن" [السلسلة الصحيحة:1614].

وأيضًا، قال تعالى: ﴿يـٰبني ءادمَ خُذوا زينَتَكُم عند كل مَسْجِد﴾ {الأعراف:31}، وقال عليه الصلاة والسلام: "إذا صلى أحدكم فليلبس ثوبيه، فإن الله أحق من تزين له" [صحيح الجامع:652]. هذه النصوص تدعو إلى أن يكون المسلم في أحسن هيئة عند الصلاة، فلماذا لا يحرص المسلم على أن يكون حَسن المظهر في كل أحواله؟ فالهيئة الحسنة صورة محببة إلى كل النفوس، وكل بحسب استطاعته، فلا يكلف الله نفسًا إلا وُسعها.

ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوادث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

الجريدة الرسمية