جهاد جريشة يحسم الجدل حول شرعية هدف أبو سليم أمام الزمالك
أكد جهاد جريشة الحكم الدولي السابق، أن بطولة كأس أمم أفريقيا كانت متوفرة فيها تقنية الفيديو منذ اليوم الأول، مشيرًا إلى أنها رغبة أيضا موجودة لدى الكاف حاليًا في دوري أبطال أفريقيا والكونفدرالية، وأصبح ضرورة مُلحة في البطولات القارية، حتى لا يتعرض أي فريق للظلم.
وقال في تصريحات عبر برنامج بوكس تو بوكس على قناة etc: "في هدف أبو سليم الليبي لم تتخطَ الكرة بكامل محيطها خط المرمى، وهو خطأ واضح من الحكم المساعد".
وأضاف: "بيراميدز استحق ركلة جزاء صحيحة لصالح فيستون مايلي، وكان هناك أخطاء أيضا في لقاء الأهلي وميدياما الغاني وكان هناك ركلتي جزاء واحدة للأهلي والأخرى لميدياما".
عدم توافر رخصة الـVAR
وزاد: "ما يمنع تواجد الفار هو عدم توافر رخصة الـVAR، كما حصلنا عليها هنا في مصر، وأيضًا توفير الرخصة لطاقم الحكام، وإمكانيات دول أفريقيا لا تساعد حتى الآن على تطبيق تقنية الفيديو في كل المباريات، وهناك أزمة في هذا الجانب حتى الآن".
وأكمل: "علمت أن الكاف يرغب في تطبيق تقنية الفيديو منذ بداية بطولات أفريقيا القادمة، سواء دوري الأبطال أو الكونفدرالية".
وتابع: "وفي لقاء الزمالك والإسماعيلي لم يكن يستحق سيف الجزيري ركلة جزاء، وكذلك نادر فرج مهاجم الإسماعيلي لم يستحق الحصول على ركلة جزاء، وقرارات محمد عادل ومعروف كانت سليمة".
وواصل: "هناك أخطاء فادحة في دوري المحترفين والقسم الثاني، وموضوع تصنيف الحكام حرم هذه الفرق من وجود حكام مميزين، وحكام كأس الأمم الأفريقية لم يديروا سوى عدد مواجهات قليل منذ بداية الموسم".
وأشار، إلى أن الحكام الذين خاضوا أمم أفريقيا لعبوا 3 مواجهات فقط من 11 جولة، وهو رقم قليل من المباريات، وهناك أمور خاطئة في لجنة الحكام ويجب تدارك هذه الأمور.
ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوادث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الأدبية والفنية والثقافية.