مظاهرات تقطع الطرق المؤدية لوزارة الحرب الإسرائيلية للمطالبة بإتمام صفقة الأسرى (فيديو)
كشفت تقارير إعلامية اليوم السبت، أن آلاف الإسرائيليين، أغلقوا شارع وزارة الحرب الإسرائيلية بتل أبيب مطالبين نتنياهو بإبرام صفقة لتبادل الأسرى مع حركة حماس.
مظاهرات في إسرائيل لإتمام صفقة الأسرى
وقطع المتظاهرون الطرق إلى مقر وزارة الدفاع الإسرائيلية، وذلك من أجل الضغط على الحكومة الإسرائيلية بقيادة نتنياهو، لإتمام صفقة تبادل الأسرى مع حركة حماس.
ويأتي ذلك بعد تصريحات رئيس الوزراء الإسرائيلي التي قال فيها: "سنواصل القتال في غزة حتى تحقيق جميع الأهداف".
تصريحات نتنياهو عن العملية البرية في رفح
وأضاف نتنياهو: “مطالب حماس تعني الهزيمة لنا ولن نوافق عليها ومن يقول لنا لا تنفذوا عملية في رفح الفلسطينية فهو يريد أن نخسر الحرب”.
وفي وقت سابق، أعلن وزير الخارجية الأمريكي، أنتوني بلينكن، عن تلقي رد حركة حماس بخصوص صفقة الأسرى، وهناك بعض القضايا الصعبة للغاية التي يتعين حلها.
موقف أمريكا من صفقة تبادل الأسرى بين حماس وإسرائيل
وقال وزير الخارجية الأمريكي: "إننا بصدد العمل مع قطر ومصر وإسرائيل للتوصل لاتفاق نهائي بشأن الأسرى، "وهذا ممكن الآن"، مضيفا أن الأولوية استعادة جميع الأسرى المحتجزين من غزة والصفقة ممكنة حتى لو كانت صعبة.
وكشفت تقارير إعلامية، أن مدير وكالة المخابرات المركزية الأمريكية "سي أي أيه"، وليام بيرنز، هدد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بخطوات أحادية لإدارة بايدن ما لم تتم صفقة تبادل الأسرى قبل رمضان.
أمريكا تحذر إسرائيل من شن أي عملية في رفح
ويأتي ذلك بعدما ذكرت وسائل إعلام عبرية اليوم الخميس، أن رئيس وكالة المخابرات المركزية الأمريكية، وصل سرا إلى إسرائيل والتقى رئيسي الحكومة الإسرائيلية والموساد.
ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوادث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.
