مع بدء موسم الامتحانات وإيقاظا للهمم، 25 حديثا عن فضل العلم والعلماء
مع بدء موسم الامتحانات وما يلاقيه الأبناء وطلاب العلم في المذاكرة وشعور بعضهم بالتعب والملل من تكرار التعلم، نقدم لكم 25 حديثا عن فضل العلم والعلماء لتكون حافزا لشحن الهمم وإيقاظ العزيمة في نفوس المتعلمين فإلي التفاصيل
الحديث الأول:
عن أنس بن مالكٍ رضي الله عنه أنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (طلبُ العلم فريضةٌ على كل مسلمٍ).رواه ابن ماجه (224)، والطبراني، وصححه الشيخ الألباني.
الحديث الثاني:
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: (ألا إن الدنيا ملعونةٌ، ملعونٌ ما فيها، إلا ذكرُ الله، وما والاه، وعالمٌ أو متعلمٌ). رواه الترمذي، وابن ماجه، وحسنه الألباني.
الحديث الثالث:
عن أبي موسى رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (مثَلُ ما بعثني الله به مِن الهدى والعلم، كمثَل الغيث الكثير أصاب أرضًا، فكان منها نقيةٌ قبِلَتِ الماء، فأنبتت الكلأ والعُشب الكثير، وكانت منها أجادبُ أمسكت الماء، فنفع اللهُ بها الناس، فشربوا وسقَوْا وزرعوا، وأصابت منها طائفةً أخرى، إنما هي قيعانٌ، لا تُمسك ماءً، ولا تُنبت كلأً، فذلك مثَل مَن فقُه في دِين الله، ونفعه ما بعثني اللهُ به، فعلِم وعلَّم، ومثَل مَن لم يرفع بذلك رأسًا، ولم يقبل هدى الله الذي أُرسلتُ به). رواه البخاري، ومسلم.
الحديث الرابع:
عن قيس بن كثيرٍ، قال: قدم رجلٌ مِن المدينة على أبي الدرداء رضي الله عنه، وهو بدمشق، فقال: ما أقدمك يا أخي؟ فقال: حديثٌ بلغني أنك تحدِّثه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال: أما جئتَ لحاجةٍ؟ قال: لا، قال: أما قدِمتَ لتجارةٍ؟ قال: لا، قال: ما جئتَ إلا في طلب هذا الحديث؟ قال: فإني سمعتُ رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: (مَن سلك طريقًا يبتغي فيه علمًا سلك الله به طريقًا إلى الجنة، وإن الملائكة لتضع أجنحتها رضاءً لطالب العلم، وإن العالم ليستغفر له مَن في السموات ومن في الأرض، حتى الحيتان في الماء، وفضلُ العالم على العابد، كفضل القمر على سائر الكواكب، إن العلماء ورثة الأنبياء، إن الأنبياء لم يورِّثوا دينارًا ولا درهمًا، إنما ورَّثوا العلم، فمَن أخذ به أخذ بحظ وافرٍ).رواه أبو داود، والترمذي واللفظ له، وصححه الألباني.
الحديث الخامس:
عن أبي سعيدٍ الخدري رضي الله عنه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:(سيأتيكم أقوامٌ يطلبون العلم، فإذا رأيتموهم فقولوا لهم: مرحبًا مرحبًا بوصية رسول الله صلى الله عليه وسلم، واقْنُوهم)، قلت للحكم: ما اقْنُوهم؟ قال: علِّموهم. رواه ابن ماجه، وحسنه الألباني.
الحديث السادس:
عن ابن شهابٍ، قال: قال حميد بن عبدالرحمن: سمعتُ معاوية رضي الله عنه خطيبًا يقول: سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول:(مَن يُرِدِ الله به خيرًا يفقِّهْه في الدِّين، وإنما أنا قاسمٌ والله يعطي، ولن تزال هذه الأمة قائمةً على أمر الله، لا يضرُّهم مَن خالفهم حتى يأتي أمر الله).رواه البخاري، ومسلم.
الحديث السابع:
عن ابن مسعود رضي الله عنه، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:(لا حسَدَ إلا في اثنتين: رجلٌ آتاه الله مالًا فسلَّطه على هلَكته في الحق، ورجلٌ آتاه الله الحكمةَ فهو يقضي بها ويعلِّمها).رواه البخاري، ومسلم.
الحديث الثامن:
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (إذا مات الإنسان انقطع عنه عملُه إلا من ثلاثةٍ: إلا من صدقةٍ جاريةٍ، أو علمٍ يُنتفَع به، أو ولدٍ صالحٍ يدعو له).رواه مسلم (1631).
الحديث التاسع:
عن حذيفة بن اليمانِ - رضي الله عنهما - قال: قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم:(فضل العلم خيرٌ من فضل العبادة، وخير دِينكم الوَرَع).أخرجه الحاكم واللفظ له، وذكره المنذري في الترغيب والترهيب (وقال: رواه الطبراني في الأوسط صحيح الترغيب والترهيب للألباني (68) (1 /137).
الحديث العاشر:
عن عبدالله بن عمرو بن العاص - رضي الله عنهما - قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((إن الله لا يقبض العلمَ انتزاعًا ينتزعه من العباد، ولكن يقبض العلمَ بقَبْض العلماء، حتى إذا لم يُبقِ عالمًا اتخذ الناس رؤوسًا جهَّالًا، فسُئلوا فأفتَوا بغير علمٍ؛ فضلُّوا وأضلوا). رواه البخاري، ومسلم.
الحديث الحادي عشر:
عن أبي كَبْشَةَ الأنماريِّرضي الله عنه: أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ((إنما الدنيا لأربعة نفرٍ، عبدٍ رزقه الله مالًا وعلمًا، فهو يتقي فيه ربه، ويصِلُ فيه رحمه، ويعلم لله فيه حقًّا، فهذا بأفضل المنازل، وعبدٍ رزقه الله علمًا ولم يرزقه مالًا، فهو صادق النية يقول: لو أن لي مالًا لعملتُ بعمل فلانٍ، فهو بنيَّته، فأجرهما سواءٌ، وعبدٍ رزقه الله مالًا ولم يرزقه علمًا، فهو يخبِطُ في ماله بغير علمٍ، لا يتقي فيه ربه، ولا يصِلُ فيه رحمه، ولا يعلم لله فيه حقًّا، فهذا بأخبثِ المنازل، وعبدٍ لم يرزقه الله مالًا ولا علمًا، فهو يقول: لو أن لي مالًا لعملتُ فيه بعمل فلانٍ، فهو بنيَّته، فوِزْرُهما سواءٌ).
رواه الترمذي وقال: هذا حديث حسن صحيح، وأصله في مسلم.
الحديث الثاني عشر:
عن ابن عباس - رضي الله عنهما - قال: إن النبي صلى الله عليه وسلم دخل الخلاءَ، فوضعتُ له وَضوءًا، قال: (مَن وضع هذا؟)، فأُخبِر، فقال:(اللهم فقِّهْهُ في الدِّين)، وفي لفظ آخر، قال: ضمَّني، وقال: (اللهم علِّمْه الكتابَ).رواه البخاري، ومسلم.
الحديث الثالث عشر:
عن سعيد بن جُبَير - رضي الله عنه، قال: قلتُ لابن عباس - رضي الله عنهما -: إن نوفًا البكاليَّ يزعُمُ أن موسى - عليه السلام - صاحب بني إسرائيل ليس هو صاحب الخضِر عليه السلام، فقال: كذَب عدوُّ الله، سمعتُ أُبيَّ بن كعب رضي الله عنه قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: (قام موسى عليه السلام خطيبًا في بني إسرائيل، فسُئل: أي الناس أعلم؟ فقال: أنا أعلم، قال: فعتَب اللهُ عليه إذ لم يرُدَّ العلم إليه، فأوحى الله إليه: أن عبدًا من عبادي بمَجْمَعِ البحرين هو أعلم منك، قال موسى: أي ربِّ، كيف لي به؟).رواه البخاري، ومسلم.
الحديث الرابع عشر:
عن محمد بن جُبَير بن مُطعِم، عن أبيه رضي الله عنه، قال: قام رسول الله صلى الله عليه وسلم بالخيفِ مِن منًى فقال: (نضَّر اللهُ امرأً سمع منا حديثًا فحفِظه حتى يُبلِّغَه غيره؛ فرُبَّ حامل فقهٍ إلى مَن هو أفقه منه، ورُبَّ حامل فقهٍ ليس بفقيهٍ).
رواه أبو داود والترمذي، وابن ماجه واللفظ له، قال في الزوائد: هذا إسناد فيه محمد بن إسحاق، وهو مدلِّس، وقد رواه بالعنعنة، والمتن على حاله صحيح.
الحديث الخامس عشر:
عن أبي هريرة رضي الله عنه، قيل: يا رسول الله، مَن أكرمُ الناس؟ قال: (أتقاهم)، فقالوا: ليس عن هذا نسألك، قال: (فيوسُفُ؛ نبي الله، ابن نبي الله، ابن نبي الله، ابن خليل الله)، قالوا: ليس عن هذا نسألك، قال: (فعن معادنِ العرب تسألون؟ خيارُهم في الجاهلية خيارُهم في الإسلام، إذا فقُهوا). رواه البخاري، ومسلم.
الحديث السادس عشر:
عن مالك بن الحُوَيرث رضي الله عنه قال: أتينا إلى النبي صلى الله عليه وسلم ونحن شَبَبةٌ متقاربون، فأقمنا عنده عشرين يومًا وليلةً، وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم رحيمًا رفيقًا، فلما ظنَّ أنا قد اشتهينا أهلنا - أو قد اشتقنا - سألَنا عمن تركنا بعدنا، فأخبرناه، قال:(ارجِعوا إلى أهليكم، فأقيموا فيهم وعلِّموهم ومُرُوهم - وذكر أشياء أحفظها أو لا أحفظها - وصلُّوا كما رأيتموني أصلي، فإذا حضَرَتِ الصلاةُ، فليؤذِّنْ لكم أحدكم، وليؤُمَّكم أكبركم). رواه البخاري، ومسلم.
الحديث السابع عشر:
عن أبي موسى الأشعري رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:(ثلاثةٌ يؤتَوْنَ أجرَهم مرتين: الرجل تكون له الأمَة، فيُعلِّمها فيُحسِن تعليمها، ويُؤدِّبها فيُحسِن أدبها، ثم يُعتقها فيتزوَّجها، فله أجران، ومؤمن أهل الكتاب، الذي كان مؤمنًا، ثم آمَن بالنبي صلى الله عليه وسلم، فله أجران، والعبد الذي يؤدِّي حقَّ الله، وينصح لسيده)، ثم قال الشعبي: (وأعطيتكها بغير شيءٍ، وقد كان الرجلُ يرحل في أهونَ منها إلى المدينة).رواه البخاري، ومسلم.
الحديث الثامن عشر:
عن عقبةَ بن عامر رضي الله عنه قال:خرَج رسول الله صلى الله عليه وسلم ونحن في الصُّفَّة، فقال: (أيكم يحب أن يغدو كل يومٍ إلى بطحان، أو إلى العقيق، فيأتي منه بناقتينِ كَوْماوَيْنِ في غير إثمٍ، ولا قطع رحمٍ؟)، فقلنا: يا رسول الله نحب ذلك، قال: (أفلا يغدو أحدكم إلى المسجد فيعلم أو يقرأ آيتين من كتاب الله عز وجل، خيرٌ له من ناقتين، وثلاثٌ خيرٌ له من ثلاثٍ، وأربعٌ خيرٌ له من أربعٍ، ومِن أعدادهن من الإبل).رواه مسلم.
الحديث التاسع عشر:
عن أبي هريرة رضي الله عنه، قال: إن الناس يقولون: أكثَرَ أبو هريرةَ، ولولا آيتانِ في كتاب الله ما حدثتُ حديثًا، ثم يتلو: ﴿ إِنَّ الَّذِينَ يَكْتُمُونَ مَا أَنْزَلْنَا مِنَ الْبَيِّنَاتِ وَالْهُدَى ﴾ [البقرة: 159] إلى قوله: ﴿ الرَّحِيمُ ﴾ [البقرة: 160]، إن إخوانَنا مِن المهاجرين كان يَشغَلهم الصَّفْقُ بالأسواق، وإن إخواننا مِن الأنصار كان يَشغَلهم العملُ في أموالهم، وإن أبا هريرة كان يلزم رسولَ الله صلى الله عليه وسلم بشِبَع بطنه، ويحضُرُ ما لا يحضُرُون، ويحفَظ ما لا يحفَظون. رواه البخاري.
الحديث العشرون:
عن عثمان بن عفان رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:(خيرُكم مَن تعلَّم القرآنَ وعلَّمه).رواه البخاري.
الحديث الحادي والعشرون:
عن أبي سعيدٍ رضي الله عنه: جاءت امرأةٌ إلى رسولِ الله صلى الله عليه وسلم، فقالت: يا رسول الله، ذهَب الرجالُ بحديثك، فاجعَلْ لنا من نفسك يومًا نأتيك فيه، تعلِّمنا مما علمك الله، فقال: ((اجتمِعْنَ في يوم كذا وكذا، في مكان كذا وكذا)، فاجتمَعْنَ، فأتاهن رسول الله صلى الله عليه وسلم، فعلَّمهن مما علمه الله، ثم قال: (ما منكن امرأةٌ تقدِّم بين يديها من ولدها ثلاثةً، إلا كان لها حجابًا من النار)، فقالت امرأةٌ منهن: يا رسول الله، أو اثنين؟ قال: فأعادَتْها مرتين، ثم قال: (واثنينِ واثنين واثنين).رواه البخاري.
الحديث الثاني والعشرون:
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:(سَلُوني)، فهابوه أن يسألوه، فجاء رجلٌ، فجلس عند ركبتيه، فقال: يا رسول الله، ما الإسلام؟ قال: (لا تشرك بالله شيئًا، وتقيم الصلاة، وتؤتي الزكاة، وتصوم رمضان)، قال: صدقتَ، قال: يا رسول الله، ما الإيمان؟ قال: (أن تؤمنَ بالله، وملائكته، وكتابه، ولقائه، ورُسله، وتؤمنَ بالبعث، وتؤمنَ بالقدَر كله)، قال: صدقتَ، قال: يا رسول الله، ما الإحسان؟ قال: (أن تخشى الله كأنك تراه، فإنك إن لا تكُنْ تراه فإنه يراك)، قال: صدقتَ، قال: يا رسول الله، متى تقوم الساعة؟ قال: (ما المسؤولُ عنها بأعلم من السائل، وسأحدثك عن أشراطها: إذا رأيتَ المرأة تلِدُ ربَّها، فذاك من أشراطها، وإذا رأيتَ الحفاة العراة الصُّمَّ البُكمَ ملوكَ الأرض، فذاك من أشراطها، وإذا رأيتَ رِعاءَ البَهْمِ يتطاولون في البنيان، فذاك من أشراطها، في خمسٍ من الغيب لا يعلمهن إلا الله)، ثم قرأ: ﴿إِنَّ اللَّهَ عِنْدَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ وَيُنَزِّلُ الْغَيْثَ وَيَعْلَمُ مَا فِي الْأَرْحَامِ وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ مَاذَا تَكْسِبُ غَدًا وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ بِأَيِّ أَرْضٍ تَمُوتُ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ﴾ [لقمان: 34]، قال: ثم قام الرجل، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (رُدُّوه علَيَّ)، فالتُمس، فلم يجدوه، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (هذا جبريل، أراد أن تَعَلَّموا إذ لم تسأَلوا).رواه البخاري، ومسلم.
الحديث الثالث والعشرون:
عن عائشة - رضي الله عنها - قالت: صنَع النبي صلى الله عليه وسلم شيئًا ترَخَّص فيه، وتنزَّه عنه قومٌ، فبلغ ذلك النبيَّ صلى الله عليه وسلم، فحمِد الله وأثنى عليه، ثم قال: (ما بالُ أقوامٍ يتنزَّهون عن الشيء أصنعه؟! فواللهِ إني أعلمُهم بالله، وأشدُّهم له خشيةً). رواه البخاري، ومسلم.
الحديث الرابع والعشرون:
عن أنس بن مالكٍ رضي الله عنه قال: لأحدثَنَّكم حديثًا لا يحدثكم أحدٌ بعدي، سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول:(مِن أشراط الساعة: أن يقِلَّ العلم، ويظهرَ الجهل، ويظهر الزنا، وتكثُرَ النساء، ويقلَّ الرجال، حتى يكون لخمسين امرأةً القيمُ الواحد). رواه البخاري ومسلم في العلم.
الحديث الخامس والعشرون:
عن جابرٍرضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:(سلُوا الله علمًا نافعًا، وتعوَّذوا بالله من علمٍ لا ينفع).أخرجه ابن ماجه، وحسنه الألباني.
ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوادث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.