مي كساب ترفض تقديم أدوار الإغراء وتكشف سبب تكميم المعدة
أكدت الفنانة مي كسّاب رفضها لتقديم أدوار الإغراء والإثارة في الأعمال الفنية، في الوقت الذي كشفت فيه عن السبب الذي دفعها إلى الخضوع لعملية تكميم لإنقاص وزنها.
وردت الممثلة والمغنية مي كساب على سؤال الإعلامية السعودية سارة دندراوي، إن كانت بالفعل ترفض تقديم أدوار الإغراء أو الإثارة، بالتأكيد على رفضها تلك الأدوار.
وأوضحت كسّاب، سبب لجوئها إلى عملية تكميم المعدة من أجل إنقاص وزنها، موضحة أنها فشلت بفعل ذلك من خلال اتباع نظام غذائي منخفض السعرات الحرارية "دايت"، وكانت كلما تنقص من وزنها يعود إلى ما كان عليه بسرعة.
واعتبرت أن الدور الذي قدمته في المسلسل الكوميدي "تامر وشوقية" عام 2006 إلى جانب أحمد الفيشاوي، هو الذي صنع اسمها في عالم التمثيل، حيث جسّدت في المسلسل دور فتاة شعبية تعمل مُدرسة وتتزوج من تامر المحامي الذي ينتمي للطبقة الأرستقراطية.
وفيما تمنت لو أن أغنية "بحبك أوي" التي طرحتها النجمة شيرين عبد الوهاب عام 2002، كانت من نصيبها، اعتبرت دورها في فيلم "شمال يا دنيا" عام 2013، أكثر دور ندمت على تقديمه.
وجسدت دور فتاة تعمل في ملهى ليلى تدعى أميرة، وتريد تحقيق أحلامها بأن تصبح مغنية إلا أنها تواجه العديد من الصعوبات في هذا الوقت.
وعن سبب ندمها على المشاركة في الفيلم، أوضحت أنه صدر في وقت "الثورة المصرية" ولم تكن تجد عملًا آنذاك، لذلك كانت تريد المشاركة في عمل.
وعن كيفية دخولها عالم التمثيل، قالت إن والدها رأى أنها ممثلة جيدة فقدمها لأحد أصدقائه "بابا هو اللي شاف فيا الموهبة، وقال لصديقه الكاتب الكبير الأستاذ إبراهيم عبد المجيد يخدني معاه في مسلسل".
وأكدت أنها لم تكن ترغب بالتمثيل ولم تكن ترى نفسها ممثلة، لكن والدها والمخرج ياسر سامي هما أول من طلبا منها التمثيل.
ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوادث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا، دوري أبطال أفريقيا، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.