محمد هنيدي: أنا راجع بقوة بالبريمو

 محمد هنيدي ، أكد الفنان محمد هنيدي أن فيلمه الجديد “مرعي البريمو" المقرر عرضه  في شهر أغسطس المقبل، بمثابة عودة سينمائية قوية له قائلا:" أنا عارف إن في ناس ممكن ميكنش عجبها بعض الأفلام اللي فاتت".

وأضاف “هنيدي” من خلال موقع التواصل الاجتماعي |فيس بوك":" بس مع الفيلم ده بوعدكم إن هنيدي راجع بقوته من جديد مع المخرج الكبير سعيد حامد".

وطرح النجم محمد هنيدي البوستر الرسمي لفيلمه الجديد، والذي يحمل اسم مرعي البريمو. 

والفيلم فكرة محمد هنيدي وإخراج سعيد حامد.

وتقرر طرح فيلم مرعي البريمو بدور العرض السينمائي المصري والعربي فى أغسطس المقبل.

يذكر أن الفيلم يشهد عودة التعاون بين سعيد حامد وهنيدي، بعد انقطاع استمر أكثر من 18 عامًا، حيث كان آخر عمل سينمائي جمعهما هو فيلم “يانا يا خالتي” الذي عرض عام 2005، وحقق نجاحًا كبيرًا.

ويجسد هنيدي في “مرعي البريمو” شخصية رجل صعيدي يبيع البطيخ بأحد الأسواق، وهي شخصية حقيقية كان يعرفها هنيدي منذ أن كان طفلًا، فكان هذا الرجل يبيع البطيخ بأحد الأسواق بمنطقة إمبابة، وتشاركه البطولة الفنانة غادة عادل. 

أزمة فيلم همام في أمستردام

وفي سياق منفصل، قدم مهرجان الإسكندرية السينمائي لدول البحر المتوسط برئاسة الأمير أباظة، ندوة للاحتفاء بالمخرج الكبير سعيد حامد، الذي تم تكريمه في حفل افتتاح المهرجان، وأدارها الصحفي عرفة محمود، وعرض في بداية الندوة فيلم به لقطات لأبرز أعماله.

سعيد حامد

وتحدث سعيد حامد عن كواليس فيلم همام في أمستردام باكيًا وقال: المنتج محمد العدل قال إن الفيلم سيسافر إلى براغ، وقررت ألا أسافر مع الفريق وتفاجأت حينما وصلوا أن نيجاتيف الفيلم لم يصل، وكلمني خالد حماد وقال لي "النيجاتيف ضاع" وفضلنا جميعًا لمدة 48 ساعة في حالة صعبة، وعرفنا إن الشنط ذهبت إلى أمريكا بالخطأ، وكان هذا الفيلم السبب في نقلة الصوت في السينمات القديمة.

وحرص المنتج محمد العدل على إلقاء كلمة  قال فيها: “حينما ذهبت لنعمل معًا في صعيدي في الجامعة الأمريكية، ذهبت لأشاهد فيلم الحب في التلاجة وانبهرت وقاسينا في فيلم همام في أمستردام، وعملنا طفرة في السينما بسبب صعيدي في الجامعة الأمريكية، وأشكر مهرجان الإسكندرية على تكريمه له”.

وقال سعيد حامد:" كل الموجودين في القاعة أصدقاء كفاح وخاصة محمد العدل، بداية من صعيدي في الجامعة الأمريكية وكملناها حتى همام في أمستردام". 

وأضاف سعيد: “لم أكن أعرف الفرق بين الصوت المونو والإستريو، وكان لي فيلم في البداية خرج بدون صوت، بسبب عدم إدراكي لمشاكل الصوت والسينمات أيضًا كان بها مشكلة”.

وتابع: "قررت أن أعرف أسرار الصوت وذهبت لمكتب يوسف شاهين لأسأل عن كيفية تحقيق ذلك وقالوا لي إن هناك دورة في فرنسا ولكن تكلفتها أعلى من كل أعمالي.

واستكمل حديثه قائلًا: “في فيلم صعيدي في الجامعة الأمريكية قررت أن أقدم فيلمًا يتحدث عنه كل الناس، وتكلفة إنتاج الفيلم كاملًا بلغت نحو 950 ألف جنيه حسب معلوماتي وحققنا 27 مليون جنيه”. 

ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوادث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا، دوري أبطال أفريقيا، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية