الاقتصادية تنظر غدا طلب مرتضى منصور برد المحكمة في قضية سب الخطيب
تنظر المحكمة الاقتصادية غدا الأربعاء طلب المستشار مرتضى منصور برد هيئة المحكمة، في اتهامه بسب وقذف رئيس النادي الأهلي محمود الخطيب، وعضو المجلس محمد سراج الدين، والمستشار القانوني للأهلي المحامي محمد عثمان، وأحمد شوبير.
وكشف أمر إحالة نيابة الشؤون الاقتصادية، في القضية رقم 2863 لسنة 2022، ضد مرتضى أحمد محمد منصور أبو العلا، أنه في يونيو 2020، قذف مرتضى منصور المجني عليهم (محمود الخطيب - محمد سراج الدين - محمد أحمد مرجان - أحمد شوبير - محمد عثمان) علنًا، بأن تداخل تليفونيًّا ببرنامج "زملكاوي" الذي يبث عبر قناة نادي الزمالك الفضائية، والمتاح للجميع متابعتها، وأسند إليهم أمورًا لو كانت صادقة لأوجبت احتقارهم عند أهل وطنهم، ونشر المقاطع المصورة موضوع تلك المداخلات التليفونية على قناة الزمالك في موقع "يوتيوب" وحساب "فيسبوك" المسمى "مرتضى منصور" والمتاح للجميع الاطلاع على محتواهما.
محمود الخطيب رئيس النادي الأهلي
واحتوى أمر الإحالة على أن المتهم سب المجني عليهم، علنًا بأن تداخل تليفونيًّا ببرنامج زملكاوي والذي يبث عبر قناة نادي الزمالك الفضائية والمتاح لمكافحة متابعتها ووجه إليهم عبارات تتضمن حدثًا لاعتبارهم ونشر المقاطع المصورة موضوع تلك المداخلات التليفونية على القناة والحساب المبينين بوصف الاتهام السابق.
محاكمة مرتضى منصور
وأوضح أمر الإحالة أن المتهم نشر بسوء قصد علنًا أخبارًا وإشاعات كاذبة نسبها للمجني عليهم سالفي الذكر، مما أدى لحدوث تراشق بين جمهوري النادي الأهلي ونادي الزمالك وكان، شأن ذلك إلحاق الضرر بالمصلحة العامة.
وتسلمت نيابة الشؤون الاقتصادية، تقرير الفحص الفني المرفق وعلى النحو المبين من التحقيقات لوقائع ارتكبها مرتضى منصور في سب وقذف الخطيب.
ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.