تحت الوصاية الحلقة 2، منى زكي تزور بطاقتها الشخصية وتبدأ تشغيل مركب زوجها
مسلسل تحت الوصاية الحلقة 2، شهدت أحداث الحلقة الثانية من مسلسل تحت الوصاية بطولة النجمة منى زكي، أحداثا مثيرة، حيث تبدأ الحلقة بنجاة "حنان" منى زكي من مرور شيخ الصيادين على المراكب الراسية في الميناء، حيث تتواجد مركب زوجها الراحل التي سرقتها من أهل زوجها وسافرت من الإسكندرية لدمياط لتكون بعيدة عنهم.
مسلسل تحت الوصاية الحلقة 2
وضمن أحداث الحلقة الثانية، تذهب "حنان" لرجل يدعى شعبان ليقوم بتزوير بطاقة شخصية لها باسم جديد اختارته وهو "ليلى" حتى لا يعثر عليها أهل زوجها بعد تقديمهم بلاغ في القسم بسرقة مركب زوجها واختفائها.
وهناك تتعرض حنان لموقف صعب حيث يظهر أحد قطاع الطرق تحت منزل شعبان إلا أنها تقوم بالصراخ ليظهر شعبان من شرفة منزله ويخلصها من اللص.
وبالفعل تدفع حنان لشعبان مبلغ كبير وصل لـ70 ألف جنيه وتعده بتقسيط باقي المبلغ على دفعات.
وضمن أحداث الحلقة تذهب حنان لمدرسة للتقديم لابنها "ياسين" ولكن المدرسة تشترط أن تأتي بملف من المجلس الحزبي نظرا لوفاة زوجها، لتتأخر في التقديم لابنها في المدرسة حتى تأتي بالملف.
مسلسل تحت الوصاية
وفي نهاية الحلقة، وبعد عثور حنان على بحاره لتشغيل المركب في الصيد، تبدأ تشغيله وذلك بعد بحث كما تقوم بتشغيل رجل كبير يدعى "ربيع" معها في المركب، حيث كان لا يجد من يشغله معه بسبب تقدمه في العمر، وتنطلق المركب في البحر وتنتهي الحلقة على ذلك.
أبطال مسلسل تحت الوصاية
مسلسل تحت الوصاية تأليف خالد وشيرين دياب، وإخراج محمد شاكر خضير وإنتاج ميديا هب سعدي - جوهر.
العمل بطولة منى زكي، دياب، أحمد خالد صالح، رشدي الشامي، علي الطيب، مها نصار، خالد كمال، ثراء جبيل، محمد عبد العظيم، أحمد عبد الحميد وعدد آخر من الفنانين.
ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوادث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا، دوري أبطال أفريقيا، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.
