رئيس التحرير
عصام كامل

حفيدة عبد الوهاب تكشف حقيقة خلاف جدها مع بليغ حمدي بسبب والدتها (فيديو)

محمد عبد الوهاب وبليغ
محمد عبد الوهاب وبليغ حمدي، فيتو

كشفت زينب أباظة حفيدة الفنان الراحل محمد عبد الوهاب، حقيقة خلاف جدها مع الموسيقار بليغ حمدي بسبب ارتباطه بوالدتها.


حقيقة خلاف محمد عبد الوهاب وبليغ حمدي

وقالت خلال لقائها ببرنامج "الستات" الذي تقدمه مفيدة شيحة وسهير جودة بقناة "النهار": "بليغ حمدي أعجب بأمي وكان فيه كلام في ارتباط وبعدين جدي محمد عبد الوهاب كان عنده من الحكمة والعقل أنه سابهم يشوفوا بعض وبعد كدا الموضوع مكملش بطريقة طبيعية".

وسواس محمد عبد الوهاب

وأضافت:"محمد عبد الوهاب كان موسوس أوي من ناحية النظافة ولو حد عنده برد ميدخلهوش البيت، ولو حد فينا عيان تلاقيه بيجيب طاقم دكاترة، وكان بيهتم بالصحة جدا".

 

حقيقة خوف محمد عبد الوهاب من الموت

وتابعت:"لا أعتقد أن محمد عبد الوهاب كان لديه خوف من الموت لأنه كان عنده يقين وقريبا من الله، ولكن الأمر له علاقة بحرصه على صحته".

في نفس اللقاء، كشفت زينب أباظة حفيدة الموسيقار الراحل محمد عبد الوهاب، حقيقة الفيلا المنسوبة للفنان الراحل في منطقة الزمالك والمعروضة للبيع.

محمد عبد الوهاب، فيتو

ميراث محمد عبد الوهاب

وقالت: "محمد عبد الوهاب لم يكن يمتلك أي فيلا في الزمالك، وفي توزيع الميراث بعد وفاته لم يكن هناك أي شيء".

 

تحريات عن فيلا محمد عبد الوهاب

وأضافت: "نقوم بعمل تحريات عن الفيلا المنسوبة لجدي محمد عبد الوهاب والمعروضة للبيع حتى لا يتم استخدام اسمه في بيع فيلا معينة، ولكن الفيلا المعروضة صورها على السوشيال ميديا ولاده لما شافوا شكلها قالوا عمرنا ما شوفنا الشكل ده".


ضريبة الشهرة

وأكملت: "هناك مسئولية تقع على كوني حفيدة لمحمد عبد الوهاب لأننا لابد أن نحترم تاريخه وسمعته وهذه هي ضريبة الشهرة".

وكشفت عصمت  ابنة الموسيقار الراحل محمد عبد الوهاب عن حقيقة اتخاذ الأسرة الإجراءات القانونية ضد موقع العقارات الذي أشاع أن الفيلا المعروضة للبيع مملوكة للموسيقار محمد عبد الوهاب.

وقالت عصمت محمد عبد الوهاب في  تصريح خاص لـ فيتو: "نحن تواصلنا مع محامي الأسرة وأخبرنا بأنه سيتخذ الإجراءات القانونية في حالة الضرر بأسم الموسيقار الراحل محمد عبد الوهاب  والموضع أصلا كله غريب".

وأضافت عصمت: “وبالنسبة أن الشقة التي كان يعيشن فيها الموسيقار محمد عبد الوهاب   في منطقة الزمالك عادت لصاحب العمارة نذرا لأنها إيجار وليس تمليكا وعاش فيها الموسيقار محمد عبد الوهاب من عام ١٩٥١ وحتي عام ١٩٩١، ومقتنياته كلها موجودة في متحف الموسيقار محمد عبد الوهاب بمنطقة رمسيس”.

وتصدر اسم الموسيقار الراحل محمد عبد الوهاب حديث الجمهور وذلك بعد تردد أنباء تزعم بيع فيلا الموسيقار بمبلغ 210 ملايين جنيه.


أزمة فيلا الموسيقار محمد عبد الوهاب

وقالت عصمت عبد الوهاب ابنة الموسيقار الراحل محمد عبد الوهاب في تصريح خاص لـ"فيتو": “كل ما تردد عن فيلا الموسيقار محمد عبد الوهاب أمر غير له أساس من الصحة مفيش فيلا ولا حاجة ومكنش عنده أي فيلا وكان عايش في شقة وأحنا كنا عايشين معاه  بمنطقة الزمالك  وتوفي فيها وبعد السيدة نهلة زوجته توفت رجعنا الشقة لصاحب العمارة”.

وفيلا محمد عبد الوهاب تحول خلال الساعات الماضية إلى مادة إعلامية مثيرة للجدل، فى البداية ظهر إعلان عن بيعها من خلال شركة تسويق عقاري شهيرة، وفى النهاية نفت ابنة الموسيقار الراحل امتلاكها فيلا من الأساس.

 

عرض فيلا الموسيقار محمد عبدالوهاب للبيع

وفي تفاصيل التضارب حول فيلا محمد عبدالوهاب، أعلن موقع Sotheby's international العالمي عن عرض  فيلا الموسيقار الراحل  للبيع مقابل 7 ملايين دولار، بما يعادل حوالي 210 ملايين جنيه.

واستعرض الموقع تفاصيل فيلا محمد عبدالوهاب، والتى وصفها بأنها واحدة من أرقي بيوت القاهرة الواقعة فى جزيرة الزمالك العريقة، على الطراز الكلاسيكي، بأسقف عالية وسلالم خشبية، والتصميم الداخلي على مساحة حوالي 13500 قدم مربع ومكون من 3 أدوار.

وتضم الفيلا  وفق الموقع 3 غرف نوم بحمامات داخلية في الطابق العلوي، و3 أجنحة إضافية، بالإضافة لمطبخ صغير في الطابق الأوسط، كما أن البيت يحتفظ بألواح جدران تاريخية، ومساحات كبيرة جيدة التهوية، وإطلالات جزئية على النيل.

نقدم لكم من خلال موقع "فيتو"، تغطية ورصدا مستمرا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم، أسعار الدولار، أسعار اليورو، أسعار العملات، أخبار الرياضة، أخبار مصر، أخبار الاقتصاد، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل: الدوري الإنجليزي، الدوري الإيطالي، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا، دوري أبطال أفريقيا، دوري أبطال آسيا، والأحداث الهامة والسياسة الخارجية والداخلية، بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدب.

الجريدة الرسمية