مبادرة لدعم القوات المسلحة المصرية
طالب المصريون العاملون بمنطقة الخليج العربي من رئيس الجمهورية والجهات المسئولة في مصر بإطلاق مبادرة لدعم ومساندة الجيش المصري الوطني العظيم الذي حمى مصر في كل العصور وكان درع الوطن التي تحمي أمنه واستقلاله، وكان هدف المبادرة:
1- الاستغناء عن أي مساعدات أجنبية خاصة المساعدات الأمريكية.
2- زيادة تعداد القوات المسلحة ليصل إلى مليون جندي على الأقل.
3- تزويد القوات المسلحة بكل ما تحتاجه من عدة وعتاد وسلاح في جميع الأوقات ودون التقيد بالموازنة العامة للدولة.
4- تطوير وتقوية الجيش المصري ليصبح القوة الضاربة الأقوى في منطقة الشرق الأوسط ومن الجيوش الضاربة على مستوى العالم تحقيقا لحديث المصطفى - صلي الله عليه وسلم ( خير أجناد الارض ).
5- تحسين ورفع دخول ومزايا رجال القوات المسلحة تقديرا لهم على بطولاتهم وإخلاصهم ووطنيتهم الفائقة في حفظ أمن وسلامة الوطن في الداخل والخارج.
6- تنويع مصادر السلاح والاستعانة بأحدث أنواع السلاح في العالم.
وطالبوا بتفعيل المبادرة عن طريق خصيص حساب مستقل لدعم ومساندة القوات المسلحة حتى يتاح لجميع المصريين الوطنيين الباحثين عن دور لخدمة الوطن الغالي - بتحويل مساهمتهم على هذا الحساب ليكون تحت تصرف وإدارة القوات المسلحة.
وذكر أصحاب المبادرة أنه من المتوقع أن تتجاوز هذه المساهمات ما يزيد على 10 مليار دولار سنويا وهو ما يوازي أضعاف المعونة الأمريكية التي حان الوقت لرفضها، علما أيضا بأن هذه المساهمات تكون مستدامة وليست مؤقتة.
2- زيادة تعداد القوات المسلحة ليصل إلى مليون جندي على الأقل.
3- تزويد القوات المسلحة بكل ما تحتاجه من عدة وعتاد وسلاح في جميع الأوقات ودون التقيد بالموازنة العامة للدولة.
4- تطوير وتقوية الجيش المصري ليصبح القوة الضاربة الأقوى في منطقة الشرق الأوسط ومن الجيوش الضاربة على مستوى العالم تحقيقا لحديث المصطفى - صلي الله عليه وسلم ( خير أجناد الارض ).
5- تحسين ورفع دخول ومزايا رجال القوات المسلحة تقديرا لهم على بطولاتهم وإخلاصهم ووطنيتهم الفائقة في حفظ أمن وسلامة الوطن في الداخل والخارج.
6- تنويع مصادر السلاح والاستعانة بأحدث أنواع السلاح في العالم.
وطالبوا بتفعيل المبادرة عن طريق خصيص حساب مستقل لدعم ومساندة القوات المسلحة حتى يتاح لجميع المصريين الوطنيين الباحثين عن دور لخدمة الوطن الغالي - بتحويل مساهمتهم على هذا الحساب ليكون تحت تصرف وإدارة القوات المسلحة.
وذكر أصحاب المبادرة أنه من المتوقع أن تتجاوز هذه المساهمات ما يزيد على 10 مليار دولار سنويا وهو ما يوازي أضعاف المعونة الأمريكية التي حان الوقت لرفضها، علما أيضا بأن هذه المساهمات تكون مستدامة وليست مؤقتة.
