قطع المياه عن 7 مناطق في مدينة نصر بسبب كسر المواسير
أعلنت شركة مياه الشرب بالقاهرة قطع المياه عن مناطق (جميع مراحل زهراء مدينة نصر – مناطق مدينة الأمل - الهجانة سابقا 6،5،4،3 – عمارات زاهر – جبل الكعبة – إسكان مصر الجديدة – عمارات إعمار المرشدى).
وأرجعت الشركة سبب الانقطاع حدوث كسر مفاجئ اليوم بخط قطر 1000 مم
والشركة إذ تأسف عن هذا العطل الخارج عن إرادتها فإنها تبذل قصارى جهدها فى سبيل إنهاء أعمال الإصلاح في أقل فترة زمنية ممكنة.
وقامت الشركة بتدبير سيارات مياه صالحة للشرب والدفع بها بالمنطقة المتأثرة من انقطاع المياه لحين إصلاح الكسر وعودة المياه وفى حال وجود اى شكوى الاتصال بالخط الساخن 125، أو على خدمة الواتس آب على رقم 01206665125.
القابضة للمياه
استضافت شركة مياه الشرب والصرف الصحى بدمياط، ورشة عمل "دور الأنشطة التفاعلية لنشر ثقافة ترشيد استهلاك المياه" التى تنظمها الشركة القابضة لمياه الشرب والصرف الصحى، والوكالة الألمانية للتعاون الدولى نيابة عن الحكومة الألمانية، بمشاركة إدارات التوعية بشركات مياه الشرب والصرف الصحى بمحافظات الجمهورية، لتدريبهم على كيفية تنفيذ الأنشطة التفاعلية لرفع الوعى بأهمية الحفاظ على المياه وترشيد الاستهلاك، ليكون التدريب من خلال خلال شركة متخصصة فى مجال تصميم الألعاب التفاعلية.
وشملت ورشة العمل التى تم تنفيذها بمدارس رويال الدولية البريطانية بمحافظة دمياط، عددا من الأنشطة التفاعلية لأكثر من 200 طفل بالمراحل العمرية المختلفة والتى استمرت على مدار يومين متتاليين، فى شكل مجموعة من المسابقات والأنشطة التفاعلية؛ بهدف تعليم الأطفال السلوكيات الصحيحة والمثلى فى التعامل مع المياه، يقدمها شخصية بطل خارق يدعى "سوبر كيميت" والذى حضر من المستقبل ليحافظ على البيئة والمياه من التلوث، من خلال محاربة التصرفات الخاطئة التى تهدر المياه كرش الشوارع وغسيل السيارات بالخرطوم، بالإضافة إلى مسابقات أخرى فى الرسم، والتلوين.
وأكد العميد مهندس خالد جمال رئيس شركة مياه الشرب والصرف الصحى بدمياط، أهمية أن تناسب الأنشطة التوعوية مختلف المراحل العمرية لأطفال المستقبل وتزويدهم بالمعارف والمعلومات وتصحيح أفكارهم وسلوكياتهم فى التعامل مع المياه، ونشر الفكرة على جميع ادارات التوعية بالشركات التابعة فى مختلف المحافظات، فى إطار اهتمام الدولة بقضايا التوعية ضمن خطتها القومية فى إدارة وتعظيم الاستفادة من الموارد المائية، حيث أن ثقافة ترشيد استهلاك المياه أصبحت ضرورة مُلحَّة، فى ضوء النمو السكانى.