دار الشروق: رضوى عاشور مثال للإنسانية والوطنية في أجمل تجلياتها
أحيت مكتبات دار الشروق للنشر والتوزيع الذكرى الثامنة لرحيل الكاتبة والناقدة القديرة رضوى عاشور..
وقالت دار الشروق عن الأديبة الراحلة: كانت رضوى عاشور مثالا للإنسانية في رهافتها ورقيها، والثقافة في عمقها وشمولها، والأدب في رفعته وإبداعه، والأستاذية في تفانيها وإلهامها، والوطنية في أجمل تجلياتها، وهي أستاذة جامعية درست الأدب الإنجليزي في جامعة القاهرة.
رضوى عاشور
حصلت على الماجستير في الأدب المقارن عام 1972، وعلى الدكتوراه في الأدب الإفريقي الأمريكي من جامعة ماساتشوستس عام 1975.
تُرجمت أعمالها إلى الإنجليزية والإسبانية والإيطالية والإندونيسية. نالت العديد من الجوائز منها: جائزة سلطان العويس للرواية والقصة عام 2012، وحصلت روايتها «ثلاثية غرناطة» على جائزة أحسن رواية من معرض القاهرة للكتاب عام 1994، والجائزة الأولى للمعرض الأول لتاب المرأة العربية عام 1995.
إصدارات رضوى عاشور
نشرت دار الشروق من أعمالها الروائية: «سراج» - «ثلاثية غرناطة» - «أطياف» - «قطعة من أوروبا» - «فرج» - «الطنطورية» - «أثقل من رضوى» - «تقارير السيدة راء»، كما نشرت الدار لها عدة دراسات نقدية منها: «الحداثة الممكنة: الشدياق والساق على الساق»، و«الطريق إلى الخيمة الأخرى» و«صيادو الذاكرة» و«التابع ينهض»، ومؤخرا نُشر لها كتاب «لكل المقهورين أجنحة».