الرعب يجتاح العالم لإعادة تنشيط فيروسات الزومبي من سيبيريا.. والنشطاء: بداية النهاية
سيطرت حالة من الرعب على نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي، بسبب إعادة علماء فرنسا تنشيط 7 فيروسات قديمة تجمدت في سيبريا منذ 50 ألف عام، يعرف أحدهم بأنه من جنس الفيروسات العملاقة، التي اكتشفت عام 2013، وأطلقوا على الفيروسات اسم "فيروسات الزومبي".
فيروسات الزومبي ترعب العالم
عبر نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي عن مخاوفهم من إعادة فيروسات الزومبي، من سهول سيبيريا، البعض تخوف من أن يكون إحياء هذه الفيروسات بداية النهاية، فيما ذكر آخرون أن الصين جازفت عندما أعادت فيروس كورونا، فيما أكد البعض أن ما يقوم به علماء فرنسا هو نفس أفلام انتهاء العالم.
وهنا قال إياد الحمود " علماء من فرنسا يعيدون تنشيط 7 فيروسات أقدمها كان خامل ومتجمد في ثلوج سيبيريا قرابة 50 ألف عام، يقول أحد العلماء إنهم سعيدون بهذا الإنجاز لأنه أقدم فيروس يتم تنشيطه في التاريخ. وخبراء يحذرون من أن هذه الفيروسات قد تكون بداية لأوبئة جديدة قد يعاني منها البشر في المستقبل."
بداية الأوبئة
وعلق شيف أس أيه قائلًا: "ايش يبغون ذولا! ليه ينشطونه؟؟ ايش يبون يوصلون له؟"
ورد حمد الشمري قائلًا: "اصلا فيروس سارس ٢ مستخرج عام ٢٠٠٢ من جثة في سيبيريا وهو فيروس الانفلونزا الاسبانية يرمز له ب H1N1 تم تطويره لانتاج اسلحة بيلوجيه في مختبرات أوروبا تابعة لأمريكا وكذلك وصل الفيروس إلى الصين التي حاولت علاج فيروس الإيدز عن طريقه وتم دمجه مع فيروس نقص المناعة لكن هرب من المختبر"
وقالت سارا "لإن العالم وصل ٨ مليارات اصنعو فيروسات جديده عشان يقللون البشر"
وعبر أحمد مبارك بشير عن مخاوفه قائلًا: "شافوا كورونا ما نفع للتخلص من البشر، راحوا يجيبوا وحوش من الماضي... علماء من فرنسا يعيدون تنشيط 7 فيروسات أقدمها كان خامل ومتجمد في ثلوج سيبيريا قرابة 50 ألف عام، يقول أحد العلماء إنهم سعيدون بهذا الإنجاز لأنه أقدم فيروس يتم تنشيطه في التاريخ. وخبراء يحذرون من أن هذه الفيروسات قد تكون بداية لأوبئة جديدة قد يعاني منها البشر في المستقبل."
بداية النهاية
أما أحمد قاسم فعبر عن قلقه قائلًا: "بداية النهاية"
بينما علق نوري أكمل قائلًا: "عايزين يقلبوا العالم زي ماعملت الصين عندما جازفت بفيروس كورونا"
أما عبدالله عبيدي فعبر عن خوفه قائلًا: "الإنسان يسعى لإبادة نفسه"
وقال عباس كريم " قام العلماء الآن بإحياء عدد من "فيروسات الزومبي" من التربة الصقيعية في سيبيريا، بما في ذلك واحد يعتقد أنه يبلغ من العمر حوالي 50000 عام وهو عمر قياسي لفيروس متجمد يعود إلى حالة قادرة على إصابة الكائنات الحية الأخرى، يقول الفريق الذي يقف وراء هذا العمل، بقيادة عالم الأحياء الدقيقة جان ماري أليمبيك من المركز الوطني الفرنسي للبحث العلمي، إن هذه الفيروسات التي أعيد إنعاشها قد تشكل تهديدًا كبيرًا للصحة العامة، ويجب إجراء مزيد من الدراسة لتقييم الخطر الذي تمثله هذه العوامل المعدية يمكن أن يشكلوا وهم مستيقظون من سباتهم الجليدي"
وهنا علق المبروك علي بوخف قائلًا: "مستحيل يخلونا مرتاحين.. لازم يجيبولنا حاجة نعاني منها عدة سنوات قادمة"
أما السلوى عناد ابن غنيم الجهيني فقالت: "نفس افلام انتهاء العالم من هنا بدأت الحكاية"