هل يتأثر عملاء بنك عودة بعملية الدمج مع أبوظبي الأول؟
كشف بنك أبوظبي الأول مصر عن عدم تأثر العملاء بعملية الاستحواذ علي بنك عودة مصر عقب إتمام الاندماج الكامل للعمليات والأنظمة مع وحدة بنك عودة في مصر.
وقال الرئيس التنفيذي لبنك أبو ظبي الأول مصر محمد عباس فايد إن البنك بدأ هذا الأسبوع تقديم خدماته للعملاء تحت نظام موحد بعد الانتهاء من دمج عمليات البنكين.
وكشف ابوظبي الاول ان الكيان المصرفي الجديد قرر الاعتماد على نظام بنك عودة عند تنفيذ عملية الدمج باعتباره صاحب المحفظة الأكبر، وذلك في أول عملية استحواذ دولي للبنك الإماراتي.
واكتملت صفقة استحواذ بنك أبو ظبي الأول على بنك عودة مصر، حسبما أعلن بنك أبو ظبي الأول اليوم في مؤتمر صحفي، وذلك بعد انتهاء الموافقات من البنك المركزي المصري وهيئة الرقابة المالية وباقي الجهات المعنية.
وننشر 10 معلومات عن الكيان المصرفي الجديد في مصر:
١-عملاء البنكين يمكنهم الاستفادة من جميع خدمات الكيان الجديد من خلال جميع فروعه واسعة الانتشار بعد الدمج.
٢- خطة للاستثمار في أحدث الحلول التكنولوجية بالقطاع عالميًا.
٣- الكيان الجديد يعتزم عقد شراكات واعدة مع المؤسسات المعنية، علاوة على التوسع الجغرافي.
٤- دمج الأنظمة والحسابات بين البنكين، يعني اكتمال كيان بنك أبوظبي الأول مصر.
٥- عملية الاستحواذ تساهم في تدعيم حجم البنك وانتشاره محليًا.
٦- الكيان الجديد أحد أكبر بنوك القطاع الخاص العاملة في السوق المصرية.
٧- البنك يستهدف في الفترة المقبلة الاستمرار في تلبية جميع احتياجات العملاء المالية واليومية.
٨- البنك يمتلك خبرات عديدة محلية وعالمية.
٩- مجموعة بنك أبوظبي الأول المالكة تعتبر واحدة من أكبر المؤسسات المالية في العالم وأكثرها أمانًا.
١٠- الكيان الجديد يجهز خطة لطرح أعلى جودة من الخدمات المصرفية