رئيس التحرير
عصام كامل

بعد ساعات من عرض الجزء الأول.. استديوهات WB تعمل على جزء ثاني لـ فيلم Black Adam

Black Adam
Black Adam

في خطوة سريعة، وبعد ساعات قليلة من طرح الجزء الأول لفيلم ذا روك الجديد Black Adam،  أعلن رسميًا المنتج هايرام جارسيا، أن استيديوهات WB تقوم حاليا بتطوير والعمل على الجزء الثاني لـ فيلم Black Adam.

 وقال المنتج هايرام جارسيا في تصريحات صحفية: "لن يستغرق الوقت طويلًا حتى تروا الجزء الثاني لفيلم Black Adam، أعدكم بذلك  فالعمل عليه سيكون سريعًا هذا مؤكد".

وطرح الجزء الأول من فيلم وم black adam، في صالات السينما بتاريخ 21 أكتوبر الجاري.

وفي سياق متصل كشف تقرير فني لموقع TheDirect، أن الممثل دواين جونسون الشهير ب ذا روك، كان السبب وراء عودة الممثل هنري كافيل لتجسيد شخصية البطل الخارق سوبر مان.

وذكر تقرير TheDirect، أن ذا روك قام بالضغط على شركة الإنتاج WB للتوقيع مع هنري كافيل، لأجل عودته في فيلم Black Adam، الذي يلعب بطولته ذا روك، علاوة على إقناعهم بالعمل على تطوير فيلم جديد خاص بشخصية Superman.

يذكر أن مديرة أعمال الممثل هنري كافيل، هي داني غارسيا، طليقة الممثل دواين جونسون، ورئيسة شركة Seven Bucks للإنتاج، التي شاركت في إنتاج فيلم Black Adam لذا روك.

ذا روك

وكشف الممثل والمصارع الشهير ذا روك عبر حسابه الرسمي في موقع التواصل الاجتماعي تويتر، بأنه طلب من شركة الإنتاج العالمية DC، إزالة جميع الأسفنجات العضلية من بدلة شخصية Black Adam التي يجسدها في فيلمه القادم مع الشركة.

 وفسر ذا روك طلبه ذلك، لأنه يريد أن تعكس البدلة العمل الشاق الذي بذله لتطوير بنيته الجسمية استعدادًا للدور، حيث يتمرن ذا روك يوميا في النادي الرياضي من ٢ ساعتين إلى أربع ساعات، كما أنه يتبع حمية غذائية خاصة لمساعدته في الوصول لهدفه الجسماني. 

Black Adam

بلاك آدم هو شخصية خيالية شريرة من أصول مصرية، كانت عائلته من أسلاف المصرين القدماء، كما أنه العدو الأول “لشازام” الذي كان سابقًا يسمى “بكابتن مارفل”، ولكن بسبب تشابه الأسماء في شركة منافسة "مارفل: تم تغير الاسم إلى “شازام”، وطالما كان بلاك آدم يتمتع بقوة كبيرة وعظيمة مما جعله خصمًا لا يستهان به أبدًا. 

وفيلم Black Adam من بطولة الممثل الشهير داوين جونسون الملقب بذا روك، وسارا شاهي، وألديز هودج ونواه سنتينو، والذي من المقرر عرض الفيلم في السابع والعشرين من شهر يوليو المقبل.

الجريدة الرسمية