أدعية ليلة المولد النبوي الشريف وفضلها.. و7 أعمال مستحبة في الذكرى العطرة

يعد الذكر وترديد الأدعية من الأعمال الحسنة المحببة التي يؤجر عليها المسلم أضعافا في ذكرى المولد النبوي الشريفة، وإليك صيغ الدعاء المستجاب.

أن يعفو الله عنا ويعافينا هو واحد من أدعية ليلة المولد النبوي الشريف التي يستحسن أن نكررها، إلى جانب أدعية أخرى يمكنها أن تُزيد من بركة اليوم، مع أداء العبادات المحببة والسنن عن الرسول صلى الله عليه وسلم، ليكون الابتهاج بمولد النبي صلى الله عليه وسلم فرصة للتقرب إلى الله عز وجل بالطاعات ومحو الذنوب والسيئات.

الأعمال المستحبة في المولد النبوي الشريف

إذا كنت مِمَنْ يريدون أن يمضوا يوم المولد النبوي الشريف مقبلين على الله، مستبشرين أن يتغمدهم برحمته وألا تفوت هذه المناسبة دون فعل العبادات والأمور المحببة إلى الله ورسوله، ولذلك يسعل كل منّا إلى التعرف على أفضل ما يمكن فعله في مولد النبي.

وتعتبر الزيارات العائلية والتهادي بالحلوى وتناولها اقتداء برسول الله، ففي رواية متناقلة عن عائشة- رضي الله عنها- عما يحب الرسول تناوله، قالت: "كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يحب الحلواء والعسل"، وهو ما يجعل تناول حلوى المولد النبوي والتهادي بها فعلا طيبا، أما عن الدعاء والعبادات فيمكن للمسلم أن يكرِّس وقته يوم المولد النبوي في هذه الأعمال الصالحة، ومنها:

 قراءة القرآن الكريم
- التصدق
- أذكار الصباح والمساء
- الإكثار من الاستغفار
- المداومة على الصلاة على النبي
- صلة الرحم
- الاستماع إلى سيرة النبي صلى الله عليه وسلم، والقراءة عن صفاته ومواقفه في الغزوات والسلام، مع الصغير والكبير.