١٠ فوائد لا تعرفينها عن زيت الجوجوبا للبشرة
إذا كنتِ ترغبين في التعرف على أهم فوائد زيت الجوجوبا على الجسم والشعر والبشرة، عليكِ بمُتابعة السطور التالية للتعرف على أهم هذه الفوائد، وإليكِ التالي:
ـ فوائد زيت الجوجوبا:
١ـ مادة مرطبة:
إذ يعتبر زيت الجوجوبا عنصرًا مُرطبًا، مما يعني أنه يسد الجلد بحاجز واق للتقليل من فقدان الرطوبة، وهذا قد يساهم في الوقاية من الإصابة بالعدوى البكتيرية، وحب الشباب، وتشكل قشرة الرأس.
٢ـ مضاد للجراثيم:
إذ يحتوي زيت الجوجوبا على خصائص مضادة للميكروبات، والفطريات، ووجدت الدراسات المخبرية أن زيت الجوجوبا لا يقتل جميع أنواع البكتيريا، أو الفطريات، إنما ينحصر على قتل البكتيريا، والفطريات التي يمكن أن تسبب السالمونيلا.
٣ـ مضاد للأكسدة:
إذ يحتوي زيت الجوجوبا على أشكال طبيعية من فيتامين هـ، الذي يؤثر في الجلد كمضاد للأكسدة، مما يعني أنه قد يساعد البشرة على مكافحة الإجهاد التأكسدي الناجم عن التعرض اليومي للملوثات، والسموم الأخرى.
٤ـ غير مسبب لانسداد المسام:
فعلى الرغم من أن زيت الجوجوبا مادة نباتية، إلا أن تركيبته تشبه الزيوت، أو الزهم، الذي ينتجها الجسم بشكل طبيعي، لذلك لا تستطيع البشرة معرفة الفرق، مما يجعله أقل تراكمًا على الجلد، وسد المسام، مما يؤدي إلى تقليل حدة حب الشباب.
٥ـ غير مسبب للحساسية:
إذ إن زيت الجوجوبا عبارة عن شمع، وعلى الرغم من أن البشرة قد تمتصه، إلا أن طبيعته الشمعية تسمح له بإنشاء حاجزًا على السطح، وعلى عكس الزيوت النباتية الأخرى فإن زيت الجوجوبا عادة ما يكونُ غير مهيج، كما أن رد فعل الحساسية اتجاهه يعتبر أمرًا نادر الحدوث.
٦ـ المساعدة على التحكم في إنتاج الزهم:
إذ ينظم زيت الجوجوبا إنتاج الزهم لأنه يشبه الزهم الذي ينتجه الجسم بشكل طبيعي، فعند وضع زيت الجوجوبا على البشرة، يتم تلطيف البشرة، وترطيبها، مما يرسل إشارة للشعر، ولبصيلات العرق بأن البشرة لا تحتاج إلى زهم إضافي لترطيبها، مما يحد من جعل الجلد يبدو دهنيًا أكثر، كما يساعد على الوقاية من حب الشباب الناجم عن انسداد المسام.
٧ـ المساعدة على تعزيز الكولاجين:
إذ يحتوي زيت الجوجوبا على مواد مضادة للأكسدة، قد تساعد الجسم على إنتاج الكولاجين، وتجدر الإشارة إلى أن الكولاجين عبارة عن بروتين موجود في الجلد، والمفاصل، بالإضافة إلى أجزاء الجسم المصنوعة من الغضاريف، ومن الجدير بالذكر أن مستويات الكولاجين تقل عند التقدم بالعمر، وهذا قد يسبب تغيرًا في بنية الوجه مع العمر، وهناك دراسة واحدة ربطت بين مضادات الأكسدة التي يتم تطبيقها على الجلد وتحسين إنتاج الكولاجين.
٨ـ المساهمة في تخفيف الإكزيما والصدفية:
إذ إن لزيت الجوجوبا خصائص مضادة للالتهابات، وقد يساعد التطبيق الموضعي له على تخفيف الجفاف، والحكة، والتقشير، والأعراض المرتبطة به، وقد يجد الأشخاص الذين يعانون من أمراض جلدية التهابية مثل: الصدفية، والإكزيما.
٩ـ المساهمة في تخفيف حروق الشمس:
إذ يعد زيت الجوجوبا مكونًا شائعًا في بعض المنتجات الطبيعية الواقية من الشمس، وتشير إحدى الدراسات إلى أن فيتامين هـ، ومضادات الأكسدة الأخرى الموجودة في هذا الزيت يمكن أن يساهمان في حماية البشرة من أضرار أشعة الشمس، كالتسبب بجفاف البشرة، وتقشرها، ولكن زيت الجوجوبا يعيد فيتامين هـ، ويضيف الرطوبة، ويعزز الشفاء لتخفيف أعراض حروق الشمس.
١٠ـ المساعدة على علاج حب الشباب:
إذ تشير دراسة إلى أن زيت الجوجوبا يمكن أن يساعد على تجنب ظهور حب الشباب، حيث يحتوي زيت الجوجوبا على عوامل مضادة للالتهابات، وخصائص علاجية، كما أنَه مرطب، ومضاد طبيعي للميكروبات.