القصة الكاملة لأزمة تامر حسني وبسمة بوسيل
حالة من الشد والجذب شهدتها علاقة الفنان تامر حسني بزوجته الفنانة بسمة بوسيل خلال الساعات الماضية، وذلك بعدما تم تداول أنباء تؤكد إنفصال الثنائي، قبل أن تهدأ الأوضاع مرة أخرى.
الأزمة بدأت بعدما قامت بسمة بوسيل بحذف كل الصور التي تجمعها بالفنان تامر حسني من حسابها الخاص على موقع الصور والفيديوهات “أنستجرام” بدون سبب واضح، ليكتشف بعدها متابعوها أنها قامت أيضًا بإلغاء متابعة الفنان تامر حسني، لتبدأ التكنهات بإنفصال الثنائي.
لم يصدر تامر حسني أي رد فعل لمدة ساعات وترك الجميع يتحدث عن الإنفصال دون أن يوضح موقفه، ثم قامت بسمة بوسيل بكتابة جملة مثيرة للشك في خاصية الاستوري جعلت الجميع يصدق خبر الإنفصال حيث قالت: “زهقت من الخيانة والكذب عديت كتير بس مش لدرجة أهلي”، ولم تمر دقائق إلا وقامت بحذف الاستوري.
وطوال الساعات الماضية لم يقم تامر حسني بالتصريح أو التوضيح للأمر، ولم يلغِ متابعته لبسمة بوسيل، إلا أن الأخيرة قامت بإعادة متابعته بمجرد أن انتشرت الأخبار عن انفصالهما، وهو ما جعل البعض يتكهن بعودة المياه إلى مجاريها بين الفنان وزوجته المغربية.
ويواجه تامر حسني شائعات انفصاله عن زوجته كل فترة، كان أخرها في شهر مايو الماضي، حينما خرجت بعض الأخبار تؤكد إنفصال تامر حسني وبسمة بوسيل، ليرد تامر على كل هذه الأخبار بنشر صورة تجمعه بزوجته على حسابه الخاص بموقع “انستجرام” لينفي تلك الشائعات.