رئيس التحرير
عصام كامل

بنفس التيشيرت مع بوسي.. صورة هشام ربيع تثير الجدل بعد عودته لزوجته الأولى

هشام ربيع مع بوسي
هشام ربيع مع بوسي وزوجته الأولي

تصدر اسم هشام ربيع، زوج المطربة الشعبية بوسي، مؤشرات البحث على موقع جوجل، وذلك بعد أن انتشرت الساعات الماضية، أنباء انفصالهما وهو ما نفاه ربيع.

 

“بنفس التيشيرت”

وانتشرت صورة لـ “هشام”، وهو يرتدي تيشيرت أسود اللون، التقط به صورة مع “بوسي”، وظهر أيضًا به مع زوجته الأولى، أثناء كتب الكتاب لردها عند المأذون، وهو ما أثار استغراب الجمهور.

الصور الرومانسية

فى هذا السياق، لم تخرج بوسي، للحديث عن حقيقة طلاقها، ولكن اكتفت بنشر بعض الصور الرومانسية عبر حسابها على موقع الصور الشهير “انستجرام”، لتنفي ما أثير في الساعات الماضية.

 

عودة زوج بوسي لزوجته الأولى

وكان الإعلامي محمد الغيطي، وجه رسالة للمطربة الشعبية بوسي، بعد ما تردد عن انفصالها عن زوجها مصفف الشعر هشام ربيع بعد 100 يوم من الزواج.


 وقال "الغيطي" خلال برنامج "تقدر مع الغيطي" المذاع علي قناة "الشمس": "زوج بوسي قال إنه رجع لزوجته الأولى وبكدا بوسي بقت زوجة تانية".

 

رسالة محمد الغيطي لـ بوسي

وتابع: "هل جوزك يا بوسي رجع لزوجته الأولى علشان غضب أبوكِ عليكِ قبل ما يموت"، علشان كده أنا بقول يا جماعة خدوا بالكم من آبائكم وأمهاتكم".

 

وأنهى مصفف الشعر، هشام ربيع، زوج الفنانة بوسي، إجراءات عودته إلى زوجته الأولى، وأم أبنائه، وذلك بعد انتشار شائعات طلاقه في الساعات الماضية.

 

الخلافات السابقة

وفي هذا السياق، حصلت “فيتو”، على صورة من جلسة كتب كتاب “هشام ربيع" على زوجته الأولى، لردها بعد الخلافات السابقة التي أدت إلى انفصالهما وزواجه من بوسي.


على جانب آخر، كانت ألغت المطربة الشعبية بوسي متابعة زوجها عبر «إنستجرام»، كما حذفت جميع الصور التي تجمعها به، وسط أنباء قوية بشأن انفصالهما بعد 100 يوم من حفل زفافها على مصفف الشعر هشام ربيع، وهو الحفل الذي شهد مشادة قوية صرحت خلالها قائلة «عليَّ الطلاق أبوظ الجوازة عادي».

 

وفاة والد بوسي

قبل شهر توفي والد بوسي محمد شعبان مصابًا بأمراض الشيخوخة التي كان يعاني منها، وتم دفنه بمقابر الأسرة، لكن بوسي لم تنعاه أو تعلن وفاته على أي من حساباتها الرسمية في وسائل التواصل الاجتماعي، وهو الأمر الذي أثار عاصفة من الانتقادات من جانب الجمهور الذي طالبها بالدعاء لوالدها، وأنه بالموت تنتهي أي خلافات أو تقصير.

الجريدة الرسمية