غزوتا أُحد وبدر٢٠١٣ م
فى يوم تاريخى قل الزمان أن يجود بمثله، طالعتنا قنوات فضائية محسوبة على جماعة الإخوان بأنهم اليوم الجمعة سيخرجون خروج غزوة بدر.
وبدر كما تعلمون غزوة مسلمين ضد كفار ولذا سأنطلق الى غزوتهم القادمة تاركا مايحدث اليوم للواقع مفضلا الحديث عن غزوة احد.
وأُحد، كما تعلمون كانت غزوة مسلمين ضد عتاة الكفر في شبه الجزيرة العربية، قادها سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم، إذن نحن بحاجة إلى إعادة ترتيب الأوضاع.. فالإخوان لاشك كما يرون هم المسلمين ويقفون وراء رسول جديد غير محمد، فمحمد قد مات ورسولهم الجديد إما أن يكون محمد بديع أو خيرت الشاطر أو محمود عزت أو رشاد البيومى، دعونا نحدده إذا راجعنا قول أحدهم أنه تذكر سيدنا موسى بمجرد تحديد إقامة محمد مرسي رئيسهم المعزول، وبما أن محمد مرسي فى مقام سيدنا موسى فالأمر محسوم، فنبي غزوة أُحد الجديدة هو محمد مرسى.
وإذا كان سيدهم محمد مرسى ونبيهم، فلابد أن يقوم بتعيين قائد للرماة على الثغرة الوحيدة الموجودة فى رابعة العدوية الآن، وهى عمارة شاهقة تطل على الإشارة وليكن عاصم عبدالماجد، وبالتالى يصبح عبدالماجد هو البديل الطبيعى لعبد الله بن جبير قائد فرقة الرماة فى أُحد الأصلية.
وعلي الجانب الآخر، ستكون راية الكفر فى بيت الدكتور محمد البرادعى، وبالتالي يصبح بيت البرادعى هو البديل الطبيعى لقبيلة بني عبد الدار في أحُد الأصلية، غير أن الدكتور البرادعي ليس لديه أخوة في حجم طلحة وشقيقه عثمان وثالثهما أبو سعدة ولكن لا عليه إن استعار واحدا من كفار تمرد أو كفار الإنقاذ فميدان التحرير ملىء بالكفرة الفجرة !!
وأظن، أن سيدنا مرسى سيختار واحدا ليقاتل طلحة بن أبي طلحة حامل راية الكفر وهو في غزوتنا الحديثة الدكتور البرادعى، ولابد أن يكون فى مقام سيدنا الزبير بن العوام الذى قتل طلحة، أظن أن عصام بن سلطان لها وهو القادر على النيل من الكافر الفاسق محمد بن البرادعى، وبعد قتله لابد أن يبحث سيدنا مرسى عن واحد فى حجم سيدنا حمزة ليقاتل شقيق حمزة، ونعتقد أن سيدنا مرسى سيختار البلتاجى فهو جهوري الصوت ومن إمكانياته تمايله على خشبة منصة رابعة وكأنها مسرح راقص، وهو لاشك سيقتل حمدين صباحى بضربة واحدة أو بشخطة واحدة .
ويأتي الدور علي أبو سعدة، الشقيق الثالث للبرادعى وسيكون قتله من نصيب عصام العريان، فهو الوحيد الذي قد يشابه سيدنا سعد بن أبي وقاص مع الاعتذار للتاريخ والجغرافيا والاعتذار أكثر لزمن الرجال الذين صادقوا ما عاهدوا الله عليه، ويأتي كذابون آفاقون تجار دين ليشبهوا التاريخ الناصع بالخزي والعار .
ما علينا من وصلة الردح الماضية.. المهم أُحد ٢٠١٣م نبيها محمد مرسي وصحابته هم البلتاجي وسلطان والعريان وعبد الماجد وأبو بركة، وأنصارهم هم أمريكا وقطر وإسرائيل، في حين كانت أُحد الرسول نبيها محمد بن عبد الله وصحابته حمزة بن عبد المطلب والزبير بن العوام وسعد بن أبى وقاص … اللهم ثبت العقل فى الدماغ يارب.
وأُحد، كما تعلمون كانت غزوة مسلمين ضد عتاة الكفر في شبه الجزيرة العربية، قادها سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم، إذن نحن بحاجة إلى إعادة ترتيب الأوضاع.. فالإخوان لاشك كما يرون هم المسلمين ويقفون وراء رسول جديد غير محمد، فمحمد قد مات ورسولهم الجديد إما أن يكون محمد بديع أو خيرت الشاطر أو محمود عزت أو رشاد البيومى، دعونا نحدده إذا راجعنا قول أحدهم أنه تذكر سيدنا موسى بمجرد تحديد إقامة محمد مرسي رئيسهم المعزول، وبما أن محمد مرسي فى مقام سيدنا موسى فالأمر محسوم، فنبي غزوة أُحد الجديدة هو محمد مرسى.
وإذا كان سيدهم محمد مرسى ونبيهم، فلابد أن يقوم بتعيين قائد للرماة على الثغرة الوحيدة الموجودة فى رابعة العدوية الآن، وهى عمارة شاهقة تطل على الإشارة وليكن عاصم عبدالماجد، وبالتالى يصبح عبدالماجد هو البديل الطبيعى لعبد الله بن جبير قائد فرقة الرماة فى أُحد الأصلية.
وعلي الجانب الآخر، ستكون راية الكفر فى بيت الدكتور محمد البرادعى، وبالتالي يصبح بيت البرادعى هو البديل الطبيعى لقبيلة بني عبد الدار في أحُد الأصلية، غير أن الدكتور البرادعي ليس لديه أخوة في حجم طلحة وشقيقه عثمان وثالثهما أبو سعدة ولكن لا عليه إن استعار واحدا من كفار تمرد أو كفار الإنقاذ فميدان التحرير ملىء بالكفرة الفجرة !!
وأظن، أن سيدنا مرسى سيختار واحدا ليقاتل طلحة بن أبي طلحة حامل راية الكفر وهو في غزوتنا الحديثة الدكتور البرادعى، ولابد أن يكون فى مقام سيدنا الزبير بن العوام الذى قتل طلحة، أظن أن عصام بن سلطان لها وهو القادر على النيل من الكافر الفاسق محمد بن البرادعى، وبعد قتله لابد أن يبحث سيدنا مرسى عن واحد فى حجم سيدنا حمزة ليقاتل شقيق حمزة، ونعتقد أن سيدنا مرسى سيختار البلتاجى فهو جهوري الصوت ومن إمكانياته تمايله على خشبة منصة رابعة وكأنها مسرح راقص، وهو لاشك سيقتل حمدين صباحى بضربة واحدة أو بشخطة واحدة .
ويأتي الدور علي أبو سعدة، الشقيق الثالث للبرادعى وسيكون قتله من نصيب عصام العريان، فهو الوحيد الذي قد يشابه سيدنا سعد بن أبي وقاص مع الاعتذار للتاريخ والجغرافيا والاعتذار أكثر لزمن الرجال الذين صادقوا ما عاهدوا الله عليه، ويأتي كذابون آفاقون تجار دين ليشبهوا التاريخ الناصع بالخزي والعار .
ما علينا من وصلة الردح الماضية.. المهم أُحد ٢٠١٣م نبيها محمد مرسي وصحابته هم البلتاجي وسلطان والعريان وعبد الماجد وأبو بركة، وأنصارهم هم أمريكا وقطر وإسرائيل، في حين كانت أُحد الرسول نبيها محمد بن عبد الله وصحابته حمزة بن عبد المطلب والزبير بن العوام وسعد بن أبى وقاص … اللهم ثبت العقل فى الدماغ يارب.