رئيس التحرير
عصام كامل

الأوقاف تفتح باب التقديم لمنحة الأعلى للشئون الإسلامية من الطلاب الوافدين

وزارة الأوقاف
وزارة الأوقاف

أعلن المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية بوزارة الأوقاف فتح باب التقدم لمنحة المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية للطلاب الوافدين الدارسين بالمراحل التعليمية المختلفة بالأزهر الشريف من المقيمين إقامة رسمية داخل جمهورية مصر العربية، وغير مسجلين على أي منحة دراسية بمصر أو على حساب دولهم.


علمًا بأن المنح التي يصرفها المجلس الأعلى للطلاب الوافدين على النحو التالي: 

1- طلبة المرحلة الجامعية ـ خارج المدينة الجامعية (1500 جنيه) شهريًّا.
2- طلبة المرحلة الجامعية ـ داخل المدينة الجامعية (1000 جنيه) شهريًّا.
3- طلبة المرحلة الثانوية (700 ( جنيه  شهريًّا.
4-  طلبة المرحلة الإعدادية (500 ( جنيه  شهريًّا.
هذا بالإضافة إلى المشاركة في المعسكرات التثقيفية والترفيهية التي يقيمها المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، والمسابقات القرآنية والعلمية والثقافية، والحصول على إهداءات من إصدارات المجلس الأعلى للشئون الإسلامية باللغة العربية ومختلف اللغات الأجنبية حسب لغة كل طالب.
من لهم حق التقدم:


أولًا: الطلاب الجامعيون الناجحون الحاصلون على تقدير جيد فأعلى خلال العام الدراسي السابق من جميع الدول.


ثانيًا: الطلاب الجامعيون الناجحون  الحاصلون على تقدير مقبول فأعلى خلال العام الدراسي السابق من دول قارة أفريقيا.


ثالثًا: طلاب المعاهد الأزهرية الإعدادية والثانوية الناجحون في العام الدراسي السابق. 


وأكدت الأوقاف على الطلاب الوافدين الذين يحق لهم التقدم للحصول على منحة من المجلس الأعلى للشئون الإسلامية تسجيل بياناتهم على الرابط التالي، وذلك في خلال خمسة عشر يومًا من تاريخه.


لتسجيل البيانات اضغط على الرابط التالي
علمًا بأنه في حال قبول الطالب على المنحة يستكمل الإجراءات بالمستندات التالية:
1. صورة جواز السفر مع الاطلاع على الأصل.
2. صورة الإقامة السارية مع الاطلاع على الأصل، أو ما يفيد التقدم لتجديد الإقامة. 
2. التدرج الدراسي مبينًا فيه تقدير العام  الماضي للطلاب الجامعيين، أو بيان بالمجموع بالنسبة لطلاب المعاهد. 
3. خطاب من سفارة دولته.
4- إفادة بأنه غير مقيد على أي منحة دراسية داخل جمهورية مصر العربية.
5. إفادة بشأن إقامته بالمدينة الجامعية أو مدينة البعوث من عدمه.
6. شهادة صحية معتمدة تفيد خلوه من الأمراض المعدية.

 

ويأتي ذلك في إطار الدور الريادي العالمي لجمهورية مصر العربية في نشر الفكر الوسطي المستنير في مختلف دول العالم، وحرصها الشديد على رعاية الطلاب الوافدين الباحثين عن صحيح العلم الشرعي والفكر الوسطي.

الجريدة الرسمية