في طب الزقازيق الستات تكسب.. 6 قيادات نسائية يترأسن أقسام الكلية
أصدر الدكتور عثمان شعلان، رئيس جامعة الزقازيق محافظة الشرقية 7 قرارات بتعيين سبعة رؤساء أقسام بكلية الطب البشري، الأول بتعيين الدكتورة مها عبد الرؤوف عبد الحميد مكي الأستاذ بقسم الأنف والأذن والحنجرة رئيسا لمجلس قسم الأنف والأذن والحنجرة والثانى بتعيين الدكتور منتصر احمد محمد الصقلي، الأستاذ بقسم الأوعية الدموية بكلية الطب البشري رئيسا لمجلس قسم القلب والأوعية الدموية بالكلية لحين بلوغه السن المقرر للمعاش.
والثالث بتعيين الدكتورة أمال صلاح الدين محمد المتيم الأستاذ بقسم المخ والأعصاب بالكلية رئيسا لمجلس قسم المخ والأعصاب لحين بلوغها السن المقرر للمعاش والرابع بتعيين الدكتورة داليا محمد عثمان الهايج الأستاذ بقسم النساء والتوليد بالكلية رئيسا لمجلس قسم النساء والتوليد لحين بلوغها السن المقرر للمعاش.
والخامس تعيين الدكتورة عبير محمد عبد العزيز نافع الأستاذ بقسم الأمراض المتوطنة بالكلية رئيسا لمجلس قسم الأمراض المتوطنة لمدة 3 سنوات والسادس تعيين الدكتورة منى الدمرداش ابراهيم شحاته رئيسا لقسم الطب الشرعي والسموم الإكلينيكية.
كما تم تعيين الدكتورة شيرين محمد بهجت إبراهيم الأستاذ المساعد بقسم طب الأسرة بالكلية قائما بعمل رئيس قسم طب الأسرة لمدة عام أكاديمي أو لحين تغير الوضع القانونى للاساتذة بالقسم ايهما اقرب، ويعمل بهذه القرارات اعتبارا من أول أغسطس المقبل 2022.
وبذلك تترأس 6 قيادات نسائية من أصل 7 أقسام كلية الطب البشري جامعة الزقازيق.
التصنيف الصيني
أعلن رئيس جامعة الزقازيق في وقت سابق عن تحقيق الجامعة تميزا جديدا في التصنيف الصيني شنغهاي للمواد الأكاديمية (GRAS) حيث ظهرت في العديد من المواد الأكاديمية هذا العام وهي (الطاقة والعلوم الهندسية - العلوم الزراعية – العلوم البيطرية-التكنولوجيا الحيوية- الصيدلة والعلوم الصيدلانية) مقارنة عن العام الماضي.
الهندسة الميكانيكية والعلوم البيطرية
وحققت جامعة الزقازيق المركز الأول محليًا في الهندسة الميكانيكية والعلوم البيطرية كما جاءت في المركز 76-100 في العلوم البيطرية على مستوى العالم وفي المركز 201-300 في الهندسة الميكانيكية على مستوى العالم. كما ظهرت الجامعة أيضًا ولأول مرة في ذات التصنيف في مجال الهندسة المدنية وجاءت في المركز 201 - 300 عالميًا.
وأشاد رئيس الجامعة بالجهود المبذولة لتحسين التصنيف الدولي للجامعة مما كان له أبلغ الأثر في حصول الجامعة على مراكز متميزة فى العديد من التصنيفات العالمية، مؤكدا على سعي الجامعة المستمر للنهوض بالمنظومة التعليمية والبحثية، تأكيدا على أهمية البحث العلمي ودوره في تقدم ورقي المجتمعات الحديثة، يسهم في تحقيق التنمية المستدامة ورؤية مصر 2030.
