3 سيناريوهات لأحداث الحلقة الأخيرة من مسلسل وش وضهر
تعرض منصة شاهد VIP آخر حلقتين من مسلسل وش وضهر، وهناك سيناريوهات متوقعة لأحداث الحلقات الأخيرة تداولها الجمهور المتابع لأحداث هذا المسلسل الناجح.
ولعل أول هذه السيناريوهات المتوقعة أن يكتشف الدكتور جلال حقيقة ضحى وأنها ليست ممرضة كما انها كانت راقصة درجة ثالثة، كما تكتشف هي الأخرى حقيقته وأنه ليس طبيبًا كما يدعي وبالتالي يقرر كلاهما الابتعاد عن حياة الآخر بعد اكتشاف كل منهما كذب الآخر.
وهناك سيناريو آخر وهو أن يرتضي الثنائي بحقيقة الآخر ويقررا الزواج تمامًا كما حدث مع عبده وردة وهبة، أما السيناريو الثالث فيكمن في كشف إياد نصار بعد أن يسعى أبو البراء ونصر الحراق وراء ماضيه وإلقاء القبض عليه لممارسته مهنة لا يعلم عنها شيئًا.
ريهام عبدالغفور
وشوقت الفنانة ريهام عبد الغفور جمهورها لمتابعة آخر حلقات مسلسل وش وضهر التي تعرض بعد ساعات، ونشرت ريهام عبر حسابها الرسمي على موقع تبادل الصور إنستجرام حيث نشرت صورة تجمعها بالفنان إياد نصار، وأرفقت تعليق “ اخر حلقتين ٩ و١٠ النهارده الساعة ١١ مساءً علي شاهد VIP #وش_و_ضهر تفتكروا النهاية حتكون إيه ؟”.
وتعرض منصة شاهد VIP مساء اليوم الأحد مسلسل وش وضهر الحلقة 9 والحلقة الاخيرة من مسلسل وش وضهر وذلك في تمام الـ 11 مساء بتوقيت القاهرة والثانية عشرة صباح الاثنين بتوقيت السعودية.
الحلقة 8
دارت أحداث مسلسل وش وضهر الحلقة 8 حول إنقاذ ضحى والدكتور جلال لهبة بعد نقلها من الشارع إلى مستشفى إثر إصابتها بنزيف حاد، ويأتي عبده وردة إلى المستشفى للإطمئنان على هبة وتعرف على الدكتور جلال وتبادلا أرقام هواتفهما.
ويتفاجأ جلال بأن أبو البراء يرغب في الزواج من ضحى، ويخبره جلال أنه قد قرأ فاتحتها أثناء حضور حفل زفاف شقيقتها، وتتملك حالة من الحزن الشديد أبو البراء، أما ضحى فتشعر بالخوف من أن يكشف الدكتور جلال ماضيها وتقرر أن تذهب إلى أحد الأفراح مع عبده ولكن الأخير يخبرها أنه قد تنازل عن ديونها ولكنها تصر وقبل ظهورها على المسرح تشعر برعب بالغ وتبكي فيمنعها عبده من الاستمرار في ما تفعله ويقنعها أن تبتعد عن هذا الطريق.
وتعود ضحى إلى حبيبها وتأتي إليه بهدية، أما عبده وردة فيقرر أن يتزوج من هبة، ويأتي بفرقة موسيقية ومأذون ليتزوج منها في المستشفى التي تمكث فيها.
الحلقة 7
دارت أحداث مسلسل وش وضهر الحلقة 7 حول الدكتور جلال الذي يخبر ضحى أنه سوف يحضر فرح شقيقتها، أما أبو البراء فيصر على أن يأتي بمساعد لكي يساعد الدكتور جلال ويعد الأخير أنه سيتكفل براتبه، ويوافق الدكتور جلال مضطرًا.
ويبحث عبده وردة بكل السبل عن هبة دون جدوى، أما ضحى والدكتور جلال فيخرجا سويًا وتذهب معه لشراء بدلة، وتحاول أن تعترف له بماضيها ولكنه يرفض رفضًا تامًا، ويأتي الدكتور جلال إلى البلدة التي تعيش فيها أسرة ضحى، ويقرر أن يخطب ضحى في وجود نصر الحراق وهو ما يثير غضب الأخير، أما هبة فتقرر أن تجهض جنينها من عبده وردة في إحدى عيادات “بير السلم”، وبعد أن تُصاب بنزيف حاد تُلقي بها الطبيبة والممرضة في الشارع، فتتصل هبة بضحى لتستنجد بها.
