السيسي يقود جهود تطوير سيناء.. مشروع التجلي الأعظم فوق أرض السلام وسانت كاترين والرويسات الأبرز
تتابع القيادة السياسية عن كثب مستجدات العمل في مشروع "التجلي الأعظم فوق أرض السلام" بسيناء في محيط جبلي موسى وسانت كاترين، بكافة مكوناته الفندقية والسياحية والخدمية، حيث وجه الرئيس ببذل كافة الجهود لتقديم تلك البقعة المقدسة من أرض مصر للإنسانية ولجميع الزائرين من أنحاء العالم على النحو الأمثل، تقديرًا لقيمتها الروحية الفريدة التي تنبع من كونها حاضنة للأديان السماوية الثلاثة حيث جار تنفيذ أعمال التشطيبات لمعظم المشروعات وتنفيذ أعمال المرافق والبنية الأساسية بنسب متقدمة
ونرصد أبرز المعلومات عن مستجدات مشروع "التجلي الأعظم "وجهود تطوير سانت كاترين كالتالي:
- المشروع يهدف إلى إنشاء مزار روحانى على الجبال المحيطة بالوادى المقدس، وذلك فى ضوء المكانة العظيمة التى تتمتع بها مدينة سانت كاترين، وتمثل مقصدًا للسياحة الروحانية والجبلية والاستشفائية، بجانب توفير جميع الخدمات السياحية والترفيهية للزوار، وربط المدينة مع باقى المنطقة الساحلية الممتدة بين الطور وشرم الشيخ ودهب حيث ان هذا الموقع الفريد من نوعه على مستوى العالم والذى تجلى فيه المولى عز وجل هو موقع مشترك لجميع أتباع الديانات السماوية الثلاث.
- يجرى حاليًا تنفيذ 14 مشروعًا لتطوير موقع "التجلى الأعظم" فوق أرض السلام بمدينة سانت كاترين حيث يتولى الجهاز المركزى للتعمير تنفيذ المشروعات وبتمويل من هيئة المجتمعات العمرانية الجديدة وهناك فرق عمل من الوزارة تتابع تنفيذ تلك المشروعات بشكل مباشر وتشمل إنشاء مركز الزوار الجديد - إنشاء ساحة السلام - إنشاء النزل البيئي الجديد "الامتداد" - إنشاء الفندق الجبلي - تطوير النزل البيئي مصر سيناء - إنشاء المجمع الإداري الجديد - إنشاء المنطقة السكنية الجديدة بالزيتونة - تطوير المنطقة السياحية - تطوير وادي الدير - مشروع درء أخطار السيول - إنشاء شبكة الطرق والمرافق وتنفيذ أعمال تنسيق الموقع بمسار المشاة الرئيسي بوادي الأربعين - تطوير منطقة إسكان البدو - تطوير مركز البلدة التراثية - إنشاء المنطقة السياحية الجديدة بالاسباعية وجار تنفيذ أعمال التشطيبات لمعظم المشروعات وتنفيذ أعمال المرافق والبنية الأساسية بنسب متقدمة.
- اطلع الرئيس عبد الفتاح السيسي مؤخرا على مستجدات العمل في مشروع "التجلي الأعظم فوق أرض السلام" بسيناء في محيط جبلي موسى وسانت كاترين، بكافة مكوناته الفندقية والسياحية والخدمية، حيث وجه الرئيس ببذل كافة الجهود لتقديم تلك البقعة المقدسة من أرض مصر للإنسانية ولجميع الزائرين من أنحاء العالم على النحو الأمثل، تقديرًا لقيمتها الروحية الفريدة التي تنبع من كونها حاضنة للأديان السماوية الثلاثة.
- تابع الرئيس عبد الفتاح السيسي مؤخرا الموقف التنفيذي لمشروع "التجلي الأعظم فوق أرض السلام" بسيناء في محيط جبلي موسى وسانت كاترين.
- توجيهات رئاسية بالاهتمام بكافة التفاصيل التنفيذية للمشروع اتساقًا مع مكانة تلك البقعة المقدسة من أرض مصر التي شرفها الله بالتجلى فيها، ولتقديمها للإنسانية والشعوب في أنحاء العالم على النحو الذي يليق بها تقديرًا لقيمتها الروحية الفريدة التي تنبع من كونها حاضنة للأديان السماوية الثلاثة.
- توجيهات رئاسية ان يتكامل المشروع مع جهود تطوير مدينة سانت كاترين ووضعها بمكانتها اللائقة التي تستحقها، وكذا تعظيم الاستفادة من المقومات السياحية بها، أثريًا وبيئيًا ودينيًا واستشفائيًا، بالاضافة إلى الارتقاء بكافة المباني والمرافق المتواجدة بها.
- وجه الرئيس بتوفير كافة الخدمات لزوار هذا المكان المتفرد على مستوى العالم مع الحفاظ على الطابع البيئي والبصري للمكان، وكذلك مراعاة اعتبارات التنمية المستدامة من خلال دراسة الاعتماد على الطاقة النظيفة والمتجددة، إلى جانب الاهتمام بالزراعات والمسطحات الخضراء والتنسيق الحضاري.
- متابعة لكافة المكونات المخطط تطويرها في إطار مشروع " التجلي الأعظم"، بما فيها إنشاء مركز جديد للزوار، ونزل بيئي، وفندق جبلي متكامل، ومجمع إداري جديد، وكذلك تطوير المنطقة البدوية، والوحدات السكنية، ومسارات المشاة، ورفع كفاءة البنية التحتية والمرافق، وأعمال الوقاية من السيول، فضلًا عن إنشاء "ساحة السلام" لإقامة لاحتفالات والانشطة والعروض المتنوعة.
تتابع القيادة السياسية عن كثب مخطط مشروع "التجلي الأعظم فوق أرض السلام" بالمنطقة المقدسة في سيناء بمحيط جبلي موسى وسانت كاترين، والذي يتضمن 14 مشروعًا رئيسيًا.
- مشروع تطوير موقع التجلي الأعظم يعد أحد أهم المشروعات التي تحتل أولوية قصوى على أجندة عمل الدولة.
- هناك مخطط لوجود 3 ملايين موطن بسيناء من خلال تعميرها، فهناك 300 ألف فى جنوب سيناء، و700 ألف فى الشمال أى مليون مواطن حتى الآن.
- هناك بعض المشروعات جار الانتهاء من تنفيذها حاليا بالإضافة إلى مشروعات أخرى في يونيو 2022.
- جميع مشروعات موقع التجلي الأعظم ستنتهي مع نهاية عام 2022 وأنه تم البدء فى مشاريع التجمعات التنموية وربطها بالمدن وتوصيل تيار كهربائى مستمر وطرق قومية.. وهناك مشروعات أخرى ومنها 22 مزرعة و22 تجمعا.
- من المقرر إقامة 14 مشروعًا في موقع التجلي الأعظم" بسانت كاترين، من ضمنها إقامة فنادق جبلية بالإضافة إلى تطوير المطار.
- متابعة متواصلة من القيادة السياسية لمخطط مشروع "التجلي الأعظم فوق أرض السلام" بالمنطقة المقدسة في سيناء بمحيط جبلي موسى وسانت كاترين، والذي يتضمن 14 مشروعًا رئيسيًا:
تطوير النزل البيئي القائم
إنشاء النزل البيئي الجديد
إنشاء ساحة السلام
إنشاء الفندق الجبلي
إنشاء مركز الزوار الجديد
إنشاء المجمع الإداري الجديد
تطوير المنطقة السياحية
تطوير مركز البلدة التراثية
تطوير منطقة إسكان البدو
تطوير وادي الدير
إنشاء المنطقة السكنية الجديدة
إنشاء المنطقة السياحية الجديدة
تطوير شبكة الطرق والمرافق
الوقاية من أخطار السيول
- المشروع يستهدف تسويق مدينة سانت كاترين عالميًا كوجهة للسياحة الروحانية باعتبارها ملتقى للديانات السماوية الثلاث،كما أنه يعتبر قيمة مضافة روحانية للإنسانية بأسرها.
- مشروع تنمية مدينة سانت كاترين يهدف إلى تعظيم الاستفادة من المقومات السياحية لهذه المدينة، ذات الطابع الأثري والديني والبيئي معا، من أجل وضعها بمكانتها اللائقة التي تستحقها هذه البقعة الطاهرة المقدسة
- أعمال التطوير سوف تحسن البيئة العمرانية بالمدينة، كما أنها ستوفر العديد من الفرص الاستثمارية، وفرص العمل المختلفة
- مشروعات التطوير الرئيسية البالغ عددها 14 مشروعا كما يوجد 100 من المعدات اللازمة لتنفيذ المشروع في الموقع كما يوجد بالموقع ما يزيد على 1000 عامل
- المشروعات تشمل إنشاء ساحة السلام، وتطوير النزل البيئي القائم، وتطوير منطقة استراحة السادات علي مساحة 12.6 فدان، فيما يركز تطوير النزل البيئي القائم علي الحفاظ البيئي، وإثراء تصميم اللاندسكيب، وربط منطقة استراحة السادات بساحة السلام كمنطقة زيارة سياحية واحدة، فضلًا عن تصميم اللاندسكيب، ومدرجات مشاهدة، وحديقة متحفية في منطقة استراحة السادات.
- المشروعات تتضمن تصميم لاندسكيب بمسار المشاه الرئيسي بوادي الأربعين من مركز الزوار حتي مركز المدينة، وتطوير الحي السكني الجديد بالزيتونة، من خلال إضافة وحدات سكنية وخدمات لاستيعاب الكثافة السكنية المتوقعة للمدينة بعد التنمية.
- أهمية مشروع تصميم شبكات الطرق للحركة الآلية وتطوير ورفع كفاءة البنية التحتية والمرافق مع مراعاة الشبكات والمرافق القائمة
- من أهم المشروعات أيضا مشروع درء أخطار السيول ومعالجة مخرات السيول التي تمت مراعاة مساراتها في تصميم المخطط العام للمدينة ومعالجتها بحيث تصبح عنصرًا إيجابيًا ضمن شبكة المسارات واللاندسكيب بالمدينة.
- المشروعات تشمل أيضًا تطوير منطقة إسكان البدو، من خلال تنسيق الموقع وإنشاء مركزين للخدمات، ووضع الدليل الإرشادي لتطوير المباني السكنية القائمة، وتطوير منطقة وادي الدير.
- العمل على أهمية التسويق للمشروعات الجاري تنفيذها في سانت كاترين، وما يتم في المدينة من أعمال تطوير، مع تنظيم رحلات طيران للمدينة تربط بينها وبين شرم الشيخ، وغيرها من المدن السياحية.
- مدينة سانت كاترين مدينة سياحية تراثية، تتكامل وتتناغم مع البيئة وتم تصميم المشروعات المختلفة التى سيتم تنفيذها بالمدينة لتحقق رؤية المدينة والاهتمام بمسارات الدراجات والمشاة، ودعم الغطاء النباتى من أشجار الزيتون وغيرها.
- بدء الإجراءات التنفيذية لـ14 مشروعًا لتطوير موقع "التجلى الأعظم" بمدينة سانت كاترين، حيث أن مشروعات التطوير سوف تحسن البيئة العمرانية بالمدينة، وترفع من مستواها، وتوفر العديد من الفرص الاستثمارية، وفرص العمل المختلفة.
- وزارة الإسكان تتولى تنفيذ مشروع تطوير موقع "التجلى الأعظم"بسانت كاترين، من خلال الجهاز المركزى للتعمير، وبتمويل من هيئة المجتمعات العمرانية الجديدة، وذلك فى إطار تنفيذ تكليفات الرئيس السيسى،، بتطوير مدينة سانت كاترين، التى تتمتع بقيمة تاريخية وروحانية كبيرة جدا، وتعد ملتقى للديانات السماوية الثلاث.
- مشروع تطوير موقع "التجلى الأعظم" بسانت كاترين، يهدف إلى إنشاء مزار روحانى على الجبال المحيطة بالوادى المقدس، وذلك فى ضوء المكانة العظيمة التى تتمتع بها مدينة سانت كاترين، حيث تجلى الله سبحانه وتعالى، وهى منطقة فريدة من نوعها على مستوى العالم، وتمثل مقصدًا للسياحة الروحانية والجبلية والاستشفائية، لجميع سكان العالم، بجانب توفير جميع الخدمات السياحية والترفيهية للزوار.
- متابعة متواصلة لمكونات المشروع، وإجراء التنسيقات اللازمة على الطبيعة مع جميع الجهات المعنية (المرافق – الكهرباء – الموارد المائية والرى – الآثار – البيئة – الاتصالات) لسرعة تنفيذ مشروع تطوير موقع "التجلى الأعظم" بمدينة سانت كاترين، حيث أنه تم إجراء التنسيقات اللازمة مع وزارة الكهرباء لإمداد المدينة والمشروعات التنموية بالطاقة الكهربائية اللازمة.
- وجه الرئيس مؤخرا بالتنسيق بين كافة أجهزة الدولة المعنية لتعظيم المقومات السياحية العالمية الفريدة التي تتميز بها المنطقة، ولخروج المشروع علي نحو يتسق مع تاريخ تلك البقعة المقدسة من ارض مصر.
- كلف الرئيس عبد الفتاح السيسى مؤخرا بالعمل على تطوير مدينة سانت كاترين ووضعها بمكانتها اللائقة التى تستحقها هذه البقعة الطاهرة المقدسة، وإقامة مدينة سانت كاترين الجديدة وتعظيم الاستفادة من المقومات السياحية لهذه المدينة، ذات الطابع الأثرى والدينى والبيئى معا، تماشيا مع اتجاهات التنمية المستدامة.
- أعمال التطوير سوف تراعى عدم المساس بموقع الوادى المقدس، وكذلك الجزء الرئيسى من المحمية الطبيعية والتأكيد على عدم إقامة أى مبان بهذه المواقع، حفاظا على قدسية وأثرية هذه المواقع.
-إقامة فنادق من نوع جديد وسننفذ فندقا جبليًا ضمن مشروع التجلي الأعظم ومركزا للزوار مميزًا جدًا بمقاييس عالمية، وسنطور الاستراحات القائمة ونقيم استراحات أخرى».
- سيكون هناك منطقة لفنادق متنوعة بالإضافة إلى تطوير مركز المدينة، مثل دير سانت كاترين وإسكان البدوي، أي أن مخطط المدينة سيجرى تطويره بشكل كامل، وسنستفيد من المنطقة المتميزة لمشروع التجلي الأعظم عبر تنفيذ شبكة طرق حديثة.
- المشروع يستهدف إعادة تخطيط المدينة بالكامل والحفاظ على هويتها كمحمية طبيعية، ويتضمن إنشاء وحدات سكنية، ومبان إدارية جديدة، وتطوير الطرق الداخلية، وإنشاء طرق جديدة تربط المدينة بالمدن الساحلية القريبة.
- يهدف إلى إنشاء مزار روحاني على الجبال المحيطة بالوادي المقدس، في ضوء المكانة العظيمة التي تتمتع بها مدينة سانت كاترين، وهي منطقة فريدة من نوعها على مستوى العالم، وتمثل مقصدا للسياحة الروحانية والجبلية والاستشفائية، لجميع سكان العالم وتوفير جميع الخدمات السياحية والترفيهية للزوار مع ربط المدينة مع باقي المنطقة الساحلية الممتدة بين الطور وشرم الشيخ ودهب.
- العمل على تسويق المدينة عالميا كوجهة للسياحة الروحانية؛ إذ أن مدينة سانت كاترين، لها قيمة تاريخية وروحانية كبيرة جدا، وتعد ملتقى للديانات السماوية الثلاث وإعداد دراسة هيدرولوجية متكاملة لتجنب أخطار السيول، خاصة وأن المدينة تقع في ملتقى العديد من الأودية ومهددة بالسيول.
- التطوير خارج أسوار الدير يهدف إلى الحفاظ على حرم الدير، طبقا للقرار رقم 508 لسنة 1997، ويضم 4 مناطق، تشمل جبل موسى وحديقة الدير، لتصبح مزارا خاصا لما تتمتع به من أشجار نادرة، و3 آبار، و3 عيون تاريخية، ومنحل عسل، ومعصرة زيتون، وكانت ضمن المعايير الذى سجلت منطقة سانت كاترين تراث عالمي باليونسكو عام 2002.
- تطوير مطار سانت كاترين، وتسيير رحلات طيران يومية من القاهرة إلى سانت كاترين، والعودة ورحلات طيران أسبوعية من أثينا إلى سانت كاترين والعودة فضلا عن هناك عدة دراسات تجرى حاليا لإعداد مشروع للصوت والضوء بالوادي المقدس، وإنشاء "تيلفريك" للوصول إلى جبل موسى، والجبال الشهيرة بالمنطقة.
- تم الانتهاء من ترميم الجزء الشرقي من مكتبة دير سانت كاترين، كما رفعت كفاءة وإعادة فهرسة المخطوطات، وتنظيم قاعات المكتبة، وتوفير كل وسائل الحماية للمخطوطات، منها عمل أغلفة تقاوم الحرائق والمياه الناتجة عن السيول كما ترميم لوحة الفسيفساء، أقدم وأجمل فسيفساء في العالم بكنيسة التجلي، تعود إلى القرن السادس الميلادي، وهى من قطع ملونة من الزجاج على أرضية من الذهب المعتم، رممت منذ عام 2005، بواسطة بعثة إيطالية برئاسة الدكتور روبرتو ناردي، وافتتحها وزير السياحة والآثار الدكتور خالد العناني في ديسمبر عام 2017.
- أعمال التطوير التى تمت فى ذلك الوقت شملت تغيير مسار الزيارة التقليدى من البوابة بالجدار الشمالى الغربى إلى الباب القديم بالجدار الشمالى الشرقى والمعروف بباب الحجاج وكان يدخل منه الحجاج قديما بعد نزولهم من جبل موسى ليأخذ الزوار خط سير الحجاج قديما إلى الوادى المقدس الذى يضم شجرة العليقة وبئر موسى وكنيسة العليقة المقدسة ثم يتجهوا إلى كنيسة التجلى ثم باقى منشآت الدير وأصبح الباب القديم بالجدار الشمالى الغربى مخصصًا للزيارات الرسمية وتم تزويد المسار الجديد بالخدمات وبازار لبيع الهدايا المتعلقة بالدير.
- جولات تفقدية من كبار رجال الدولة والمسئولين لمدينة سانت كاترين لتفقد المدنية والتعرف على كافة احتياجات المدينة على أرض الواقع.
تطوير الرويسات:
كما وجه الرئيس عبد الفتاح السيسي مؤخرا بتطوير بمنطقة الرويسات في شرم الشيخ بشكل متكامل لصالح السكان، بحيث تتضمن مباني خدمات إدارية شاملة على أعلى مستوى
ونرصد أبرز المعلومات عن تطوير منطقة الرويسات :
- وجه الرئيس بمواصلة العمل على تطوير المنطقة بشكل متكامل وشامل لمختلف الخدمات، بما يصب في صالح السكان
- المشروع يهدف إلى إنشاء ٣١ عمارة توفر ٤٩٦ وحدة سكنية كمرحلة أولى ليصبح عدد المستفيدين ٢٤٨٠ نسمة
- تبلغ تكلفة المشروع ٣١٥ مليون جنيه
- تشهد منطقة الرويسات التابعة لمدينة السلام شرم الشيخ الحالية أعمال تطوير شاملة وتوفير كل الخدمات الأساسية للمواطنين وذلك بناء على توجيهات الرئيس عبدالفتاح السيسي بعد الزيارة المفاجئة التي أجراها مؤخرا بمنطقة مساكن الرويسات
- يجرى تطوير وتنظيم منطقة الرويسات مثل المناطق العشوائيات التى جرى تطويرها خلال الفترة الماضية.
- وجه الرئيس بالعمل على تطوير المنطقة بشكل متكامل لصالح السكان بحيث يشمل مختلف الخدمات خاصة رفع كفاءة شبكة الطرق الداخلية فضلا عن تزويدها بكل الخدمات ومتابعة متواصلة لأعمال التطوير على مضاعفة الجهد وتكثيف العمالة والمعدات لسرعة الانتهاء من الأعمال ولدفع عجلة العمل وتذليل العقبات لإنهاء الأعمال اللازمة في إطار التطوير الشامل بالمنطقة
- تنفيذ أعمال مد شبكات الطرق وإنشاء المحاور الطولية والعرضية، وأعمال إزالة مخلفات البناء والعمل وإزالة التعديات على حرم الطريق وخطوط التنظيم للطرق.
- تطوير منطقة الرويسات العشوائية التابعة لمدينة شرم الشيخ، عن طريق إنشاء ٣١ عمارة بإجمالى ٤٩٦ وحدة سكنية ما يعادل ٢٤٨٠ نسمة، عن طريق صندوق تطوير العشوائيات؛ للقضاء على العشوائيات بالمنطقة وتوفير السكن البديل الأمن للأهالى الذين كانوا يقطنون في مناطق خطرة سواء تحت خطوط الضغط العالي أو في سفح الجبل أو في مخرات السيول.
- الوحدات كاملة المرافق من مياه وغاز طبيعى وصرف وتليفونات، حيث أن تلك الوحدات جرى تمويلها من صندوق تطوير العشوائيات وجرى الانتهاء منها في خلال عام فقط منذ بدء التنفيذ نواة لإنشاء مجتمع كامل حيث أن منطقة الرويسات ستتحول إلى منطقة حضارية متكاملة
- توجيهات القيادة السياسية إقامة مجتمع متكامل بمنطقة الرويسات على مساحة تبلغ ٥٠٠٠ فدان بها وحدات سكنية متنوعة ومجمعات خدمية ومسجد وكنيسة ووحدة صحية ومركز شباب وورش ومدارس، وستتيح العديد من فرص العمل، وأن البوابات التى أنشئت للدخول والخروج للرويسات جرى تنفيذها بشكل حضارى وبنظرة مستقبلية لما سيجرى تنفيذه بالرويسات.
- تجمع الرويسات بمدينة شرم الشيخ على أن يشمل كل الخدمات الصحية والترفيهية والتعليمية والإدارية والتجارية التى تجعل الرويسات تجمعا عمرانيا متكاملا مستداما متصلا يتسم بالحيوية
- صندوق تطوير العشوائيات وقع برتوكولا مع المحافظة عام 2017 لتطوير الرويسات باعتبارها منطقة عشوائية وجرى الرفع المساحي للمنطقة وإعداد دراسات لبحث المتطلبات وتبين أن المنطقة تعرضت للتعديات بعد أحداث يناير2011.
- المخطط بدأ بإنشاء 496 وحدة سكنية بإجمالي 250 مليون جنيه شاملة المرافق وجرى وضع ضوابط وشروط للحصول على وحدة سكنية بقسط لا يتعدى 300 جنيه وأهم الشروط أن يقوم المواطن بإزالة التعدي على أرض الدولة ولا يكون له ملف تقنين.
- تقسيم نحو 600 قطعة أرض بالمنطقة وتوصيل المرافق لها عن طريق صندوق العشوائيات، وتسلم عدد كبير من المواطنين الوحدات السكنية بعد استيفاء الشروط والضوابط والموافقة الأمنية أما قطع الأراضي فجرى طرحها بالمزاد طبقا لتوجيهات القيادة السياسية.
- المرحلة الثانية للتطوير حيث جرى التنسيق مع الهيئة الهندسية ومبادرة حياة كريمة لوضع مخطط زمني لتنفيذ المرحلة الثانية والتي تشمل تطوير البنية التحتية من مياه وصرف صحي ومنازل متوقعا الانتهاء من التطوير خلال عدة أشهر.
- تعمل الدولة جاهدة في تطوير العشوائيات في كل محافظات مصر، لتحقيق حياة كريمة للمواطنين، ومن بين هذه المناطق منطقة الرويسات في جنوب سيناء التي يجرى العمل فيها على قدم وساق لتحويلها إلى منطقة حضارية تليق باسم ومكانة شرم الشيخ.
- الرويسات هي إحدى المناطق العامة في مدينة شرم الشيخ، وتعتبر المركز التجاري والصناعي لأن كل الورش والصناعات الحرفية موجودة داخل الرويسات، وهذا هو الهدف من إنشائها في بداية عام 2000.
- التطوير شمل مناطق إسكان مختلفة لـ أكثر من 5000 وحدة سكنية و120 منزلا بدويا كمرحلة أولى ومرافق، ومدرسة تعليم أساسي ومدرسة ثانوي، معاهد فنية، مستشفى عام، خدمات صحية، خدمات حكومية، خدمات أمنية، مسجد، كنيسة، سنترال، مكتبة، خدمات ترفيهية، أنشطة حرفية، خدمات صناعية ولوجستية، مناطق وأحزمة خضراء، نقطة مطافي، خدمات اجتماعية، بالإضافة لطريق دائري بعرض 40 مترا، وطريق تجميعي بعرض 20 مترا، وطريق شرياني بعرض 36 مترا، وطريق داخلي بعرض 12 مترا.
- يعتبر أكبر مشروع تطوير شهدته منطقة عشوائية في جنوب سيناء