بعد أزمة فاتن موسى.. حسين فهمي: مصطفى قال لي اضربني بالرصاص لو سمعت إني هتجوز تاني| فيديو
كشف الفنان حسين فهمي وصية شقيقه الفنان مصطفى فهمي بعد أزمته الأخيرة مع طليقته الإعلامية فاتن موسى، قائلا: " مصطفى فهمي قال لى لو سمعت أني هتجوز تاني اضربني بالرصاص".
وسخر حسين فهمي خلال لقائه ببرنامج ”ذا إنسايدر بالعربي“، قائلا: قولت لمصطفى المسدس أمام على الترابيزة، أهو“، مضيفا: "خلاص بقى هيعقل شوية، والظاهر إنها جينات في العيلة، لأنني كنت زيه برضه، وبنصحه يهدى شوية كفاية كده".
شغل مصطفى فهمي وطليقته الإعلامية فاتن موسى، الرأي العام خلال الفترة الماضية، بسبب انفصالهما والتراشق بينهما، وبات الجميع يسأل عن أسباب هذا الانفصال خاصة وأن الإعلامية اللبنانية وجهت العديد من الاتهامات، والإهانات وسعت لتشويه سمعة طليقها، على مواقع التواصل الاجتماعي، لكن سرعان ما حل الفنان مصطفى فهمي ضيفًا على الإعلامي عمرو أديب، مقدم برنامج "الحكاية"، المذاع على فضائية "إم بى سى مصر"، لكشف الحقيقة وراء طلاقه غيابيًّا من زوجته الإعلامية.
أسباب الطلاق
روى الفنان مصطفى فهمي، تفاصيل أزمته مع مطلقته الإعلامية فاتن موسى، قائلًا: "الطلاق قرار صحي طالما أن الوضع وصل لمرحلة لا تستطيع التأقلم عاطفيًّا أو صحيًّا، وفي أول عامين من الزواج كان هناك خلاف بسبب الملابس وكان هناك جذب وشد".
وأضاف: "فى البيت كل حاجة تظهر وخاصة المشاكل، وآخر عامين من الزواج تراكمت المشاكل حتى جاءت القشة الأخيرة والتى كانت نشبت بيننا مشكلة خاصة بالسفر للبنان لحضور خطوبة شقيقتها لكن حدثت أحداث لبنان فقررت عدم السفر، ونشبت بيننا مشكلة كبيرة لدرجة أن شقيقها قال اطلقوا".
قرار لا بد منه
وتابع: "فى هذه اللحظة أخذت قرار الطلاق داخليًّا، ولم أعد أستطع وأخبرتها بأنني سأطلقها قبل سفرها، والغدر والتشهير هو اللي أنا أتعرض له حاليًا، والدليل أنها سافرت لحضور خطوبة شقيقتها وبعدها بيومين طلقتها، وتم إبلاغ السفارة والتى أخبرتها فى لبنان، وعادت لمصر وهي كانت تعلم أني طلقتها".
الطلاق
ولفت: "من منتصف عام 2020، أحاول الانفصال والطلاق منها لكنها كانت ترفض، وعندما طلقت غيابي كانت موجودة فى لبنان لتكون فى وسط أهلها، ولو تم الطلاق مَن كان يحتويها هنا فى القاهرة، وشقيقها قال: رحوا اطلقوا"، موضحًا: "نزلت بيان بكافة متعلقاتها، وقلت لها عندما تصلين للقاهرة أبلغينا لكي نسلمك كافة متعلقاتك".
واختتم: "طليقتي بعد حضورها للقاهرة جلست فى مكان ما 11 يومًا ثم توجهت للشقة بصحبة محاميها واثنين من البودي جارد، وكسرت باب الشقة بطفاشة وحاولت الاعتداء على البواب عندما أخبرها بأنه لا يوجد أحد فى الشقة وأنها مطلقة، فلذلك وضعت ملابسها ومتعلقاتها فى 18 حقيبة، ومكتبي على علم بذلك".