رئيس التحرير
عصام كامل

تدريبات بدنية خاصة للاعبي الزمالك تحت إشراف سوزا

تدريبات الزمالك
تدريبات الزمالك

خاض لاعبو الفريق الأول لكرة القدم بنادي الزمالك فقرة بدنية خاصة، على هامش المران الذي أقيم بملعب عبداللطيف أبو رجيلة بمقر القلعة البيضاء استعدادا لمواجهة أسوان المقبلة في نصف نهائي كأس مصر للموسم الماضي.

وركز الجهاز الفني للزمالك خلال الفقرة البدنية على تحسين الحالة البدنية للاعبين والوصول بها للمعدل المطلوب استعدادا للمواجهة المقبلة.

كما تم خلال هذه الفقرة الخاصة، خوض بعض تمارين اللياقة البدنية التي تزيد من القوة والمرونة.

وقام فيليب سوزا مخطط الأحمال بالفريق وأحمد عبد المقصود المدرب المساعد بالإشراف على هذه الفقرة، والتي أدي اللاعبون خلالها جزءا عبارة عن تدريبات باستخدام بعض أدوات التأهيل الخاصة، كذلك جزء آخر بالكرة.

ويواصل الزمالك تدريباته استعدادا لمواجهة أسوان بعد غد الإثنين في نصف نهائي كأس مصر للموسم الماضي.

سب محمود الخطيب

قررت محكمة مستأنف القاهرة الاقتصادية حجز استئناف المستشار مرتضي منصور علي حكم حبسه سنة في الدعوي التي حملت رقم ٤٥ سنة ٢٢ والمقامة ضده من محمود الخطيب إلي جلسة ٢١ يونيو المقبل.

وفي ٢٧ أبريل الماضي، قضت المحكمة الاقتصادية في القاهرة، بالسجن سنة مع الشغل لمرتضى منصور وغرامة 10 آلاف وكفالة قدرها 10 آلاف جنيه وذلك في كل من الدعويين المقامتين من الكابتن محمود الخطيب رئيس النادي الأهلي ضد المستشار مرتضى منصور رئيس نادي الزمالك يتهمه فيهما بالسب والقذف عبر مواقع التواصل الاجتماعي.

ويعني الحكم أن المحكمة قضت بسجن مرتضى منصور سنتين وغرامة 20 ألف جنيه في كلا الدعويين.

وتحمل الدعوى المقامة من الكابتن محمود الخطيب ضد المستشار مرتضى منصور رقم ٨٣ لسنة ٢٢، ويتهمه فيها بالسب والقذف عبر مواقع التواصل الاجتماعي.

فيما تحمل الدعوى الأخرى رقم ٤٥ سنة ٢٢، ويتهم فيها أيضا محمود الخطيب المستشار مرتضى منصور بسبه وقذفه عبر مواقع التواصل الاجتماعي.

براءة مرتضى منصور

وفي ٦ أبريل الماضي، أيدت محكمة مستأنف جنح الاقتصادية، براءة المستشار مرتضى منصور في دعوى السب والقذف المقامة ضده من الكابتن محمود الخطيب.

وكانت المحكمة الاقتصادية في القاهرة، قضت في ٢٦ ديسمبر الماضي، ببراءة المستشار مرتضى منصور في أولى الدعاوى التي حملت رقم 1451 سنة 21، والمقامة ضده من رئيس النادي الأهلي محمود الخطيب، واتهمه فيها بالسب والقذف والإزعاج عبر مواقع التواصل الاجتماعي.

الجريدة الرسمية