خطة لعمل منافذ ثابتة إضافية للسلع بالإسماعيلية
اجتمع اللواء شريف فهمي بشارة محافظ الإسماعيلية مع المهندس أحمد عثمان رئيس الغرفة التجارية بالإسماعيلية، وذلك للتنسيق لعمل منافذ ومعارض وشوادر ثابتة، للمواد الغذائية بالمناطق النائية، لتوفير السلع والمواد الغذائية المخفضة للمواطنين، تنفيذًا لتوجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسى رئيس الجمهورية بتلبية احتياجات المواطنين بالكميات والأسعار المناسبة.
أبرز الحضور
وذلك بحضور المهندس أحمد عصام الدين نائب محافظ الإسماعيلية واللواء محمد أنيس السكرتير العام للمحافظة واللواء هشام الطويل السكرتير العام المساعد، واللواء هنري معاون المحافظ للشبكة الوطنية، وإبراهيم خميرة نائب رئيس الغرفة التجارية، إيهاب زهدي أمين مساعد صندوق الغرفة.
بدء عمل المعارض
جاء ذلك استمرارا لمبادرة معارض أهلًا رمضان، والتي تهدف لتخفيف العبء عن كاهل المواطنين، بما يسهم فى استمرار توفير السلع الغذائية للمواطنين بالكميات والأسعار المناسبة.
إنشاء المعرض الدائم
وكانت قد بدأت المحافظة في إنشاء المعرض الدائم بحديقة الفيلة بالشيخ زايد على أن تتولى إنشاء الشوادر والمعارض والمنافذ في المناطق النائية بالعزل والقرى الأكثر احتياجا.
ومن جهة أخرى هنأت الغرفة التجارية في محافظة الإسماعيلية برئاسة المهندس أحمد عثمان رئيس الغرفة التجارية، وأعضاء مجلس الإدارة والعاملين بالغرفة أطيب المهندس إبراهيم العربي رئيس الإتحاد العام للغرف التجارية بمناسبة حصوله علي وسام الشمس المشرقة من امبراطور دولة اليابان تقديرا لدوره البارز في زيادة التبادل التجاري وتعزيز العلاقات الاقتصادية بين البلدين.
تكريم الصناعة المصرية
يأتي هذا التكريم، تكريما لكل المصريين بشكل عام وتكريم للصناعة والتجارة المصرية بشكل خاص بالإضافة إلى كونه إمتدادًا لمسيرة طويلة من الجهد والعطاء والإخلاص فى العمل بدأها العربي، رائد الصناعة والتجارة بمصر والإيمان بأن لكل مجتهد نصيب.
تسليم الوسام
وقام الإمبراطور الياباني ناروهيتو بتسليم للمهندس إبراهيم محمود العربي وسام الشمس الذهبية وهو أرفع وسام امبراطوري يتم منحه لغير اليابانيين وتم ذلك في القصر الإمبراطوري بالعاصمة طوكيو بحضور رئيس الوزراء الياباني فوميو كيشيدا.
تاريخ وسام الشمس
وأنشئ الوسام في 10 أبريل 1875 بموجب مرسوم من مجلس الدولة الياباني، وتمثل شارته أشعة تنبعث من الشمس المشرقة التي ترمز إلى اليابان («أرض الشمس المشرقة»).
يمنح الوسام لمن قاموا بإنجازات بارزة في العلاقات الدولية ونشر الثقافة اليابانية ومساهمات أسهمت في تقدم مجالاتهم، وتطويرات في مجال الرخاء الاجتماعي والمهني أو في مجال المحافظة على البيئة. وقد تحولت أعلى طبقة من وسام الشمس المشرقة بدءًا من سنة 2003 إلى وسام مستقل بذاته أطلق عليه اسم «الوشاح الأكبر لوسام زهر الباولونيا».
بدأ منح النسخة الحديثة من وسام الشمس المشرقة لغير اليابانيين منذ سنة 1981 (رغم أن العديد من الأجانب حصلوا عليه قبل الحرب العالمية الثانية)، كما بدأ منحه للنساء منذ سنة 2003 (كانت النساء قبل سنة 2003 يحصلن على «وسام التاج الثمين»).
يدار الوسام بواسطة مكتب الأوسمة التابع لمكتب رئيس الوزراء، ويُمنح باسم الإمبراطور، ويجوز منحه بعد وفاة الممنوح له.