رئيس التحرير
عصام كامل

حضور حسن حمدي وهالة السعيد عزاء الكاتب الصحفي صلاح منتصر| صور

عزاء الكاتب الصحفي
عزاء الكاتب الصحفي صلاح منتصر

حضر منذ قليل، حسن حمدي رئيس النادي الأهلي الأسبق، وهالة السعيد وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية، إلى عزاء الكاتب الصحفي صلاح منتصر في مسجد المشير حسين طنطاوي وزير الدفاع ورئيس المجلس الأعلى للقوات المسلحة الأسبق. 

عزاء الكاتب الصحفي صلاح منتصر (1)
عزاء الكاتب الصحفي صلاح منتصر (1)
عزاء الكاتب الصحفي صلاح منتصر (2)
عزاء الكاتب الصحفي صلاح منتصر (2)
عزاء الكاتب الصحفي صلاح منتصر (3)
عزاء الكاتب الصحفي صلاح منتصر (3)
عزاء الكاتب الصحفي صلاح منتصر (4)
عزاء الكاتب الصحفي صلاح منتصر (4)
عزاء الكاتب الصحفي صلاح منتصر (5)
عزاء الكاتب الصحفي صلاح منتصر (5)
عزاء الكاتب الصحفي صلاح منتصر (6)
عزاء الكاتب الصحفي صلاح منتصر (6)
عزاء الكاتب الصحفي صلاح منتصر (7)
عزاء الكاتب الصحفي صلاح منتصر (7)
عزاء الكاتب الصحفي صلاح منتصر (8)
عزاء الكاتب الصحفي صلاح منتصر (8)
عزاء الكاتب الصحفي صلاح منتصر (9)
عزاء الكاتب الصحفي صلاح منتصر (9)
عزاء الكاتب الصحفي صلاح منتصر (10)
عزاء الكاتب الصحفي صلاح منتصر (10)
عزاء الكاتب الصحفي صلاح منتصر (11)
عزاء الكاتب الصحفي صلاح منتصر (11)
عزاء الكاتب الصحفي صلاح منتصر (12)
عزاء الكاتب الصحفي صلاح منتصر (12)
عزاء الكاتب الصحفي صلاح منتصر (13)
عزاء الكاتب الصحفي صلاح منتصر (13)

عزاء صلاح منتصر 

وشُيعت جنازة الراحل، الاثنين الماضي بعد صلاة الظهر من مسجد عمر مكرم في التحرير، وسط حضور كبير لعدد من الشخصيات العامة ورجال الصحافة والإعلام.

ويشهد عزاء الراحل المقام في مسجد المشير تواجدا مكثفا من الصحفيين والإعلاميين من تلاميذ وزملاء الراحل، صلاح منتصر، الذى ولد في مدينة دمياط، ثم التحق بكلية الحقوق، وذلك قبل أن يلتحق بالعمل الصحفي مع الكاتب الراحل محمد حسنين هيكل، وهو صاحب عمود يومي في جريدة الأهرام بعنوان «مجرد رأي».

ومن أشهر كتابات الراحل صلاح منتصر مقال «أنت سيد قرارك»، الذي كان مقررا على طلبة الثانوية العامة، ويدعو إلى الإقلاع عن التدخين، وكان عضوًا لمجلس الشورى وعضوًا في المجلس الأعلى للصحافة، ورئيسًا لمجلس إدارة المركز الإعلامي العربي، كما كان عضوًا في نادي الروتاري ورئيسًا لتحرير مجلة أكتوبر، كما تقلد منصب رئيس مجلس إدارة «دار المعارف» للطبع والنشر.

كانت أسرة منتصر أعلنت وفاته عن عمر يناهز 87 عاما بعد رحلة عطاء كبيرة فى بلاط صاحبة الجلالة، ونشر ابن شقيق الكاتب الراحل صورة تجمعه به معلقا عليها قائلا: "مات عمي الأستاذ صلاح منتصر … مات أستاذي ومعلمي الأول أستاذي اللي علمني وشوفت منهُ كل الحكمة والاحتواء والاحترام … إن العين لتدمع وإن القلب ليحزن ولا اقول إلا ما يرضي ربي". 

وتابع: "شيخ الكُتاب والأدباء اللي عاصرت معه كتير وكتير من الثقافة والوعي، صاحب احب الكتابات لقلبي " مجرد رأي " ولا ازكيه على الله  لعل الله يغفرلهُ ويرحمهُ ويسكنهُ فسيح جناتهُ يارب … كتير من الناس تابعوني من لحظة ما قلت انه تعبان …  فَاللَّهُ خَيْرٌ حَافِظًا ۖ وَهُوَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ".

الجريدة الرسمية