رئيس التحرير
عصام كامل

خناقة الفيلر والبوتكس.. سارة نخلة تفتح النار على متابعة بسبب عمليات تجميل

سارة نخلة
سارة نخلة

أعربت الفنانة سارة نخلة، عن غضبها بسبب انتشار الكثير من الأخبار عن خضوعها لعمليات تجميل، مشيرةً إلى أن الفيلر والبوتكس لا يُعدان عمليات تجميل، وأن هناك العديد من الفتايات تحلم بأن تخضع لهذه الجلسات.

 

فيما ردت سارة نخلة على سؤال تلقته من أحد متابعيها؛ يسألها عن حقيقة خضوعها لعمليات تجميل، وذلك عبر حسابها الرسمي على موقع الصور الشهير “إنستجرام” قائلة: “ما بحبش الناس اللي بتفتي وتقول أي هبد وخلاص.. عملية يعني غرفة عمليات.. العملية اللي ممكن أعملها في وشي يعني غير مناخيري أصلًا، من وأنا عندي 18 سنة.. إيه هي بقى العملية، إيه هي زرع عين؟ استئصال لسان؟ والكلام دا.. أي هبد وخلاص”.

وأضافت سارة نخلة: الفيلر والحقن والبوتوكس مش عملية، دي رتوش بسيطة لتحسين الشكل العام، والحفاظ على الشكل، أي بنت في الدنيا بتحتاج التعديلات دي بس في بنات بصورم، بتعمل ومش بتقول وفي بنات صريحة زيي ولا يفرق لها أصلًا، الحاجات التافهة دي والفرق بيني وبين أي بنت مش عاملة حاجة، أن هي نفسها تعمل عندها، إما مشكلة خوف أو مشكلة فلوس مش أكثر.

 

في سياق آخر، انفصلت سارة نخلة عن زوجها الفنان أحمد عبد الله محمود في الفترة الماضية، حيث كان بينهما خلافًا كبيرًا بعد الطلاق، وصل إلى ساحة القضاء، ولكن تم حل النزاع بعد ذلك.

 

وكانت كشفت الفنانة السورية سارة نخلة، كواليس تعرضها للعقر من كلب، مؤكدة أنها اضطرت إلى التوجه إلى أحد المستشفيات الحكومية بعد تعرضها للعقر من كلب صغير وظهور انتفاخ في ساقها.

 

تعرض سارة نخلة للعقر من كلب

وأضافت سارة نخلة خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "حضرة المواطن" الذي يقدمه الكاتب الصحفي سيد علي بقناة "الحدث اليوم": "بعد حدوث انتفاخ في ساقي بسبب العقر من الكلب ذهب للطبيب في الكومباوند الذي أعيش فيه فأطلعني بعدم وجود مصل ضد العقر ووجهني إلى أحد المستشفيات الحكومية".

 

علاج سارة نخلة في مستشفى زايد

وتابعت: "توجهت لمستشفى زايد ودخلت وكنت ارتدي للكمامة وأضع طرحة على رأسي حتى لا يعرفني أحد، وأطلعتهم بحالتي للحصول على الحقنة الخاصة بعقر الكلاب، وطبيبة أعطتني الجرعة وأخبروني بأنني سأحصل على جرعة أخرى بعد يومين مجانًا".
 

علاج مجاني

وأكدت: "طلعت فلوس علشان أدفعها للحقنة اللي اخدتها فقالوا لي دي مجانية ووقتها كنت هعيط، وطلعت من فرحتي كتبت البوست بالاهتمام والرعاية الصحية الكبيرة ومجانية العلاج، وحسيت بمعاملة راقية في المستشفى".
 

وأكملت: "مصر أعظم بلد وخيرها علي وعلى كل ناسي وأنا معايا الجنسية وأعيش فيها من 12 سنة، وفيه ناس هاجمتني لما شكرت المستشفى بس ده حقهم وحق الأطباء اللي هناك، وشوفت مستوى رداءة الخدمة الصحية في سوريا". 

الجريدة الرسمية