جهود تعزيز منظومة إنتاج الأسمدة وإتاحتها للسوق المحلي تنفيذا لتكليفات السيسي
تابع الرئيس عبد الفتاح السيسي مؤخرا كافة مكونات منظومة الأسمدة في مصر فضلا عن جهود الدولة للتوسع في إنتاج الأسمدة، في ضوء كونها من أهم المدخلات المؤثرة على الإنتاج الزراعي والأمن الغذائي، وكذلك حرص الدولة على تعظيم مستلزمات الإنتاج الزراعي.
ونرصد أبرز المعلومات عن جهود توفير الأسمدة وضمان إتاحتها للسوق المحلي ولتلبية التوجه الاستراتيجي للدولة لزيادة رقعة الأراضي الزراعية:
- كلف الرئيس السيسي بتعزيز منظومة إنتاج الأسمدة وإتاحتها للسوق المحلي، بما يتناسب مع خطط الدولة في الانتاج الزراعي وللتوسعات الأفقية والرأسية في الأراضي المستصلحة لتغطية الاحتياجات الغذائية.
- وجه الرئيس السيسي مؤخرا بالتنسيق بين كافة الجهات المعنية، خاصةً وزارتي الزراعة والتجارة والصناعة، وكذلك المراكز البحثية المتخصصة، وذلك من أجل الدراسة الدقيقة لمنظومة إنتاج الأسمدة بهدف ضمان إتاحتها للسوق المحلي، ولتلبية التوجه الاستراتيجي للدولة لزيادة رقعة الأراضي الزراعية في مصر بالتوسع في المشروعات القومية العملاقة لاستصلاح الأراضي الصحراوية.
- توجيهات رئاسية بالتنسيق بين كافة الجهات المعنية، خاصةً وزارتي الزراعة والتجارة والصناعة، وكذلك المراكز البحثية المتخصصة، وذلك من أجل الدراسة الدقيقة لمنظومة إنتاج الأسمدة بهدف ضمان إتاحتها للسوق المحلي، ولتلبية التوجه الاستراتيجي للدولة لزيادة رقعة الأراضي الزراعية في مصر بالتوسع في المشروعات القومية العملاقة لاستصلاح الأراضي الصحراوية وتم في هذا الصدد استعراض الطاقات الإنتاجية المتوفرة حاليًا وموقف المشروعات قيد التنفيذ لإنتاج الأسمدة، وذلك في ضوء المتغيرات ذات الصلة على الساحتين المحلية والدولية، فضلًا عن كون الأسمدة من أهم المدخلات المؤثرة على الإنتاج الزراعي والأمن الغذائي، وحرص الدولة على تعظيم مستلزمات الإنتاج الزراعي بشكلٍ عام، بما يتناسب مع خطط الدولة الحالية والمستقبلية للتوسعات الأفقية والرأسية في الأراضي المستصلحة لتغطية الاحتياجات الغذائية المطلوبة في مصر.
- وجه الرئيس بالتنسيق بين كافة الجهات المعنية، خاصةً وزارتي الزراعة والتجارة والصناعة، وكذلك المراكز البحثية المتخصصة، وذلك من أجل الدراسة الدقيقة لمنظومة إنتاج الأسمدة بهدف ضمان إتاحتها للسوق المحلي، ولتلبية التوجه الاستراتيجي للدولة لزيادة رقعة الأراضي الزراعية في مصر بالتوسع في المشروعات القومية العملاقة لاستصلاح الأراضي الصحراوية
- تابع الرئيس عبد الفتاح السيسى منظومة الأسمدة بكافة أنواعها المختلفة، ستلبى احتياجات المشروعات التى تجريها الدولة الآن
- الأسمدة تعتبر من أهم مدخلات الإنتاج الزراعى، وصناعتها من الصناعات الاستراتيجية
- أى نبات يحتاج إلى عناصر غذائية متعددة، وبالتالى تلك الاحتياجات من الأنواع المختلفة من الأسمدة، لابد أن تكون متوفرة، وفى ظل أزمة كورونا، يكون هناك تأثير على حركة التجارة الدولى
- قرارات مجلس الوزراء الأخيرة إلزام الشركات أن تورد 55% من إنتاجها للجهات المسوقة لسعر مدعم 4500 فى الطن، وبالتالى فإن وزارة الزراعة لا يمكن أن تعطيها شهادة التصدير إلا بعد توريد الـ 55%، والنزول بنسبة 10% بالسوق".
- نوعية الأسمدة تختلف باختلاف نوع التربة، وبالتالى لابد من وجود أكثر من نوع منها، وفى ضوء الدراسة المستقبلية سيتم تحديد مواطن القصور، وسيتم العمل عليها لتوفر كافة الاحتياجات
- الدولة المصرية، تعمل على التوسع فى الرقعة الزراعية، وتحسين جودة الزراعات حيث أن هناك توجيهات من الرئيس عبد الفتاح السيسى، بتأمين الاحتياجات الحالية والمستقبلية من الأسمدة.
- هناك توجيها بسرعة صرف الأسمدة، للفلاحين بالبلاد،والعمل على عدم وجود أية مشاكل فى توفير الأسمدة بمصر.
- الدولة تعمل على تسهيل كافة الإجراءات فى صرف الأسمدة للفلاحين ولا يتم تصدير أى أسمدة للخارج إلا بالموافقة من قبل وزارة الزراعة".
- هناك لجان متابعة وتدقيق فى ملف الأسمدة حيث أن الأسمدة المتوفرة بمصر تكفى حاجة المزارعين.
افتتح الرئيس عبد الفتاح السيسي مؤخرا مصنع كيما "٢" لإنتاج الأسمدة بمحافظة أسوان كما تفقد الرئيس مصنع اليوريا ونترات الأمونيا بمنطقة كيما بمحافظة أسوان.
وأبرز المعلومات عن مصنع كيما "٢" لإنتاج الأسمدة بمحافظة أسوان
يهدف المشروع إلى إنتاج الأمونيا واليوريا بالغاز الطبيعي بدلًا من التحليل الكهربائي للمياه ترشيدًا لاستهلاك الطاقة، واستخدام أحدث التكنولوجيا في صناعة اليوريا والأمونيا على مستوى العالم، وتحسين جودة المنتجات مع إضافة منتجات جديدة، وزيادة الطاقة الإنتاجية لتلبية احتياجات السوق المصري والتصدير للخارج، وتوفير الأسمدة للفلاح المصري بسعر مناسب، والتوافق مع الاشتراطات البيئية.
• تبلغ طاقته من الأمونيا ١٢٠٠ طن / اليوم، وذلك باستخدام تكنولوجيا KBR الأمريكية.
• تبلغ طاقته من اليوريا المحببة ١٥٧٥ طن / اليوم، وذلك باستخدام تكنولوجيا شركة stamicarbon.
ويضم المصنع ٣ قطاعات رئيسية:
أولًا: المرافق والخدمات:
• محطة فلترة وتخفيض الغاز الطبيعي.
• محطة معالجة المياه.
• وحدة إنتاج النيتروجين.
• محطة إنتاج الكهرباء بطاقة ٢٧.٢ ميجاوات لتلبية احتياجات المصنع من الكهرباء ذاتيًا، وتصدير الفائض إلى المصنع القديم.
• أبراج التبريد لتوفير المياه اللازمة لتبريد العمليات الصناعية المختلفة بمصنع الأمونيا واليوريا.
• معامل مركزية لإجراء التحاليل.
• محطة الربط بين المصنع القديم والجديد.
ثانيًا: مصنع الأمونيا:
• يشتمل على ثلاث مراحـــل: (إزالة الكبريت من الغاز الطبيعي - إنتاج الغاز التخليقـي - مرحلة تنقية الغاز التخليقى والتجفيف للغاز الطبيعي).
• تخليـــق الأمونيا يتم داخل مفاعل الأمونيا عن طريق تفاعل الهيدروجين مع النيتروجين، ويعتبر هذا المفاعل ضمن التكنولوجيا الحديثة التي تطبق لأول مرة داخل مصر.
• وحدة التكثيف والفصل والتخزين ويتم تكثيف وفصل الأمونيا وتخزينها داخل خزان الأمونيا الرئيسي.
ثالثًا: مصنع اليوريا:
• يتكون من وحدة تخليق اليوريا لإنتاج محلول اليوريا، ثم مرحلة التفكيك واسترجاع الغازات غير المتفاعلة، ثم مرحلة التحبيب لتحويل محلول اليوريا إلى حبيبات اليوريا.
• وحدة التخزين والتعبئة بطاقة ٢٤٠ طن / الساعة، بالإضافة إلى المخزن الرئيسي بسعة ٤٠ ألف طن.
كما شهد الرئيس السيسي مؤخرا افتتاح مجمع الأسمدة الفوسفاتية والمركبة بالعين السخنة.
وأبرز المعلومات عن المشروع:
يعتبر مشروع إنشاء مجمع الأسمدة الفوسفاتية المركبة في العين السخنة هو الأضخم على مستوى الشرق الأوسط وأفريقيا.
يضم 9 مصانع لإنتاج الأسمدة بطاقة إنتاجية نحو مليون طن سنويا بتكلفة 12 مليار جنيه التابع لشركة النصر للكيماويات الوسيطة.
المشروع يشمل 7 وحدات إنتاج تتمثل في وحدتين لإنتاج حمض الكبريتيك.
يصل حجم الطاقة الإنتاجية لهما إلى نحو 570 ألف طن سنويا ووحدتين لإنتاج حمض الفوسفوريك.
تبلغ الطاقة الإنتاجية نحو 180 ألف طن سنويا ووحدة لإنتاج أحادي ثنائي فوسفات أمونيوم بطاقة إنتاجية 90 ألف طن سنويا ووحدة إنتاج أحادي وثنائي فوسفات أمونيوم محبب بطاقة إنتاجية 360 ألف طن سنويا بالإضافة إلى وحدة إنتاج سوبر فوسفات ثلاثي بطاقة إنتاجية بطاقة إنتاجية 2.250 مليون طن سنويا.
يقع المشروع على مساحة 400 فدان ليكون صرح صناعي عملاق.
يوفر 1500 فرصة عمل مباشرة.