آثار التحول لقرد تسيطر على الكبير وسلوكياته | فيديو
شهدت الحلقة 23 من مسلسل الكبير 6 سيطرة آثار التحول لقرد على الكبير، حيث يتحرك كالقرد كما أنه يصدر صوتًا تمامًا كصوت القرود، بالإضافة إلى أنه أصبح لا يأكل شيئًا سوى الموز والفول السوداني وذلك بالرغم من أن العفريت أعاده سريعًا في هيئته البشرية.
الحلقة 23
دارت أحداث الحلقة 23 من مسلسل الكبير 6 حول تحويل الكبير إلى قرد بواسطة العفريت الذي لبس العترة، ومع رجاء مربوحة أعاد العفريت الكبير إلى طبيعته ولكن لا تزال هناك آثار لتحويله إلى قرد في سلوكياته.
ويسجل جوني وهجرس مع العفريت فيديو تحدثوا معه عن أمور شخصية عنه، أما مربوحة فتبحث عن طريقة إخراج العفريت من العترة فتجد أن الزار الجامايكي هو الأفضل خاصة أن جامايكا هي موطن العفريت، وبالاتفاق مع نفادي يذهب بالعفريت الذي لبس جسد العترة إلى المقهى وهناك كان نفادي قد حضر الزار وبالفعل خرج العفريت وعاد العترة إلى طبيعته.
الحلقة 22
شهدت الحلقة 22 من مسلسل الكبير أوي 6 أحداثًا كوميدية، حيث يأتي الفنان سليمان عيد إلى دوار الكبير باعتباره الشيخ الذي سوف يُخرج الجن من العروسة التي أرسلها جوني من جامايكا، وبالفعل يخرج الجن من العروسة ولكنه يلبس العترة ابن الكبير.
ويتحول شكل العترة حيث تصبح عيناه خضراء اللون ويفعل حركات غريبة وفي الأخير يواجه الكبير بأن اسمه اللباد، وأنه جن تلبس ابنه ويحاول الكبير أن يربط الجن، ولكن يثور الجن ويغضب ويقرر أن يحول الكبير إلى قرد بشنب.
الحلقة 21
دارت أحداث الحلقة 21 من مسلسل الكبير 6 حول هدايا أرسلها حزلقوم إلى دوار الكبير من جامايكا، وتعددت الهدايا ما بين سبح وقبعات وأطقم لمربوحة وعروسة اختارها العترة.
وهي عروسة قطنية غريبة الشكل، ومع الوقت يكتشف العترة أن هذه العروسة يكمن وراءها رعب، حيث يضعها العترة في مكان فيجدها في مكان آخر ويشتكي لوالده ومربوحة فيتأكد الكبير مع الوقت أن ابنه لا يكذب خاصة أنه ألقى العروس من الدور الثاني وكسرت الطاولة ليجدها بعد قليل سليمة.
ويقرر الكبير أن يلقي بالدمية بالترعة وبينما هو بالخارج يعاني جوني ومربوحة والعترة وجوني جونيور من علامات الخوف والرعب، حيث تنطفئ الأنوار وتُلقى أشياء غريبة ويسمع الجميع أصواتًا غريبة وينتهي كل هذا بمجرد وصول الكبير الذي يؤكد أنه ألقى الدمية ولكن الجميع يؤكدون أنهم رأوها عند النافذة.
الأبطال
ومسلسل الكبير أوي 6 من ﺇﺧﺮاﺝ أحمد الجندي، ومن بطولة أحمد مكي، ومحمد سلام، بيومي فؤاد، هشام إسماعيل، رحمة أحمد فرج، حسين أبو حجاج.