رئيس التحرير
عصام كامل

طريقة الانتقام من سما إبراهيم تصدم روجينا في الحلقة الـ18 من انحراف| فيديو

روجينا
روجينا

تواصل الفنانة روجينا، فى خطف الأنظار إليها، في مسلسل “انحراف” التى تجسد بطولته بدور الدكتوره النفسية “حور”، والتي نجحت في الحلقة الـ 18، بكشف العديد من المفاجآت.

 

“مفاجأة روجينا”

ظهرت “روجينا” فى أحداث الحلقة الثامنة عشرة وهي تقابل شهد "سما إبراهيم"، لمعرفة تفاصيل حكايتها مع الأستاذ الجامعي أمير عادل "ميدو عادل"، والذي اتفق مع أحد الأطباء معدومي الضمير على الانتقام من شهد واستئصال رحمها دون علمها، مما جعل حور تبحث عن تفاصيل تخصه.
 


وشرحت شهد "سما إبراهيم"، تفاصيل قصتها مع الدكتور أمير عادل، للدكتورة حور"روجينا"، حيث قالت إنها فاقت بعد الحادث وجدت نفسها في غرفة العمليات، وتكتشف أنها فقدت الجنين، لكن الألم لا يهدأ أبدا فتضطر للذهاب إلى المستشفى وهناك تعرف أنهم أزالوا لها الرحم أثناء العملية كنوع من العقاب على فقد الجنين من قِبَل الدكتور أمير عادل.


فيما تأثرت "روجينا" بقصة شهد وتتألم لأجلها ومعها عبير "وزيزو" السكرتيرة الخاصة بها وجارة شهد، الأمر الذي يغضب حور وتسألها عن معلوماته الشخصية، لكنها لا تعرف إلا عنوانه فقط.

وشهدت الحلقة السابقة ذهاب عبير"ويزو" سكرتيرة الطبيبة "حور" التى تجسد شخصيتها الفنانة "روجينا" إلى الصعيد؛ لكشف حقيقة وفاة سيد "محمد مهران"، والتي نجحت في التوصل إلى العديد من التفاصيل، مؤكدة لـ حور، شكوكها، وهو وجود حلقة مفقودة ستكون عند والدة سيد، ولهذا قررت الذهاب إليها في الإسكندرية.

تكتشف حور، مفاجأة كبيرة، وهي أن سيد ما زال على قيد الحياة، وفي نفس الوقت، تم تنفيذ حكم الإعدام على وداد- سميحة أيوب- بتهمة قتلها سيد؛ فتصاب حور بصدمة، ولا تخبر أحدًا عن حقيقة وفاة سيد.

وظهرت “روجينا” في أحداث الحلقة أيضًا، وهي تذهب لأحد المطاعم لكي تقابل ابنه شريف “أحمد صفوت”، وذلك بعدما ذهب لها شريف في العيادة الخاصة بها، لكي تساعده في تحسين علاقته في التعامل مع ابنته، خاصةً أنه لا يعرف كيف يتعامل معها، وبالفعل تنجح روجينا في هذا الأمر.

فيما تذهب حور أيضًا إلى الصعيد مع مساعدتها عبير “ويزو”، لمقابلة سالم  عبد العزيز مخيون، لمعرفة تفاصيل ما حدث، حيث تدعي عملها كصحفية من أجل إجراء حوار صحفي معه حول تفاصيل ما حدث، ويظهر سالم لها تقرير طبي، ومستندات تدين وداد وتؤكد قتل وداد لابنه “محمد مهران”.

وتقتنع حور بأن وداد قاتلة، وتذهب إليها السجن، وتؤكد لها أنها القاتلة، ولكن وداد تؤكد لها عكس ذلك وأنها بريئة، لتقرر حور اكتشاف الحقيقة والبحث عنها بنفسها، وبالفعل تبحث مرة أخرى في المستندات التي حصلت عليها من سالم.

الجريدة الرسمية