إبراهيم إسماعيل يفوز برئاسة شعبة الهندسة الكيميائية والنووية بالنقابة
عقدت شعبة الهندسة الكيميائية والنووية بنقابة المهندسين، اليوم الإثنين، جلستها الإجرائية، لإجراء انتخابات مجلس الشعبة، لتشكيل هيئة مكتبها وتمثيله بمجلس النقابة، بحضور المهندس طارق النبراوي نقيب المهندسين.
ورحب المهندس طارق النبراوي نقيب المهندسين، بأعضاء مجلس الشعبة، متمنيًا لهم التوفيق والسداد، مضيفا أننا نبدأ الدورة الجديدة محملين بمسئولية تجاه المهندسين وتجاه بلدنا، فقد حظيت الانتخابات باهتمام، مما يحملنا مسئولية كبيرة، بشكل قوي وصدر رحب، بدون أي خلفيات أو انتماءات.
بداية جادة وسريعة
وأضاف نقيب المهندسين: نحن في حاجة إلى بداية جادة وسريعة، وقد جاءنا أمس تصديق الانتخابات، وسيتم تشكيل المجلس الأعلى مطلع الأسبوع القادم.
ودعا نقيب المهندسين، الجميع إلى الظهور بالمظهر اللائق والمناسب لتحقيق إرادة المهندسين، ممثلة في كل شعبة، وأن تكون الفترة القادمة مثمرة في العمل والنشاط.
انتخابات شعبة الهندسة الكيميائية والنووية
وأسفرت نتيجة انتخابات مجلس شعبة الهندسة الكيميائية والنووية، بفوز كل من الدكتور إبراهيم إسماعيل إبراهيم.. رئيسا للشعبة، والدكتورة ريهام عادل محمد شحاتة وكيلا للشعبة، المهندس حسام الدين عطف فوزي، أمينا للشعبة، والمهندسة نشوى عزت مصطفى أمينا مساعدا.
وفيما يخص اختيار ممثلي الشعبة في المجلس الأعلى، فقد فاز المهندس محمد عبدالباسط عبدالرحيم، بمقعد المجلس الأعلى فوق السن، بينما فاز بمقعد تحت السن، المهندس أحمد محمد أحمد سليمان.
شعبة الهندسة المدنية
وفي سياق آخر، أجرت شعبة الهندسة المدنية بالنقابة العامة، اليوم الاثنين، انتخاباتها الداخلية على كافة مواقع الشعبة (رئيسًا، ووكيلًا، وأمينًا، وأمينًا مساعدًا)، إضافة لانتخاب عضوين تحت السن وثلاثة أعضاء فوق السن لتصعيدهم للمجلس الأعلى للنقابة، بحضور المهندس طارق النبراوي نقيب المهندسين.
المهندسين الفائزين بانتخابات النقابة
وقدم المهندس طارق النبراوي التهنئة للمهندسين الجدد الفائزين في انتخابات النقابة، مطالبًا ببذل كل ما في وسعهم من جهد لتحقيق آمال وتطلعات المهندسين، مشددًا على أن الجميع ليس لديه رفاهية تضييع الوقت وأنه سيتقدم صفوف المهندسين المنتخبين لتلبية وتنفيذ أحلام وتطلعات الجميع، داعيًا الجميع للتكاتف والتعاون والعمل تحت شعار "كتفًا بكتف تتحقق كل الطموحات"، لافتًا إلى أن الفترة القادمة لن تشهد تمييز أحدًا على الآخر فالكل مجند لخدمة المهنة والمهندسين.
