50 معلومة ترصد مستجدات تنفيذ مدن المعرفة والعدالة والفنون والثقافة بالعاصمة الجديدة
تتابع القيادة السياسية آلية تنفيذ عدد من المشروعات القومية العملاقة في مختلف المجالات فضلا عن الموقف التنفيذي لعدد من المشروعات في قطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات بهدف تعزيز محور بناء الإنسان المصري، والتي شملت سير العملية الدراسية في "جامعة مصر المعلوماتية" والمنح التي يتم تقديمها في هذا الإطار لأوائل الثانوية العامة للالتحاق بها، فضلًا عن مشروع إنشاء مدينة المعرفة بالعاصمة الإدارية الجديدة
وترصد فيتو أبرز المعلومات عن مدينة المعرفة بالعاصمة الإدارية الجديدة كالتالي:
- تتابع القيادة السياسية آلية تنفيذ عدد من المشروعات القومية العملاقة في مختلف المجالات حيث تعد إنشاء مدينة المعرفة على أحدث النظم التكنولوجية في العاصمة الإدارية الجديدة أحد تلك المشروعات القومية.
- صرح تكنولوجي لدعم البحوث والابتكار في التقنيات المتقدمة وجذب استثمارات الشركات التكنولوجية العالمية وتوفير التدريب التقني.
- جارٍ إنشاؤها على أحدث النظم التكنولوجية في العاصمة الإدارية الجديدة.
- تأتي تكريسًا لاستراتيجية وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات لبناء مصر الرقمية.
- تضم مراكز للبحوث والابتكار التكنولوجي والتدريب المتخصص في التكنولوجيات المتقدمة
- مقرات للشركات العالمية والمحلية والشركات الناشئة العاملة في مجال الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات.
- مدينة المعرفة تضم مشروعات واعدة تمثل نقاط مضيئة نحو بناء مصر الرقمية.
- مدينة المعرفة سيتم من خلالها بناء قاعدة عريضة من الخبرات والكفاءات في كافة مجالات الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات.
- هناك متابعات بشكل دوري ومكثف لسير العمل في المشروع وأنه من المهم أن تكون هناك زيارات ميدانية متتالية لضمان إنجازه بشكل لائق وفقًا للأهداف المنشودة.
- تشمل المرحلة الأولى في مدينة المعرفة أربعة مباني هي مبنى جامعة مصر المعلوماتية والتي يتم إنشائها بالتعاون مع وزارة التعليم العالي والبحث العلمي وتعد أول جامعة في الشرق الأوسط وأفريقيا متخصصة في علوم الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، كذلك مبني للتدريب والذي يضم فرع لكل من المعهد القومي للاتصالات ومعهد تكنولوجيا المعلومات التابعين لوزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، ذلك بهدف توفير التدريب المتخصص للشباب في مجالات التكنولوجيا المتقدمة.
- كما تضم المرحلة الأولى أيضًا مبنى للبحوث والتطوير في التكنولوجيا المساعدة وكذلك مبنى للابتكار والبحوث التطبيقية.
- وقعت اتفاقية أعمال بين الهيئة العربية للتصنيع، ومجموعة “بنية” لتنفيذ منظومة التطبيقات الذكية لإدارة وتشغيل مدينة المعرفة.
- مدينة المعرفة تعد مشروعا رائدا في بناء مصر الرقمية بما تمثله من مجتمع معلوماتى متكامل يتم إنشاؤه في العاصمة الإدارية التي أصبحت محط تقدير قادة قطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات في المنطقة وهو ما ظهر جليا في اختيارها بإجماع الأصوات في اجتماع مجلس الوزراء العرب للاتصالات والمعلومات، نهاية العام الماضى، لتكون العاصمة العربية الرقمية لعام 2021، وذلك بما تحتضنه من جهود لتحقيق التحول الرقمى وتحفيز الإبداع الرقمى والفكر الخلاق في بيئة ذكية.
- مدينة المعرفة توفر العديد من فرص العمل للشباب في مجال منظومة التطبيقات الذكية.
- 200 فدان المساحة المقررة لمدينة المعرفة
- 15 مليار جنيه إجمالى الاستثمارات بالمدينة
- 10 آلاف طالب الطاقة الاستيعابية لجامعة مصر المعلوماتية
- 15 ألف متر مربع مساحة أول مركز إبداع في الجيل الصناعي الرابع فى مصر
- 8 مليارات جنيه استثمارات جامعة مصر المعلوماتية تستوعب 10 آلاف طالب.
كما تتابع القيادة السياسية عن كثب موقف تنفيذ مدينة الفنون والثقافة بالعاصمة الإدارية الجديدة والخطط المقترحة لإدارتها وتشغيلها.
وجاءت أبرز المعلومات عن مدينة الثقافة والفنون بالعاصمة الادارية الجديدة كالتالي:
- قرب الانتهاء من تنفيذ مشروع مدينة الفنون والثقافة بالعاصمة الإدارية الجديدة وأهمية الاستفادة من هذا الصرح الثقافي المهم بما يضمه من مكونات ثقافية وفنية ومتاحف ومسارح
- تنفيذ أعمال الصيانة والإدارة بأعلى مستوى من الكفاءة لهذه المدينة لضمان استدامتها على النحو المأمول للأجيال المقبلة.
- في غضون شهر سيتم الانتهاء من تنفيذ مدينة الفنون والثقافة بالكامل لافتا.
- تم وضع تصور لإدارتها وتشغيلها، بالنظر إلى مكانتها المرموقة، التي تستلزم وجود أسلوب إدارة على أعلى مستوى فضلا عن استراتيجية محددة لاستقطاب الكفاءات والكوادر بالمدينة.
- المدينة ستدار بأحدث الأساليب العلمية في الإدارة بشكل يضاهي مثيلاتها على مستوى العالم.
- شهدت قاعة الموسيقى بمدينة الفنون والثقافة بالعاصمة الإدارية الجديدة مؤخرا حفل الموسيقار العالمي ريكاردو موتي والت تم تشييدها وفقا لأعلى المعايير التقنية والفنية العالمية.
- تعد قاعة الموسيقى في مدينة الفنون والثقافة بالعاصمة الإدارية، التي احتضنت هذا الحفل الفني الرفيع أيقونة فنية تم تشييدها وفقا لأعلى المعايير التقنية والفنية العالمية، في إطار اهتمام الدولة المصرية بتقديم حفلات موسيقية رفيعة المستوى للجمهور المصري والإقليمي والدولي.
- جاء إقامة مدينة الفنون والثقافة تجسيدًا لتوجه الدولة نحو بناء الإنسان المصري وجدانيًا وروحيًا، وتنمية حسه الجمالي، وتعزيز قيم الثقافة والفنون الرفيعة، حيث تضم عددًا من المتاحف، والمسارح، ومراكز الإبداع، والحدائق، بما يجعلها بيئة مثالية لتوطين الفنون، وجذب الإبداع من كل صوب وحدب
- كما تسعى المدينة لتحقيق التمويل الذاتي من خلال التشارك مع المؤسسات المحلية والإقليمية والعالمية ذات الصلة.
- تفقد الرئيس عبد الفتاح السيسي مؤخرا سير الأعمال والموقف الإنشائي لدار الأوبرا بمدينة الثقافة والفنون بالعاصمة الإدارية الجديدة.
- دار الأوبرا الجديدة الأكبر في الشرق الأوسط.
- مكونة من 5 قاعات، القاعة الرئيسية بها 2200 مقعدا بتقنية حديثة، والقاعة الثانية هي قاعة الدرامة وبها 632 مقعدا، وقاعة الموسيقى على شكل شجرة اللوتس لأول مرة في مصر وبها 1168 كرسيا، والرابعة متحف الشمع لأول مرة على أرض مصر، والقاعة الخامسة قاعة التدريب.
- تقع فى مدينة الثقافة والفنون والمدينة تشمل: مكتبة العاصمة، ومتحف عواصم مصر، ومتحف الفن الحديث، والسينما الوثائقية، وبيت العود، ومبني الموسيقى المعاصرة، وقاعات تدريب أوركسترا وباليه، وسمبوزيوم للنحاتين، ومحطة مياه مثلجة ومحطات كهرباء.
- مسجد يسع ٧٠٠ شخص، والغابات الشجرية، وتضم عددًا من المراسم والجاليريهات والجرافيك إستوديو، ومناحت، ومحال تجارية ومطاعم وكافيهات.
- مسرح مكشوف يسع 15 ألف شخص، بجانب المسرح الروماني، بالإضافة إلى عدد من الجراجات السطحية، و٢ جراج متعدد الطوابق، تتسع لـ٤٥٠٠ سيارة.
وجاءت أبرز المعلومات عن مدينة العدالة بالعاصمة الجديدة كالتالي:
- يعد إنشاء مدينة العدالة بالعاصمة الإدارية الجديدة درة مشروعات وزارة العدل لتطوير العمل القضائي حيث قامت وزارة العدل خلال أقل من عامين بإنجاز غير مسبوق من المشروعات التنموية لتطوير المنظومة القضائية.
- وجه الرئيس عبد الفتاح السيسي مؤخرا بأن يكون موقع مدينة العدالة في محيط كل من الحي الحكومي والبرلمان ومجلس الشيوخ، لتتكامل رموز السلطات الرئيسية في الدولة، التنفيذية والتشريعية والقضائية، في نطاق جغرافي واحد ترسيخًا لأركان الجمهورية الجديدة بكافة مكوناتها.
- تابع الرئيس السيسي المخطط الإنشائي لمدينة العدالة بالعاصمة الإدارية الجديدة، فضلًا عن تطوير منظومة التقاضي وميكنة خدمات وزارة العدل على مستوى الجمهورية، وجهود تطوير منظومة الشهر العقاري.
- وجه الرئيس بأن يكون موقع مدينة العدالة في محيط كل من الحي الحكومي والبرلمان ومجلس الشيوخ، لتتكامل رموز السلطات الرئيسية في الدولة، التنفيذية والتشريعية والقضائية، في نطاق جغرافي واحد ترسيخًا لأركان الجمهورية الجديدة بكافة مكوناتها.
- وافق المجلس الأعلى للهيئات القضائية برئاسـة الرئيس عبد الفتاح السيسي،على إنشاء مدينة العدالة بالعاصمة الإدارية وعلى كل جهة وهيئة قضائية موافاة وزارة العدل بطلباتها.
- وجه الرئيس السيسي في مارس الماضي بدراسة إنشاء مدينة للعدالة بالعاصمة الإدارية الجديدة.
- تضم مجمعًا مركزيًا للمحاكم ومركز دراسات وغيرها من المنشآت الخدمية المختلفة ذات الصلة.
- توفير الوحدات السكنية المتنوعة لموظفي الجهاز الإداري والحكومي للدولة في العاصمة الإدارية بما فيهم أعضاء الجهات والهيئات القضائية والعاملين بوزارة العدل وذلك عن طريق البدء في فتح باب الحجز لهم.
- يأتي إنشاء مدينة للعدالة بالعاصمة ضمن خطة التنمية التي تتبناها الدولة في توجهاتها الحالية وضمان السرعة في الإنجاز للتطور الذي تشهده العاصمة الإدارية الجديدة.
- تأتي ضمن التوجيهات الرئاسية بالإسراع في جهود تنفيذ مبادرة "مصر الرقمية" وتوسيع التخصصات المستهدفة من المبادرة، وذلك بهدف دعم الأداء الحكومي من خلال توفير أحدث الخدمات الرقمية للمواطنين على مستوى الجمهورية، وذلك في إطار إستراتيجية الدول الهادفة إلى مضاعفة قدرات البنية المعلوماتية الرقمية للدولة، والسعي إلى استخدام تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي في مشروعات الدولة المختلفة، فضلًا عن مواصلة رفع كفاءة منظومة مكاتب البريد وميكنتها نظرًا للقطاع الجماهيري العريض الذي يتعامل معها على مستوى الجمهورية.
- سيسهم في توفير جانب كبير من العنصر البشري فضلًا عن مساعدتهم في توفير الوقت والجهد.
- كما سيتم النقل للعاصمة الإدارية الجديدة من خلال إنشاء مدينة العدالة وسيكون لكل جهة وهيئة قضائية منطقة ومبنى خاص لها.
- تتمتع العاصمة الجديدة ببنيتها التحتية الرقمية والتكنولوجية فائقة التقدم كما تحتضن العاصمة الجديدة جهود تحقيق التحول الرقمي وتنمية المهارات والقدرات الرقمية في الدولة.
- تتزامن مع افتتاح الرئيس السيسي مؤخرا المجمع المتكامل لإصدار الوثائق المؤمنة والذكية حيث يعد المجمع صرح تكنولوجي عملاق فائق القدرات الفنية المتطورة في مجال تصنيع وإصدار الوثائق الثبوتية المؤمنة، وهو الأكبر والأحدث من نوعه في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا، كما يمثل قيمة مضافة كبيرة لدعم إستراتيجية الدولة للتحول الرقمي والميكنة خاصة ما يتعلق بالوثائق والبيانات والمحررات لجميع الجهات الحكومية.
- توجيهات رئاسية بإيلاء أهمية لموضوع الأمن السيبراني للبنية التحتية المعلوماتية بالعاصمة الإدارية الجديدة، وبلورة برامج التدريب المتقدمة للعاملين لرفع مستوى المعرفة والدراية بتطبيق معايير الأمن السيبراني، وذلك في ضوء الاعتماد على الرقمنة والنظم الإلكترونية الحديثة في العمل الحكومي اليومي بعد الانتقال إلى العاصمة.
- كما وجه الرئيس بالتوسع في جهود التنمية المؤسسية والبشرية من خلال إعداد وتدريب الكوادر على المهارات الرقمية، بالإضافة إلى التشغيل التجريبي للمنظومة الإلكترونية بالعاصمة الإدارية الجديدة باشتراك كافة الجهات المعنية، وذلك قبل الانتقال الفعلي إلى العاصمة.
- اختيار العاصمة الإدارية الجديدة لتكون العاصمة العربية الرقمية لعام 2021، لكونها تحتضن جهود تحقيق التحول الرقمى، وتنمية المهارات والقدرات الرقمية، وتحفيز الإبداع الرقمى في بيئة ذكية، متكاملة، ومتجانسة، لخدمة أهداف التنمية المستدامة وخدمة المشروع الوطنى الأكبر مصر الرقمية.