بينهم 3 نساء.. البرلمان العراقي يُعلن أسماء 25 متنافسًا على رئاسة الجمهورية
كشفت الأمانة العامة لمجلس النواب العراقي، اليوم الاثنين، عن أسماء المرشحين لمنصب رئيس الجمهورية.
أسماء المرشحين لانتخابات الرئاسة.
وصرحت الأمانة العامة لمجلس النواب، في البيان الصحفي الصادر عنها اليوم، أنه "استنادا إلى أحكام المادة (4) من قانون أحكام الترشيح لمنصب رئيس الجمهورية لسنة 2012، ترشح 25 مرشحا لمنصب رئيس الجمهورية"
وتضمنت قائمة المرشحين:
1- خالد صديق عزيز محمد
2- فيصل محسن عبود الكلابي
3- شهاب احمد عبدالله النعيمي
4- حسين احمد هاشم الصافي
5- احمد موح عمران الربيعي
6- احمد يحيى جاسم جويد الساعدي
7- صباح صالح سعيد
8- كاظم خضير عباس داوغنه
9- رزكار محمد امين حمه سعيد
10- كلاويز علي امين بيره
11-لؤي عبد الصاحب عبد الوهاب المحسن
12- ريبوار اورحمن وستاصالح عارف
13- حمزة بريسم ثجيل المعموري
14- هشيار محمود محمد مصطفى زيباري
15- حسين محسن علوان الحسني
16- عبد اللطيف محمد جمال رشيد الشيخ محمد
17-عمر صادق مصطفى مجيد العبدلي
18-برهم احمد الحاج صالح احمد
19- ثائر غانم محمد علي بكتش العثمان
20- اقبال عبد الله امين الفتلاوي
21- خديجة خدا يخش اسد قلاوس
22- جبار حسن جاسم
23- هادي عبد الحسين صدام الفريجي
24- رعد خضير دفاك صايل
25- ئوميد عبد السلام قادر طه بالاني.
وتجدر الإشارة إلى أن رئيس مجلس النواب، محمد الحلبوسي، فتح باب الترشح لمنصب رئيس الجمهورية، منذ ال9 من شهر يناير الجاري.
وقال الحلبوسي في كلمة له إن "فترة الترشيح لمنصب رئيس الجمهورية تمتد لـ 15 يوما، وفي اليوم الأخير تجري جلسة التصويت على المرشحين".
وأكد الحلبوسي أن "انتخاب هيئة الرئاسة لمجلس النواب خطوة أولى في مسار التشريع النيابي والعراقيون ينتظرون منا الكثير. نحتاج لتصحيح المسار لاستعادة ثقة الشارع".
وانتخب مجلس النواب بدورته التشريعية الخامسة، الحلبوسي رئيسا وحاكم الزاملي نائبا أول وشاخوان عبد الله نائبا ثانيا.
وحصل الحلبوسي، بحسب الدائرة الإعلامية لمجلس النواب، على 200 صوت، مقابل 14 صوتا لمنافسه محمود المشهداني، فيما اعتبرت 14 بطاقة اقتراع باطلة.
وبات الحلبوسي أول رئيس برلمان في العراق يحافظ على موقعه لدورتين متتاليتين، منذ الانتخابات التي جرت عام 2005.
كما تم اختيار اختيار الزاملي وعبد الله نائبين لرئيس البرلمان بحسب سكاي نيوز عربية.
ويعد انتخاب رئيس للبرلمان خطوة أولى نحو تشكيل حكومة جديدة، بعد الانتخابات العامة التي طعنت فصائل القوية مدعومة من إيران على نتائجها.
وفي انعكاس للتوتر، عمت الفوضى الاجتماع، ونقل أكبر عضو في البرلمان (رئيس السن) الذي كان يقود الجلسة، إلى المستشفى بسبب الإجهاد.
وينذر الاجتماع الفوضوي بما يرجح أن تكون فترة طويلة من الجدل السياسي بين الجماعات المتنافسة، لاختيار رئيس جديد للحكومة.