آخر مستجدات تطوير مثلث ماسبيرو وموعد إعادة تسكين المواطنين
وجه الرئيس عبد الفتاح السيسى بسرعة الانتهاء من أعمال أبراج السكن البديل بمثلث ماسبيرو، لإعادة تسكين المواطنين فيها فى أقرب وقت ممكن.
وجاء توجيه الرئيس خلال اجتماعه مؤخرا مع الدكتور مصطفى مدبولى، رئيس مجلس الوزراء، والدكتور عاصم الجزار، وزير الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية.
وقال السفير بسام راضي المتحدث باسم الرئاسة أن الاجتماع تناول متابعة الموقف التنفيذى لمجمل المشروعات القومية لوزارة الإسكان على مستوى الجمهورية، خاصة فيما يتعلق بمدن الجيل الرابع، وتطوير محافظة القاهرة.
وجاءت أبرز المعلومات عن الموقف التنفيذى لمشروع تطوير منطقة مثلث ماسبيرو كالتالي:
- بحلول نهاية شهر فبراير المقبل سيتم الانتهاء من تشطيبات المرحلة الأولى بأبراج ماسبيرو
- الابراج التي تم الانتهاء منها متوفرة للسكان الراغبين بالعودة للسكن مرة في المنطقة، وذلك بعد تحويلها من مناطق سكن غير أمنة إلى منطقة أبراج سكنية.
- تم تجهيز ما يقرب من 950 شقة في الأبراج التي تم الانتهاء منها
- التطوير الذي يحدث حاليا ليس فقط لسكان هذه المنطقة بل لسكان القاهرة بالكامل حيث يتم توفير خدمات إدارية واستثمارية ومجموعة من الأنشطة الترفيهية التي ستكون متاحة لجموت المواطنين.
- من المخطط أن يتم تسليم الواحدت السكنية لسكان المنطقة في شهري مايو وإبريل بالإضافة إلى الانتهاء من تشطيب المنطقة الترفيهية والتجارية
- ما تم إنجازه من 5 لـ 6 أبراج بالإضافة إلى المنطقة التي يتم تطويرها بالفعل على كورنيش النيل بالتكامل مع ممشى أهل مصر والتي تطل المرحلة الأولى منه على ماسبيرو
- المشروع المتكامل هدفه تطوير حياة الناس في المنطقة والارتقاء بها
- المنطقة كانت شديدة الخطورة من الدرجة الثانية، وبدأ العمل في تطويرها من خلال التنسيق مع محافظة القاهرة وصندوق تطوير العشوائيات في حصر الملكيات، والتعويضات المالية حيث ان تطوير مثلث ماسبيرو كان قرارا جريئا من الرئيس السيسي
- مثلث ماسببيرو يضم منطقة للسكن البديل، وهو عبارة عن 4 أبراج سكنية منها برجان خاصان للسكن البديل بعدد وحدات تتخطى 900 وحدة.
- الرئيس السيسي كان حريصا كل الحرص أن يعطي القرارات الحاسمة، ومنح الثقة للمواطن المصري حيث أن الوحدات السكنية جاهزة بالكامل على السكن.
- جارى تنفيذ أعمال التشطيبات الداخلية والخارجية، لمشروع الأبراج بمنطقة ماسبيرو، والذي يتكون من دور بدروم (جراج سفلى) بمسطح 19220 م2، سعة 353 سيارة، ودور أرضي (تجاري) بمسطح 16970 م2، ودور أول (جراج علوى) بمسطح 15800 م2، سعة 280 سيارة، وبرجين للسكن البديل لمن وافق من سكان منطقة "مثلث ماسبيرو"، على خيار العودة إليها بعد تطويرها، ويتكون كل منهما من 18 دورا سكنيا بإجمالى 468 وحدة سكنية، وبرج ثالث بارتفاع 23 دورا سكنيا بإجمالي 134 وحدة سكنية، وبرج رابع (برج إدارى) يتكون من بدروم + دور أرضى تجارى، و15 دورا متكررا.
- جارى أيضًا تنفيذ مشروع أبراج النيل ماسبيرو، والمقام على مساحة 19244 م2، ويتكون من أبراج سكنية، ومسطحات تجارية، ومسطحات ترفيهية (نادي صحي - مناطق ألعاب أطفال - مناطق خضراء مفتوحة)، ومسطحات إدارية، وأدوار خدمات ميكانيكية، ومحطة كهرباء مثلث ماسبيرو، وأماكن انتظار سيارات، كما أنه يتم تنفيذ مشروع أبراج ماسبيرو، ويتكون من برجين (برج فندقى – برج إدارى)، وبدروم، ويُقام على مساحة 8419 م2.
- تابع الرئيس السيسي مستجدات تطوير منطقة مثلث ماسبيرو، حيث وجه الرئيس في هذا الصدد بسرعة الانتهاء من أعمال أبراج السكن البديل بماسبيرو لإعادة تسكين المواطنين فيها في أقرب وقت ممكن
- تعد منطقة مثلث ماسبيرو ضمن المناطق التي حظيت باهتمام الدولة لتطويرها حيث تغيرت ملامح المنطقة بشكل كامل حيث تبدلت المباني العشوائية التي جار عليها الزمان بأبراج عالية يصل ارتفاعها إلى 18 طابقا
- أحد أهم مشروعات التطوير الجاري تنفيذها بمحافظة القاهرة، تنفيذًا لتوجيهات القيادة السياسية بإعادة مدينة القاهرة لرونقها الحضاري، واستعادة دورها التاريخي والثقافي.
- فضل أكثر من 70% من سكان منطقة ماسبيرو الحصول على مقابل مادي كونه مناسبا ومرضيا بالنسبة لهم حيث حدد صندوق تطوير العشوائيات 60 ألف جنيه للغرفة إضافة إلى 40 ألف جنيه دعما اجتماعيا أما الـ30% الباقيين من السكان، فبعضهم اختار الحصول على وحدة سكنية في حي الأسمرات ونسبتهم نحو 9% وجرى تسكينهم بالفعل والبعض الآخر فضل العودة مرة أخرى إلى المنطقة بعد الانتهاء من تطويرها والسكن فيها سواء بالإيجار أو التمليك، ونسبتهم 21%.
- شملت خطة تطوير منطقة مثلث ماسبيرو مشروع الإسكان البديل لتوفير وحدات سكنية لأهالي المنطقة الذين فضلوا الرجوع والسكن بها عقب الانتهاء من التطوير كما يضم مشروع الإسكان البديل بمنطقة مثلث ماسبيرو برجان للإسكان البديل كما يضم برجين الإسكان البديل 18 طابقا، بإجمالي 936 وحدة سكنية كما يضم المشروع برج إداري يتكون من 18 طابقا وبرج استثماري يتكون من 23 طابقا.
- يتكون الطابق الأول من الأبراج من محال للنشاط التجاري لخدمة سكان الأبراج والبدروم والدور الأول علوي مخصصين لجراجات السيارات، والدور الأرضي تجاري، كي يكون متنفسا لسكان الأبراج كما تتصل الأبراج السكنية، داخل مشروع السكن البديل داخليا كما تتكون الأبراج السكنية، من 5 بنايات، وهناك شقق مكونة من غرفتين وصالة ومطبخ وحمام، وشقق أخرى تتكون من 3 غرف ومطبخ و2 حمام وصالة كما ستتم عودة أهالى مثلث ماسبيرو وتسكينهم داخل مشروع الإسكان البديل تزامنا مع نهاية المشروع والمحدد له نهاية العام الجاري.
- تطوير منطقة مثلث ماسبيرو يأتي بالتكامل مع تنفيذ مشروع ممشى أهل مصر حيث يتم العمل بالمشروع على قدم وساق كما ويتكون المشروع من دور بدروم جراج سفلي بمسطح 19220 م2، سعة 353 سيارة، ودور أرضي (تجاري) بمسطح 16970 م2، ودور أول (جراج علوي) بمسطح 15800 م2، سعة 280 سيارة، وبرجين للسكن البديل لمن وافق من سكان منطقة مثلث ماسبيرو على خيار العودة إليها بعد تطويرها، ويتكون كل منهما من 18 دورًا سكنيًا بإجمالي 468 وحدة سكنية وبرج ثالث بارتفاع 23 دورًا سكنيًا بإجمالي 134 وحدة سكنية، وبرج رابع (برج إداري) يتكون من بدروم + دور أرضي تجاري، و15 دورًا متكررًا.
- تبلغ المساحة المخصصة للمشروع 6.2 فدان ومشروع تطوير منطقة "مثلث ماسبيرو"، يعد من أهم مشروعات التطوير الجاري تنفيذها بالقاهرة لإعادة رونقها الحضارى، وسيغير من خريطة المنطقة بعد الانتهاء من أعمال التطوير، ومحل اهتمام ومتابعة من القيادة السياسية.
- منطقة مثلث ماسبيرو تقع في نطاق حي بولاق أبوالعلا بمحافظة القاهرة، ويحدها كورنيش النيل من الجهة الغربية، وشارع 26 يوليو من الجهة الشمالية، وشارع الجلاء من الجهة الشرقية، وميدان عبد المنعم رياض من الجهة الجنوبية، ويبلغ طول الواجهة المائية للمنطقة حوالي 900 م، ويبلغ مسطحها التقريبى حوالى 75.19 فدان بكل ما تشمله من مبانٍ ومعالم قائمة، وتتميز المنطقة بوجود العديد من الاستعمالات المميزة، وأهمها مبنى اتحاد الإذاعة والتليفزيون، مبنى وزارة الخارجية، فندق هيلتون رمسيس، والقنصلية الإيطالية، وانطلاقًا من توجه الدولة لتطوير المناطق العشوائية وتحسين مستوى المعيشة للفئات التى تقطن بها، تم البدء في أعمال تطوير المنطقة المصنفة كمنطقة غير آمنة ذات خطورة من الدرجة الثانية.
- مشروع تطوير منطقة "مثلث ماسبيرو"، يعد من أهم مشروعات التطوير الجاري تنفيذها بالقاهرة لإعادة رونقها الحضارى، وسيغير من خريطة المنطقة بعد الانتهاء من أعمال التطوير، ومحل اهتمام ومتابعة من القيادة السياسية.