8 معلومات عن مستجدات حياة كريمة.. تمويل المشروعات الصغيرة وتوفير فرص عمل “الأبرز”
أطلق الرئيس عبد الفتاح السيسي مبادرة حياة كريمة لتحسين مستوى الحياة للفئات المجتمعية الأكثر احتياجًا على مستوى الدولة كما تسهم في الارتقاء بمستوى الخدمات اليومية المقدمة للمواطنين الأكثر احتياجًا وبخاصة في القرى.
وتهدف المبادرة إلى توفير الحياة الكريمة للفئات الأكثر احتياجًا على مستوى الجمهورية كما تتضمن شقّا للرعاية الصحية وتقديم الخدمات الطبية والعمليات الجراحية، وصرف أجهزة تعويضية، فضلًا عن تنمية القرى الأكثر احتياجًا وفقًا لخريطة الفقر، وتوفير فرص عمل بالمشروعات الصغيرة والمتوسطة في القرى والمناطق الأكثر احتياجًا، وتجهيز الفتيات اليتيمات للزواج.
وجاءت أبرز المعلومات عن مستجدات المبادرة الرئاسية "حياة كريمة" لتطوير القرى كالتالي:
- تنمية قرى مبادرة حياة كريمة من خلال 3 محاور من ضمنها محور آليات التمويل حيث أن آلية تمويل المشروعات الصغيرة ومتناهية الصغر من ضمنها تنمية المشروعات متناهية الصغر وذلك بتوفير قروض متناهية الصغر بفائدة أقل من 6%.
- تم تمويل ما يقارب من 692 مشروعا خلال عام 2021، موضحا أن 67 % من المستفيدين من دعم المشروعات متناهية الصغر نساء حيث إنه تم العمل داخل 26 مركزا من مراكز حياة كريمة.
- توفير الدعم والتنمية للمشروعات الصغيرة والمتوسطة من خلال برنامج مشروعك حيث تم توفير ما يقارب من 26 ألف فرصة عمل من خلال 3429 مشروعا داخل قرى مبادرة حياة كريمة.
- المبادرة لها جهود كبيرة على أرض الواقع وهذا إنجاز كبير حيث إن الدولة حققت إنجازا كبيرا في وقت قصير.
- مشروعات البنية الأساسية والصحة والتعليم والصرف الصحي وصلت إلى معدلات جيدة بنسبة 50%.
- هناك تنسيق من كافة الجهات المشاركة كما تم توفير الخدمات الأساسية في بعض القرى وهذا يعكس ملامح التغيير والتطوير في الدولة المصرية خاصة الريف المصري.
- المبادرة لها تأثير اقتصادي للأهالي في الريف بجودة ممتازة، فضلا عن مياه الشرب والتأمين الصحي الشامل ومعدلات الإمداد بالخدمات الصحية المتوافقة مع الخطة.
- المبادرة هدفها الارتقاء بمؤشرات جودة الحياة، سواء البنية الأساسية والتنمية الاجتماعية والمستشفيات والمدارس والمراكز الشبابية ومعدلات الوصول للخدمات ستزيد وترتفع للأفضل وكل هذا يجعل الريف جاذب وليس طارد وتوفير فرص للحياة وزيارة فرض للاستثمار وخلق بيئة جاذبة للاقتصاد.