دهب الحلو تكشف حقيقة صورة الأسد النائم «ميسي» وعلاقتها بتعذيبه
كشفت المدربة دهب الحلو، حقيقة صورة الأسد النائم ميسي” في سيرك فاتن الحلو، موضحة: "كان بيعمل العرض بتاعه وقتها كان فيه كشاف ضارب في عينه على المسرح فهو بص تحت منه هروبا من الكشاف فالناس افتكرت إنه نايم بس هو مكنش نايم".
عمر الأسد ميسي وحالته الصحية
وأضافت خلال حديثها ببرنامج “يحدث في مصر” الذي يقدمه الإعلامي شريف عامر بقناة “إم بي سي مصر”:"الأسد بيعمل عرض واحد يوميًّا، وميسي عمره 7 سنوات وهو في سن الشباب، وفيه رعاية طبية بصورة اسبوعية لـ9 أسود عندنا وهناك تطعيمات ليهم وبياكلوا يوم بيوم".
حقيقة تعذيب الحيوانات في سيرك الحلو
وتابعت: "احنا مش بنعذب الحيوانات، لو احنا بنحب بنعذب الحيوانات مكنش الأسد مات حزنا على المدرب بتاعه محمد الحلو لما مات بعد وفاته بأسبوعين، احنا بنحب الحيوانات وبنعتبرهم جزء من عائلتنا".
أكل الأسود في سيرك الحلو
وأكدت: "احنا عندنا 9 أسود وبياكلوا في اليوم 200 كيلو لحمة".
وكانت حالة من الغضب عمت مواقع التواصل الاجتماعي خلال اليومين الماضيين، بعد تداول صورة لأسد نائم خلال العرض، وسط شكوك بأنه تعب من الإرهاق بعد المشاركة في ثلاثة عروض متتالية.
مقاطعة لسيرك فاتن الحلو
وأطلق رواد مواقع التواصل الاجتماعي حملة مقاطعة لسيرك فاتن الحلو، الذي تسربت منه صورة الأسد، مطالبين بضرورة محاسبة أصحاب السيرك.
كويتية بقلب أسد
ومن جانب آخر أطبقت فتاة كويتية على أسد بين ذراعيها وكأنه طفل رضيع بينما ظل الليث يزأر محاولًا الإفلات من بين يديها بعدما أثار الرعب بين سكان الصباحية في الكويت.
وبدأت القصة بوصف رواد مواقع التواصل الاجتماعي لفتاة بـ"كويتية بقلب أسد" بعدما تمكنت الفتاة بجسارة من السيطرة على أسد هارب أثار الرعب بين سكان منطقة الصباحية.
وتداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو يظهر الفتاة وهي تحمل الأسد بين ذراعيها بعدما نجحت في إمساكه في أحد الشوارع بالمنطقة.
وقالت صحيفة "الوطن" الكويتية الأسد يعود لفتاة وتم التعرف عليها، وقد نسق والد الفتاة مع الأشخاص الذين ربوا الشبل ومع شرطة البيئة لتسليمه إليهم.
هروب الأسد من مالكيه
وكانت وسائل إعلام ونشطاء عبر مواقع التواصل قد تداولوا أمس أنباء تفيد بهروب الأسد من مالكيه وتجوله في الشوارع مسببًا الرعب لدى السكان، وقد تلقى أحد مراكز الشرطة بلاغًا عن مشاهدة أسد يتجول في أحد الطرقات، وعليه توجه رجال شرطة البيئة إلى المنطقة.