مصطفى نصر الدين يطارد أحمد زاهر في فيلم الفارس

تعاقد الفنان الشاب مصطفي نصر الدين علي المشاركة في فيلم فارس، الذي يشارك خلاله لأول مرة مع الفنان أحمد زاهر، ومن المقرر ان يبدا تصوير دوره مطلع يناير المقبل.

ويلعب مصطفى نصر الدين شخصية شاب يعمل في احد الملاهي الليلية ويتعرف علي الفنان أحمد زاهر الذي يحاول النصب عليه في مبلغ مالي كبير، ويبدأ مصطفي نصر الدين في مطاردته.

وتدور قصة فيلم "فارس" حول شخصية شاب بسيط من منطقة شعبية ولديه خلفية رياضية، لكن الظروف تجبره على مواجهة بطش رجل الأعمال رشيد السويفي الذي يجسده الفنان حسين فهمي، وتتوالى الأحداث في إطار تشويقي.

أبطال فيلم الفارس

فيلم "فارس" بطولة أحمد زاهر، حسين فهمى، إيمان العاصي، نهال عنبر، أحمد صفوت، ملك أحمد زاهر، وعابد عناني، واللبنانية باميلا الكيك، وضيف الشرف صلاح عبد الله، وتدور أحداث الفيلم في إطار اجتماعى أكشن تشويقى، تأليف حسام موسى، وإنتاج أيمن يوسف، وإخراج رؤوف عبد العزيز.

فيلم الفارس والأميرة

وكان  عباس، منتج فيلم "الفارس والأميرة" قال: إنه لم يتخوف من إنتاج الفيلم على الإطلاق، وكان يريد خوض التجربة، رغم الكثير من المخوف.

وأضاف خلال تصريحات له  فى ندوة مناقشة "الفارس والأميرة" فى معرض القاهرة الدولي للكتاب: "صناعة هذا الفيلم شكلت تحديًا، لأنه تم بطاقم مصري خالص، ورغم أن المشروع الذي انطلق  منذ 20 عامًا، قد واجهته بعض العثرات الإنتاجية في أوقات معينة، إلا أن حماسنا لم يفتر، وصممنا على تنفيذه لنؤكد وجود إمكانية واقعية لصناعة فيلم تحريك عربي بأياد عربية".

وأضاف "مصطفى"، أن الهدف من الفيلم لم يكن تجاري فقط كما اعتقد البعض، مشيرًا إلى أنه كان لابد من مخاطبة الأطفال والاهتمام بهم.

مسلسل المداح

والجدير ذكره أن مصطفى نصرالدين قام خلال شهر رمضان الماضي بالعمل مع العديد من النجوم مثل حمادة هلال في مسلسل المداح ومحمد إمام في النمر ومسلسل الطاووس لتصميم ملابس النجوم.

كما عمل مصطفى على عمل أزياء لاعبي كرة القدم من أبرزهم: أفشة، محمد شريف، أيمن أشرف، محمود علاء، مصطفى محمد.

ومن ناحية اخرى يواصل الفنان مصطفى نصرالدين تصوير دورة في فيلمه القصير "استعادة الماضي" العمل القصير، ويتم تصويره حاليًا في إحدى القرى الريفية، بمدينة المنصورة بمحافظة الدقهلية، حيث المساحات الخضراء، وسط بعض المواشي.

أحمد زاهر يشارك جمهوره بصورة من كواليس مسلسله الجديد "سوشيال"

ويتناول الفيلم قصة فتاة ريفية تعيش مع أسرتها البسيطة في القرية منعدمة الخدمات، إلا أنها تسعى للتحرر من القيود المفروضة عليها هناك، للانطلاق نحو الحرية، والتعبير عن رأيها، ورفضها من يفرض عليها دون رغبتها.