موسيقار الصعيد العالمي.. 15 معلومة عن عمار الشريعي في ذكرى وفاته التاسعة
في مثل هذا اليوم السادس عشر من شهر ديسمبر ومنذ 9 سنوات وتحديدًا في عام 2012 رحل عن عالمنا الموسيقار عمار الشريعى، ابن محافظة المنيا الذي له علامات وبصمات في الموسيقى للكثير من الأفلام والمسلسلات التليفزيونية والأعمال المسرحية وذلك رغم أنه كفيف.
«فيتو» في ذكرى رحيله تقدم لكم 15 معلومة عن موسيقار الصعيد العالمي عمار الشريعي.
- من مواليد 16 أبريل عام 1948 بمدينة سمالوط في محافظة المنيا.
- اسمه بالكامل عمار علي محمد إبراهيم علي الشريعي.
- ينتمي لعائلة الشريعي والتي هي من أصول عائلة هوارة بالصعيد.
- والدته سبب حبه للموسيقى، إذ كانت تردد الطقاطيق والموشحات والأغاني الفلكلورية، وحفظ عنها الكثير من الأغاني.
- كانت ابنة عمه تعلمه العزف عن طريق تسمية النغمات بأسماء الأصابع.
- ظهرت موهبته الموسيقية مبكرا منذ أن كان طفلا لا يتجاوز عمره الثلاث سنوات، والبداية كانت من آلة البيانو.
- لم يكتف بالممارسة العملية من خلال عزفه على الأكورديون، ودراسته لآلة البيانو 8 سنوات، ونهل من علوم الموسيقى.
- بدأ في تعلم التدوين الموسيقي وعمره سبع سنوات.
- التحق بمدرسة لرعاية المكفوفين تابعة للمعونة الأمريكية، قبل أن تتحول تبعيتها إلى وزارتي التعليم والشؤون الاجتماعية
-عندما بلغ من العمر 14 عاما، عزف على آلة العود التي عرف من خلالها أسرار الموسيقى العربية.
- أتقن بمجهود ذاتي العزف على آلة البيانو والأكورديون والعود والأورج.
حصل على العديد من الجوائز المحلية والعالمية، ومنها: جائزة مهرجان فالنسيا 1986، جائزة مهرجان فيفييه 1989.
- حصل الشريعي على وسام التكريم من الطبقة الأولى من السلطان قابوس بن سعيد 1992.
- حصل الشريعي على جائزة الحصان الذهبي لأحسن ملحن في إذاعة الشرق الأوسط لسبعة عشر عاما متتالية.
- حصل جائزة الدولة للتفوق في الفنون من المجلس الأعلى للثقافة 2005 وغيرها.