المصري يشكر محافظ بورسعيد بعد توقيع عقود إسناد إنشاء استاد النادي الجديد
توجه مجلس إدارة النادي المصري برئاسة سمير حلبية بالشكر والتقدير للواء أركان حرب عادل الغضبان محافظ بورسعيد، وذلك بعد توقيع ظهر اليوم لعقود إنساد انشاء الأستاد الجديد للنادي المصري مع وزارة الشباب والرياضة
توقيع عقود إسناد إنشاء ستاد النادي المصري الجديد
وفي هذا الإطار يتوجه مجلس إدارة المصري بالشكر كذلك للدكتور محمود حسين رئيس لجنة الشباب والرياضة بمجلس النواب على مجهوداته الكبيرة في هذا الشأن والتي توجت اليوم بتوقيع عقود الإنشاء للاستاد الجديد الذي يأتي بناءه تنفيذًا لتوجيهات فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية - مؤسس الجمهورية الجديدة - بإنشاء ستاد جديد للنادي المصري وفق أحدث الطرازات العالمية.
مؤتمر استاد المصري
ووجهت محافظة بورسعيد وجهت الدعوة لوسائل الاعلام لحضور وقائع المؤتمر الصحفى لتوقيع عقود الإستاد الجديد للمصري اليوم الاثنين.
وطانت من اهم الاسئلة المطروحة خلال وقائع المؤتمر هل الإستاد خاص بالنادى المصرى بعد ان تم هدم جزء كبير منه وهل هناك بيانات جديدة لمواصفات الاستاد غير التى تم طرحها فى مؤتمر حجر الأساس منذ أشهر قليلة؟
هل الإستاد الجديد سيحمل إسم النادى المصرى أم المحافظة ؟
هل سيتم دعوة مسؤولى إدارة النادى المصرى لحضور المؤتمر ؟
هل من المحتمل أن يتم الإعلان عن تفاصيل الإستاد الجديد بمدينة شرق بورسعيد؟
تصريحات محافظ بورسعيد
وجاءت ابرز تصريحات اللواء عادل الغضبان فى مؤتمر توقيع إسناد الإستاد الجديد
* محافظة بورسعيد تتحمل ٢٥ ٪ من قيمة إنشاء الإستاد وانه يهنئ محبى وعشاق النادى المصرى لبدء الإعمال بإنشاء الإستاد
*
الفترة الزمنية لانشاء الاستاد ستكون خلال ٢٤ شهر
* بالنسبة للسعة ( وجه رسالة للمواطن البورسعيدى بأن ما يهم هو وجود منشأة تتيح له متابعة وتشجيع فريقه ) ورد الإستشارى المختص بأن التصميم الحالى على أعلى طراز والمساحة الموجودة لا تحتمل أى تعديلات ولكن الإستاد سيكون على أعلى طراز عالمى وبالمواصفات العالمية
*ووجه المحافظ رسالة لجماهير النادى المصرى ( إطمئنوا على ناديكم )
مصير مجلس المصري
وعن مصير مجلس الإدارة للنادي المصري برئاسة سمير حلبية اكد المحافظ خلال المؤتمر انه لا يوجد أى لجان تشكل ولكن بعد عدم ترشح المجلس الحالى للإنتخابات ( أمامنا جمعية عمومية قادمة وبعدها سنبحث المستقبل الإدارى للنادى المصرى )
*وتابع المحافظ: بتوقيع هذا البرتوكول نكون قد أعلنا البدء فى أعمال بناء الإستاد الجديد ( أهم توقيع أوقعه فى حياتى هو اليوم ).
