رئيس التحرير
عصام كامل

كنت عارفه أنك بلوه لما دخلت حياتي.. سمية الخشاب تفتح جرح طلاقها

سمية الخشاب
سمية الخشاب

أثارت الفنانة سمية الخشاب الجدل مرة أخري، بتعليقها على أحد متابعيها عن زواج الصالونات، منوهة أنها لن تعود إلى طليقها مرة أخري، ووصفته بأنه "بلوة" عندما دخل حياتها، دون الإفصاح عن اسمه، مشيرة إلى أن زواج الصالونات يعتبر افشل نوع الزيجات. 
بدأت سمية الخشاب حديثها عندما طلبت من متابعيها الاستماع لأغنية تايلور سويفت الجديدة "رد"، وقالت " المهم تايلور سويفت عامله دوكيمنتري لذيذه خشوا شوفوها"

سمية الخشاب وزواج الصالونات

وهنا سألتها إحدى متابعيها قائلة " سوسو ايه اكتر اغنية من red بتحبيها"

فردت سمية الخشاب "عمرنا ما هنرجع لبعض ابدا - كنت عارفه انك بلوه لما دخلت حياتي"

وقالت "جواز الصالونات ده يعتبر افشل نوع جواز مش عارفه ازاي ممكن واحده تتجوز واحد مشافتهوش الا كذا مره"
وأضافت "طفاسه بعيد عنك، انا اعرف ناس بتحب ٣ فنفس الوقت وبتكلم ال٣ فنفس الوقت وال٣ المساكين مش عارفين حاجه" ردًا على سؤال لأحد متابعيها عن حب الاح متولي لـ5 سيدات.

أغنية تايلور سويفت 

أما أغنية المغنية وكاتبة الأغاني الأمريكية تايلور سويفت مِن ألبومها الرابع الذي يحمل العنوان نفسه أحمر (Red). فتقول كلماتها "فقدانة كان كئيب كلون أزرق لم أعرفه من قبل.. أفتقاده كان رمادياَ داكن.. نسيانه كان مثل محاولتك التعرف.. على شخص لم تقابله من قبل.. ولكن حبه كان دافئ مثل اللون الأحمر.. حبه كان مثل اللون الأحمر.. لمسه كان مثل إدراكك أن كل ما تتمناه أمامك.. تذكره كان سهلا كمعرفتك.. كل كلمات أغنيتك القديمة المفضلة.. الشجار معه كان مثل محاولتك حل.. كلمات متقاطعة وإدراكك أن ليس لها إجابة صحيحة.. ندمك عليه مثل تمنيك ألا تعرف.. أن هناك حب بهذه القوة"

طلاق سمية وأحمد سعد

يذكر أن الفنانة سمية الخشاب تزوجت من المطرب أحمد سعد، وبعد فترة بسيطة طُلقت منه، وبعد شد وجذب وتلاسن بين سمية وأحمد سعد، أعلن أحمد سعد خبر عقد قرانه على مصممة الأزياء الشهيرة علياء بسيوني، وانتشرت صورهما على مواقع التواصل الاجتماعي، وهنا بدأ جمهور الفنانيين في البحث عن طبيعة الخلاف الأخير بين أحمد سعد وسمية الخشاب، بعد إعلان زواجه.


وكانت الفنانة سمية الخشاب صرحت في لقاء تلفزيوني سابق، إن سبب طلاقها من الفنان أحمد سعد هو محاولته قتلها وتسببه في عاهة مستديمة لها، قائلة: "أحمد سعد كان عنده ظروف ماينفعش أقولها، وكان بيخرج عن وعيه، وحاول يقتلني ويضربني وخلاني أفقد الطحال من الضرب، ومارفعتش عليه قضية وسجنته سبع سنين".
 

الجريدة الرسمية