فتح باب التسجيل في الوظائف العسكرية للنساء بالسعودية
أعلنت سلطات المملكة العربية السعودية عن فتح باب التسجيل في الوظائف العسكرية للنساء داخل الأراضي الحجازية برتبة جندي.
وزارة الداخلية السعودية
وأكدت وزارة الداخلية السعودية فتح باب التسجيل في وظائف عسكرية للنساء.
وجاء الإعلان في بيان صادر عن الإدارة العامة للقبول المركزي بوكالة وزارة الداخلية للشؤون العسكرية، بحسب وكالة الأنباء السعودية (واس).
وقالت الإدارة إن باب القبول والتسجيل للقوات الخاصة للأمن الدبلوماسي تم فتحه للعنصر النسائي برتبة "جندي".
وأوضحت وزارة الداخلية أن تلقي طلبات القبول على تلك الوظائف سيتم اعتبارا من بعد غد السبت في الساعة العاشرة صباحا، ويتواصل التقديم حتى يوم الخميس المقبل.
وأشارت إلى أن التقديم سيتم عبر منصة "أبشر – توظيف" لوزارة الداخلية بالمملكة العربية السعودية.
وأفادت قناة العربية فى نبأ عاجل، بأن العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز، وافق على منح الجنسية السعودية لعدد من الكفاءات المتميزة والخبرات والتخصصات النادرة.
7 سنوات على حكم الملك سلمان
وكانت صحيفة الرياض السعودية قد نشرت كاريكاتيرا يسلط الضوء على الاحتفال بمرور 7 أعوام هجرية على تسلم خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود مقاليد الحكم.
وتمت مبايعة الملك سلمان يوم 3 ربيع الآخر 1436هـ، الموافق 23 يناير 2015، ليصبح سابع ملك للمملكة العربية السعودية، ويحتفل السعوديون بتلك الذكرى وهم يستذكرون بفخر وامتنان سنوات العز والرخاء والإنجازات تحت قيادة الملك سلمان.
وكانت شهدت العلاقات السعودية اللبنانية في الآونة الاخيرة توترات شديدة عقب تصريحات وزير الاعلام اللبناني جورج قرداحي حول الحرب في اليمن.
وأوضح السفير حسام زكي، الأمين العام المساعد لجامعة الدول العربية، إنه زار بيروت لحل الأزمة بين لبنان والخليج ولا سيما السعودية بعد تصريحات وزير الإعلام اللبناني جورج قرداحي.
وأضاف خلال لقائها ببرنامج "مقابلة خاصة"، تقديم الإعلامية جيلان فطايري، المذاع على فضائية "العربية"، أن هناك نقطة واحدة لحل الأزمة اللبنانية - السعودية، والجميع يعلمها تماما، موضحًا أن هناك رغبة حقيقية من المسؤولين فى لبنان لتصحيح ما أفسدته تصريحات وزير الإعلام.
السعودية
وأوضح أن هناك تواصلًا مستمرًّا بين أمين عام جامعة الدول العربية وبين المسؤولين في السعودية وخاصة وزير الخارجية، والتي عبر عن تلك التصريحات مرفوضة، وكل دولة لها حقها السيادي وفقا لرؤيتها ويخدم مصلحتها، والجامعة العربية دائما تؤيد الحوار بين الأطراف المعنية بحيث لا تصل الأمور إلى التصعيد، مؤكدًا: "لم نشعر أن الخليج يلفظ لبنان ولكن لكل دولة حقها فى حفظ أمنها".